لاشك أن اختيار رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد الزملاء (بتال القوس ورجاء الله السلمي ووليد الفراج وتركي العجمة) كأفضل مقدمي البرامج الرياضية، يعد رأياً شخصياً وفق قناعات ووجهة نظر تخص الأمير عبدالرحمن, لذا وجب احترام الرأي والرأي الآخر في هذا الشأن حتى وإن غضب بقية الزملاء الذين لم ترد أسماؤهم في قائمة إعجاب رئيس الهلال.
- الحقيقة إن انتصار الإعلام المقروء هو ما تحقق حول الأفضلية في هذا الرأي (الاعتباري)، كون تجربة الزملاء (القوس والسلمي والفراج) مع بلاط صاحبة الجلالة تعد تتويجا لصفوة الإعلام المقروء ذوي التجارب الميدانية الناجحة (المحك الحقيقي للإعلامي الحقيقي)، كما أن ميولهم مختلف وقد لايكون بينهم الهلالي (الصرف).
- بقي أن أقول يجب أن لايتحسر من لم يذكر اسمه في ذلك اللقاء، وفي الأصل ليس لهم حق الزعل كونه رأياً شخصاً, بل يواصل كل زميل تقديم نفسه بصوره أفضل وقد يعجب الآخرين.
عدنان الدخيل
الزميل الشاعر(الإعلامي) عدنان الدخيل (الحاضر الغائب) في رحلة علاجية في ألمانيا, أدعو الله سبحانه وتعالى أن يشفيه شفاءً لايغادر سقما, وأقول له (الصبر والاحتساب) أولا وأخيرا، وأكتفي بما كتبه الزميل الإعلامي علي الظفيري (مذيع قناة الجزيرة)، حيث عنون ما خطته أنامله بـ(هانوفر.. رفقاً بعدنان)، من شمال القلب إلى شمال ألمانيا ثمة جسر روحي لاينقطع يحق لهانوفر أن تفخر اليوم, لابنهر لاينها الجميل, لاباقتصادها وسكانها وصناعتها، يحق لها أن تطرب وتنتشي وتغني.. فقلب عدنان الدخيل ينبض فيها اليوم.. عدنان المرهف الحساس الشاعر الإنسان النبيل....الخ).
كومبارس إعلامي
أحد الممثلين (الكومبارس).. وللأسف أطلق على نفسه لقباً جديداً ألا وهو (إعلامي)، وحينما هاتفني سألته: في أي وسيلة إعلامية تعمل (مقروءة, مرئية, مسموعة, إلكترونية)؟ أجابني إنه ينتمي لنفسه فقط!
سألته مرة أخرى ومن أطلق عليك (إعلامياً)؟ قال: أنا أطلقت على نفسي.
يالها من فوضى! والمصيبة إنه في كل عام يجهز مؤتمراً صحفياً داخل إطار (الإنسانية) ليدعو الفنانين والمنتجين والإعلاميين لهذا الحفل (الوهمي) وليس الخيري، كونه يبحث من خلاله عن إعلام وعن أدوار (يا الله كله تمثيل في تمثيل)
عذب الكلام
لشاعر(الحلم والوطن) الأمير: سعود بن عبدالله
يضيع في وصفك كلامي وشعري
أشبهك بالريم وأوصفك بالخيل
- الحقيقة إن انتصار الإعلام المقروء هو ما تحقق حول الأفضلية في هذا الرأي (الاعتباري)، كون تجربة الزملاء (القوس والسلمي والفراج) مع بلاط صاحبة الجلالة تعد تتويجا لصفوة الإعلام المقروء ذوي التجارب الميدانية الناجحة (المحك الحقيقي للإعلامي الحقيقي)، كما أن ميولهم مختلف وقد لايكون بينهم الهلالي (الصرف).
- بقي أن أقول يجب أن لايتحسر من لم يذكر اسمه في ذلك اللقاء، وفي الأصل ليس لهم حق الزعل كونه رأياً شخصاً, بل يواصل كل زميل تقديم نفسه بصوره أفضل وقد يعجب الآخرين.
عدنان الدخيل
الزميل الشاعر(الإعلامي) عدنان الدخيل (الحاضر الغائب) في رحلة علاجية في ألمانيا, أدعو الله سبحانه وتعالى أن يشفيه شفاءً لايغادر سقما, وأقول له (الصبر والاحتساب) أولا وأخيرا، وأكتفي بما كتبه الزميل الإعلامي علي الظفيري (مذيع قناة الجزيرة)، حيث عنون ما خطته أنامله بـ(هانوفر.. رفقاً بعدنان)، من شمال القلب إلى شمال ألمانيا ثمة جسر روحي لاينقطع يحق لهانوفر أن تفخر اليوم, لابنهر لاينها الجميل, لاباقتصادها وسكانها وصناعتها، يحق لها أن تطرب وتنتشي وتغني.. فقلب عدنان الدخيل ينبض فيها اليوم.. عدنان المرهف الحساس الشاعر الإنسان النبيل....الخ).
كومبارس إعلامي
أحد الممثلين (الكومبارس).. وللأسف أطلق على نفسه لقباً جديداً ألا وهو (إعلامي)، وحينما هاتفني سألته: في أي وسيلة إعلامية تعمل (مقروءة, مرئية, مسموعة, إلكترونية)؟ أجابني إنه ينتمي لنفسه فقط!
سألته مرة أخرى ومن أطلق عليك (إعلامياً)؟ قال: أنا أطلقت على نفسي.
يالها من فوضى! والمصيبة إنه في كل عام يجهز مؤتمراً صحفياً داخل إطار (الإنسانية) ليدعو الفنانين والمنتجين والإعلاميين لهذا الحفل (الوهمي) وليس الخيري، كونه يبحث من خلاله عن إعلام وعن أدوار (يا الله كله تمثيل في تمثيل)
عذب الكلام
لشاعر(الحلم والوطن) الأمير: سعود بن عبدالله
يضيع في وصفك كلامي وشعري
أشبهك بالريم وأوصفك بالخيل