|


أحمد سرور
العالمية بين الزعيم والليث
2010-05-15
تجاوز فريق الهلال الكروي الأول محطة (النحس) التي لازمته في الفترة الأخيرة المتمثلة في الخروج من دوري أبطال آسيا بعد أن تخطى عقبة نظيره الأوزبكي بونيودكور وبثلاثة أهداف رائعة كانت بالفعل مرسومة رسم.
الهلال الآن بات على مرحلة جديدة وحاسمة في مسيرته للوصول إلى النهائي الآسيوي أولا ومن ثم الوصول إلى العالمية وهو ما ينشده ويتطلع له الهلاليون في عهد رئاسة (المحنك)الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
في المقابل إذا أراد الهلاليون السير قدما نحو اللقب الآسيوي ومن ثم العالمية عليهم عدم التفريط بالمحترفين الأجانب الذين شكلوا هذا الموسم ثقلا كبيرا بل كانوا عاملا أساسيا في تحقيق الهلال بطولاته المحلية وبقيت البطولة الأهم في أجندة (الزعيم).
فهل يفعلها الهلال ويلحق بعالمية (العالمي والمونديالي) أم يظل حلما ؟
ـ في الجانب الآخر أيضا بات الشباب طرفا سعوديا حاضرا في دور الـ16 من دوري أبطال آسيا , والحقيقة أن الشباب قادر هو الآخر للوصول إلى ما هو أبعد من هذا الدور في حال جاهزية عناصره ذات الخبرة والعناصر
الشابة.

أيضا قد .. وقد
لاعب الهلال السويدي (ويلهامسون) نال هذا الموسم أكثر من جائزة على المستوى الشخصي وفي كل مره حينما يطلب منه إلقاء كلمة أثناء التكريم يبدأ الكلمة وباللغة العربية قائلا (السلام عليكم.. كيف الحال) حينها قلت ما أجمل لو يجد هذا السويدي من يعرفه بالإسلام لعل الله يهديه ويسلم.
ـ عبده عطيف لاعب الشباب مازال بعيدا عن مستواه الحقيقي , قد تكون هناك أسباب لا يعرفها إلا هو ولكن الأهم يجب أن يعرف جيدا أن الأخضر بحاجته كما هو حال فريقه.
ـ الشلهوب (هداف الدوري) يكشف حال المهاجمين في كل الأندية.
ـ وليد عبدالله حارس مستقبل الكرة السعودية , من الممكن أن يكون أفضل مما هو عليه الآن وأعني من ناحية المستوى الفني.

رد .. مع باقة ورد
ـ الأخ عبدالرحمن أحمد همام ـ الرياض
شكرا من القلب ,أتمنى أن أكون دائما عند حسن الظن والثقة.
ـ الأخ عادل المالكي – جده
أرحب بطرحك الجميل فأنا مع الرأي والرأي الآخر.
ـ الأخ فهد التميمي ـ حائل
يظل ديربي الرياض وديربي الشرقية والغربية لهم نكهة خاصة , حتى وإن اختلفت الظروف.
للأحبة: شكرا للجميع , فقط أرجو المعذرة لعدم الرد على الغالبية الذين كتبوا بأسماء مستعارة.

عذب الكلام
للأمير الشاعر: عبدالرحمن بن مساعد
حبيبتي.. أو للأسف حبيبته
لا صرتي الصورة.. وجفونه البرواز
وشلون ينسى.