في كل مرة يكسب الزميل الإعلامي (المميز) بتال القوس الكثير من صراعه الإيجابي مع ضيوفه من خلال برنامجه المميز (في المرمى) الذي يبث عبر شاشة العربية.
القوس أنهى حلقات موسمه بحوارين ولا أجمل, الأول مع عضو شرف نادي النصر الأمير ممدوح بن عبدالرحمن و(مسك الختام) كان مع رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد, وأنا أتابع الحوارين وما صاحبهما من متعة وإثارة واقعية وليست مفتعلة كما يسعى إليها بعض الزملاء الذين وللأسف لديهم مفهوم الإثارة ناقص!
أسئلة القوس كانت مغلفة ومبطنة أحياناً ومكشوفة أحياناً أخرى إلا أن الضيوف المتمرسين على وسائل الإعلام كانوا حاضرين حتى وإن كان رئيس الوحدة عبدالمعطي كعكي قد وقع في فخ (القوس).
في الحقيقة أعجبني رد الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يرد على سؤال القوس هل ندمت لدخولك المجال الرياضي وتحديد حينما أصبحت في الواجهة كرئيس لأعرق الأندية الآسيوية الهلال وماذا كسبت وماذا خسرت منذ دخولك المجال الرياضي؟
حيث رد الأمير عبدالرحمن بعد ابتسامة لا فرق فأنا في المجال الرياضي (مأكول مذموم!)
وأنا أقول والله صدقت يا أمير, لست وحدك!
كما كانت محاصرة الأمير ممدوح بسيل من الأسئلة (القوية) التي كان ينتظر إجابتها محبو (النصر)
في الحقيقة لا يمكن أن أقيم تجربة زميلي (القوس) الثرية ويكفيه فخراً حصده لعدة جوائز وصدارته لعدة استفتاءات في عدد من وسائل الإعلام عن أفضل مذيع (محاور) ولكن كم أتمنى أن يعي زملائي الإعلاميون أن زمن الحوار مع الضيف (النجم) تحديداً لم يعد (حواراً لمجرد الحوار) ما لم يتضمن حقائق ومكاشفات تستند على الواقعية أكثر, من أجل إثراء المتلقي الذي بات أكثر وعياً دون المساس بشخص الضيف طالما أن مجاله (أيا كان) يظل كتاباً مفتوحاً وخاصة لوسائل الإعلام.
أيضا قد... وقد
ماذا لو كان برنامج (في المرمى) الذي يقدمه الزميل بتال القوس عبر شاشة العربية يبث عبر شاشة mbc1 والعكس ماذا لو كان يبث برنامج (صدى الملاعب) عبر شاشة العربية بدءاً من الموسم الرياضي المقبل, أما لماذا فلأن صبغة الأول محلية خليجية والثاني خليجية عربية, أقول قد تتغير المفاهيم من حيث قوة الانتشار فقناة الأسرة الشاملة غير القناة الإخبارية المتخصصة!
عذب الكلام
للشاعر(المتميز) عبدالله البكر:
تجاهلت الوداع وقلت لك يا صاحبي وش جاك
ترش الماء على رمضى الطريق وصاحبك عطشان
القوس أنهى حلقات موسمه بحوارين ولا أجمل, الأول مع عضو شرف نادي النصر الأمير ممدوح بن عبدالرحمن و(مسك الختام) كان مع رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد, وأنا أتابع الحوارين وما صاحبهما من متعة وإثارة واقعية وليست مفتعلة كما يسعى إليها بعض الزملاء الذين وللأسف لديهم مفهوم الإثارة ناقص!
أسئلة القوس كانت مغلفة ومبطنة أحياناً ومكشوفة أحياناً أخرى إلا أن الضيوف المتمرسين على وسائل الإعلام كانوا حاضرين حتى وإن كان رئيس الوحدة عبدالمعطي كعكي قد وقع في فخ (القوس).
في الحقيقة أعجبني رد الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يرد على سؤال القوس هل ندمت لدخولك المجال الرياضي وتحديد حينما أصبحت في الواجهة كرئيس لأعرق الأندية الآسيوية الهلال وماذا كسبت وماذا خسرت منذ دخولك المجال الرياضي؟
حيث رد الأمير عبدالرحمن بعد ابتسامة لا فرق فأنا في المجال الرياضي (مأكول مذموم!)
وأنا أقول والله صدقت يا أمير, لست وحدك!
كما كانت محاصرة الأمير ممدوح بسيل من الأسئلة (القوية) التي كان ينتظر إجابتها محبو (النصر)
في الحقيقة لا يمكن أن أقيم تجربة زميلي (القوس) الثرية ويكفيه فخراً حصده لعدة جوائز وصدارته لعدة استفتاءات في عدد من وسائل الإعلام عن أفضل مذيع (محاور) ولكن كم أتمنى أن يعي زملائي الإعلاميون أن زمن الحوار مع الضيف (النجم) تحديداً لم يعد (حواراً لمجرد الحوار) ما لم يتضمن حقائق ومكاشفات تستند على الواقعية أكثر, من أجل إثراء المتلقي الذي بات أكثر وعياً دون المساس بشخص الضيف طالما أن مجاله (أيا كان) يظل كتاباً مفتوحاً وخاصة لوسائل الإعلام.
أيضا قد... وقد
ماذا لو كان برنامج (في المرمى) الذي يقدمه الزميل بتال القوس عبر شاشة العربية يبث عبر شاشة mbc1 والعكس ماذا لو كان يبث برنامج (صدى الملاعب) عبر شاشة العربية بدءاً من الموسم الرياضي المقبل, أما لماذا فلأن صبغة الأول محلية خليجية والثاني خليجية عربية, أقول قد تتغير المفاهيم من حيث قوة الانتشار فقناة الأسرة الشاملة غير القناة الإخبارية المتخصصة!
عذب الكلام
للشاعر(المتميز) عبدالله البكر:
تجاهلت الوداع وقلت لك يا صاحبي وش جاك
ترش الماء على رمضى الطريق وصاحبك عطشان
