|


إبراهيم الجابر
الرياضية وموبايلي جائزة تستحق جائزة
2008-11-27
في الدول المتقدمة تسعى المؤسسات والهيئات والشركات الكبيرة والمرموقة إلى المساهمة في تقديم خدمات ومساهمات لخدمة المجتمع وفي مختلف المجالات، وإذا كانت الرياضة تشكل هاجس ما يزيد على السبعين في المائة من سكان العالم لذا كان للرياضة نصيب الأسد ومن هنا جاء إيمان المسؤولين في جريدة الشباب الأولى الرياضية وشركة موبايلي بأهمية المساهمة بأعمال تمس أهم شريحة من المجتمع وهم الرياضيون من الصغار والكبار.
لذا نرى أن جائزة "الرياضية وموبايلي" جائزة تستحق جائزتين الأولى لـ"الرياضية" والثانية لموبايلي على النسخة الثالثة لجائزة الرياضية وموبايلي للتميز الرياضي.
الأهم أن تواصل هذه الجائزة تميزها محلياً، والأمل كبير أن تستحدث جائزة على مستوى الوطن العربي الكبير نظراً لنجاح "الرياضية" عربياً واهتمام موبايلي إعلامياً على المستوى العربي.
إن الجائزة على المستوى المحلي نجحت وبامتياز وحققت الكثير من أهدافها وحان الوقت لإضافة جائزة سعودية (الرياضية وموبايلي للتميز العربي الرياضي) على أن تحمل كل سنة اسم شخصية رياضية عربية خدمت الرياضة سواء من الأحياء أو الأموات وتسلم وسط احتفال عربي بهيج وفي دول عربية مختلفة.
ـ المسؤولون في الشركة السعودية وفي شركة موبايلي شكراً على هذه الجائزة والاحتفالية الراقية.
ـ رئيس تحرير الرياضة تحمل فكراً متميزاً فهندسة الجائزة والاحتفالية لا نشاهدها إلا في دول متقدمة.
ـ الإخوة الزملاء العاملون في "الرياضية" وفي موبايلي استمروا على العطاء المتجدد فشكراً لكم.
ـ أعضاء لجنة الاختيار للفائزين بارك الله خطواتكم.
ـ المناسبة أصبحت ملتقى كبيراً وهاما للإعلاميين السعوديين ونأمل أن تكون كذلك للإعلاميين العرب على الأقل لقاء الإعلاميين العرب مرة واحدة في السنة للتعرف وتبادل الآراء والأفكار التي تخدم الرياضة العربية والإعلام الرياضي العربي.