حينما نتذكر الكثير من الإنجازات الكروية السعودية التي تحققت في العاصمة القطرية تعود الذاكرة للكوكبة الذهبية من العناصر التي مثلت الأخضر آنذاك, تلك الإنجازات الخليجية والآسيوية بل والدولية (للمنتخبات والأندية) والتي جاءت وتحققت على أرض قطر بالأمس القريب حقق الفريق الكروي الأول بنادي الهلال إنجازا بل (إعجازا) حينما حقق فوزا كبيرا ومستحقا على شقيقه الغرافة القطري في الدور ربع النهائي من دوري الأبطال لأكبر قارة (آسيا) وتأهل (زعيم القرن) إلى الدور ربع النهائي
- يجب أن يدعم ملف استضافة قطر لكأس العالم2022 فالنجاح ليس لقطر وإنما للخليج وللعرب وللقارة الآسيوية من جديد بعد كوريا واليابان, وكما رفعت جماهير الهلال (كلنا قطر)
- جاء تأهل الشباب إلى الدور نصف النهائي لدوري أبطال آسيا من خلال الطريق الصعب, فلو لم يتفوق على شونبوك الكوري في مباراة الذهاب في كوريا لما تأهل!
- على الجميع ألا ينسى أن تأهل الفريقين (الهلال والشباب) جاء عبر بوابة الخسارة !
- الوقوف والمساندة الإعلامية المكثفة إلى جانب الهلاليين والشبابيين خلال الفترة المقبلة أهم من أي وقت مضى, ولم لا يكون النهائي الآسيوي سعودياً100 % ؟
- على مهاجم الهلال (الدولي) ياسر القحطاني مراجعة حساباته جيدا داخل منطقة الثمانية عشرة!
- الأهلي يحتضر وهذا لا يصب في مصلحة أقوى دوري عربي, وقبل ذلك الكرة السعودية هي الخاسر الأكبر. فهو يملك مجموعة من العناصر القادرة على انتشاله, متى ما تم توظيفها بشكل جيد, فمن الظلم دفن مواهب ينتظرها غد مشرق.
- رعاية أكثر بـ(ذوي الاحتياجات الخاصة) إنجازات أغلى وأكثر.
رد مع باقة ورد

- الأخ عبدالله الحربي ـ الرياض
أخجلني ما وصلني عبر الإيميل, أتمنى أن أكون عند حسن ثقتك وظنك بي.
- الأخ فيصل راشد - جدة
اختيار(الحكم والأمثال) في المقالات يجب أن يكون مواكبا للمواضيع المطروحة ثم إني أجد الشعر الأقرب لذاتي.
- الأخت عبير محمد ـ مكة المكرمة
الجانب الاجتماعي في المقالات جزء أساسي لا يتجزأ من الرسالة الإعلامية - للإخوان والأخوات (عذرا) لعدم الرد على كل من كتب بأسماء مستعارة.
عذب الكلام

للراحل: فايق عبد الجليل (رحمه الله)
وهم كل المواعيد وهـــــم
تعب كل المواعيد تعــــــب
باسم الحب باسم الشوق
مأساتي معاك تزيـــــــــــد