ماذا فعلت إدارة النادي النموذجي (نادي الشباب) في حق مدرب الفريق الكروي الأول (البرتغالي) باتشيكو؟
هل الوقت مناسب لإقالة الجهاز الفني؟
لماذا لم يكن قبل هذا الوقت؟
ولماذا لم يكن بعد ختام الموسم والمشاركة الآسيوية؟
أسئلة شائكة تبحث عن أجوبة شافية، الفريق على بعد خطوتين من تحقيق أغلى البطولات السعودية(كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال) حينما يواجه الاتحاد (ذهابا وإيابا) والأهم من ذا وذاك هو الحفاظ على اللقب وتحقيق إنجاز جديد في حالة تحقيق اللقب للمرة الثالثة على التوالي بمسماه الجديد.
بدأ الإعياء على الفريق من لقاء لآخر، لم لا وهو يقارع الكبار محليا وآسيويا، وإذا كانت الإدارة قد رأت أن (الحل الصعب) لإنقاذ مايمكـن إنقاذه هو الاستغناء عن خدمات المدرب، إذا يبقى السؤال العريض إين هي والفريق يتنازل عن صدارة الدوري وبكل سهولة ومن ثم يسلم أوراق المركز الثاني ثم الثالث للمنافسين ليحل رابعا، وجاءت خسارته لكأس ولي العهد أيضا بأداء غير مقنع وباهت مكملا لما هو مسكوت عنه، إن إقالة (باتشيكو) ليست الحل كما يتصورها البعض ولكن هناك خللا كبيرا في أعمدة الفريق، كما أن الاعتماد على عناصر لم تعد قادرة على العطاء بات ينعكس سلبا على المجموعة إلى جانب هناك عناصر شابة لم تأخذ فرصتها كاملة ,أما تائب المتعة فأعتقد أنه استفاد من الشباب أكثر مما أفاد؟
أيضا قد... وقد
نتفق جميعا أن (ديربي) العاصمة الذي سيجمع الهلال (الزعيم) بالنصر (العالمي)لا يخضع لأي مقاييس كانت سواء(نقص ,إيقاف,إصابة) فالفريقان بمن حضر,والروح تكون عالية في مثل هذه المواجهات الجماهيرية.
النصر يتطلع لبلوغ النهائي حتى لو كان على حساب الهلال, بل ويدرك النصراويون جيدا أنهم هزموا بطل دوري زين، وبالتالي لامانع أن يكرروا ذلك وخاصة في بطول تعد الأغلى (كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال) في حين يبحث الهلال عن مجد جديد على المستوى المحلي.
أتمنى أن نشاهد متعة كروية بعيدة عن البطاقات الملونة, وشخصيا أرى أن الحسم سيكون في مباراة الإياب (الثانية) الأحد2مايو.
-الأهلي..لم ينجح أحد طوال موسم كامل وكأنها العودة للسنين العجاف، وهذا بلاشك ليس في صالح الكرة السعودية ,خاصة أن لديه مجموعة من العناصر الشابة التي ينتظرها مستقبل كروي مشرق إذا وجدت مدرباً يوظف إمكانياتهم بشكل جيد.
- في حال مواجهة الأخضر الكبير مع بطل أوروبا (إسبانيا) وديا، وقتها أؤكد أن مثل هذه اللقاءات تصنع الفرق في مسيرة إعداد الأخضر للمحفل الآسيوي وقبله الخليجي.
عذب الكلام
لبدر الشعر ومهندس كلمته الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن:
على آخر تراب الأرض...
أحـسّ أن المسافة شبر...
وأحـس أن الليالي صبر...
وكل الأرض...ما تحمل تعب مشوار...
هل الوقت مناسب لإقالة الجهاز الفني؟
لماذا لم يكن قبل هذا الوقت؟
ولماذا لم يكن بعد ختام الموسم والمشاركة الآسيوية؟
أسئلة شائكة تبحث عن أجوبة شافية، الفريق على بعد خطوتين من تحقيق أغلى البطولات السعودية(كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال) حينما يواجه الاتحاد (ذهابا وإيابا) والأهم من ذا وذاك هو الحفاظ على اللقب وتحقيق إنجاز جديد في حالة تحقيق اللقب للمرة الثالثة على التوالي بمسماه الجديد.
بدأ الإعياء على الفريق من لقاء لآخر، لم لا وهو يقارع الكبار محليا وآسيويا، وإذا كانت الإدارة قد رأت أن (الحل الصعب) لإنقاذ مايمكـن إنقاذه هو الاستغناء عن خدمات المدرب، إذا يبقى السؤال العريض إين هي والفريق يتنازل عن صدارة الدوري وبكل سهولة ومن ثم يسلم أوراق المركز الثاني ثم الثالث للمنافسين ليحل رابعا، وجاءت خسارته لكأس ولي العهد أيضا بأداء غير مقنع وباهت مكملا لما هو مسكوت عنه، إن إقالة (باتشيكو) ليست الحل كما يتصورها البعض ولكن هناك خللا كبيرا في أعمدة الفريق، كما أن الاعتماد على عناصر لم تعد قادرة على العطاء بات ينعكس سلبا على المجموعة إلى جانب هناك عناصر شابة لم تأخذ فرصتها كاملة ,أما تائب المتعة فأعتقد أنه استفاد من الشباب أكثر مما أفاد؟
أيضا قد... وقد
نتفق جميعا أن (ديربي) العاصمة الذي سيجمع الهلال (الزعيم) بالنصر (العالمي)لا يخضع لأي مقاييس كانت سواء(نقص ,إيقاف,إصابة) فالفريقان بمن حضر,والروح تكون عالية في مثل هذه المواجهات الجماهيرية.
النصر يتطلع لبلوغ النهائي حتى لو كان على حساب الهلال, بل ويدرك النصراويون جيدا أنهم هزموا بطل دوري زين، وبالتالي لامانع أن يكرروا ذلك وخاصة في بطول تعد الأغلى (كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال) في حين يبحث الهلال عن مجد جديد على المستوى المحلي.
أتمنى أن نشاهد متعة كروية بعيدة عن البطاقات الملونة, وشخصيا أرى أن الحسم سيكون في مباراة الإياب (الثانية) الأحد2مايو.
-الأهلي..لم ينجح أحد طوال موسم كامل وكأنها العودة للسنين العجاف، وهذا بلاشك ليس في صالح الكرة السعودية ,خاصة أن لديه مجموعة من العناصر الشابة التي ينتظرها مستقبل كروي مشرق إذا وجدت مدرباً يوظف إمكانياتهم بشكل جيد.
- في حال مواجهة الأخضر الكبير مع بطل أوروبا (إسبانيا) وديا، وقتها أؤكد أن مثل هذه اللقاءات تصنع الفرق في مسيرة إعداد الأخضر للمحفل الآسيوي وقبله الخليجي.
عذب الكلام
لبدر الشعر ومهندس كلمته الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن:
على آخر تراب الأرض...
أحـسّ أن المسافة شبر...
وأحـس أن الليالي صبر...
وكل الأرض...ما تحمل تعب مشوار...
