أستغرب كثيراً عندما يركز بعض الإعلاميين السعوديين على نجاحات الاتحادات الأهلية لبعض الدول الشقيقة القريبة، ويتجاهل نجاحات الاتحاد السعودي لكرة القدم وهيئة دوري المحترفين، بل نجدهم يركزون على السلبيات فقط والتقليل من قيمة العمل الجبار الذي يقدم خلال السنوات القريبة الماضية.
ـ والأغرب أن نربط تحقيق نتائج جيدة أو العكس للمنتخب الأول كمقياس لنجاح أو فشل اتحاد كرة القدم أوهيئة دوري المحترفين أوإدارة المنتخبات الوطنية، هذا الأمر فيه ظلم لرجال يعملون ليل نهار لتطوير العمل الاحترافي في ملاعبنا ويضعون اللبنات الأساسية لكرة القدم السعودية، وهذا لا يأتي بين يوم وليلة بل يحتاج إلى وقت وصبر وهذا ما نحتاجه لكي لا نقتل كل عمل ناجح.
ـ هيئة دوري المحترفين تقدم عملاً احترافياً متميزاً تحاكي به الدول المتقدمة في مجال كرة القدم من حيث اللوائح والأنظمة، فعلى سبيل المثال العقود التي تم توقيعها مع الشركات الراعية لدوري زين السعودي (زين ـ ماستر كارد ـ الخطوط الإماراتية ـ تويوتا) والأسلوب التسويقي الرائع لملابس الأندية بأن يكون لدى كل ناد ثلاثة أطقم مختلفة الألوان والشكل.
ـ تطوير بيئة الملاعب (المقاعد المرقمة ـ البوفيهات ـ البوابات الإلكترونية ـ المقاعد المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ـ المقاعد المخصصة للمدخنين) بالإضافة إلى التنظيم الإعلامي الجديد قبل وأثناء وبعد المباريات، ولكن كل ما نحتاجه الصبر وعدم الاستعجال لأن بعض هذه البرامج التطويرية قد انتهى والبعض الآخر جاري تنفيذه، وسيكون قريباً في خدمة الجماهير الرياضية.
ـ إدارة المنتخبات الوطنية بقيادة الأخ محمد المسحل تقوم بعملها على أكمل وجه، وتسابق الزمن لتأسيس إدارة جديدة وقوية تدعم خطط وبرامج كافة المـنتخبات الوطـنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب ـ الأولمبي ـ الأول) وكانت البصمة واضحة من خلال العمل الجيد الذي قدمته هذه الإدارة خلال هذه الفترة القصيرة التي لاتتجاوز شهرين أوثلاثة أشهر.
ـ لهذا فإنني أضم صوتي لصوت أمير الرياضة والشباب نواف بن فيصل بن فهد بأن نكون أكثر إيجابية وندعم كل عمل ناجح وننتقد السلبيات النقد الهادف البناء، وأن نبتعد عن المهاترات التي لاتخدم كرة القدم السعودية.
ـ والأغرب أن نربط تحقيق نتائج جيدة أو العكس للمنتخب الأول كمقياس لنجاح أو فشل اتحاد كرة القدم أوهيئة دوري المحترفين أوإدارة المنتخبات الوطنية، هذا الأمر فيه ظلم لرجال يعملون ليل نهار لتطوير العمل الاحترافي في ملاعبنا ويضعون اللبنات الأساسية لكرة القدم السعودية، وهذا لا يأتي بين يوم وليلة بل يحتاج إلى وقت وصبر وهذا ما نحتاجه لكي لا نقتل كل عمل ناجح.
ـ هيئة دوري المحترفين تقدم عملاً احترافياً متميزاً تحاكي به الدول المتقدمة في مجال كرة القدم من حيث اللوائح والأنظمة، فعلى سبيل المثال العقود التي تم توقيعها مع الشركات الراعية لدوري زين السعودي (زين ـ ماستر كارد ـ الخطوط الإماراتية ـ تويوتا) والأسلوب التسويقي الرائع لملابس الأندية بأن يكون لدى كل ناد ثلاثة أطقم مختلفة الألوان والشكل.
ـ تطوير بيئة الملاعب (المقاعد المرقمة ـ البوفيهات ـ البوابات الإلكترونية ـ المقاعد المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ـ المقاعد المخصصة للمدخنين) بالإضافة إلى التنظيم الإعلامي الجديد قبل وأثناء وبعد المباريات، ولكن كل ما نحتاجه الصبر وعدم الاستعجال لأن بعض هذه البرامج التطويرية قد انتهى والبعض الآخر جاري تنفيذه، وسيكون قريباً في خدمة الجماهير الرياضية.
ـ إدارة المنتخبات الوطنية بقيادة الأخ محمد المسحل تقوم بعملها على أكمل وجه، وتسابق الزمن لتأسيس إدارة جديدة وقوية تدعم خطط وبرامج كافة المـنتخبات الوطـنية (البراعم ـ الناشئين ـ الشباب ـ الأولمبي ـ الأول) وكانت البصمة واضحة من خلال العمل الجيد الذي قدمته هذه الإدارة خلال هذه الفترة القصيرة التي لاتتجاوز شهرين أوثلاثة أشهر.
ـ لهذا فإنني أضم صوتي لصوت أمير الرياضة والشباب نواف بن فيصل بن فهد بأن نكون أكثر إيجابية وندعم كل عمل ناجح وننتقد السلبيات النقد الهادف البناء، وأن نبتعد عن المهاترات التي لاتخدم كرة القدم السعودية.
