ـ من الصعوبة (بمكان) أن يستوعب (أيّ) شخص قادم من المدرجات مفهوم الإعلام الرياضي الهادف الذي يجب أن يكون على مسافة واحدة بين أندية الوطن، ويهتم بشباب الوطن وبكلِّ الأنشطة بدون (فرز) للألوان.. (هذا) المفهوم الرياضي المثالي والنموذجي الذي يخطط له و(ينفذه) بمهارة عالية رجل الدولة الأمير تركي بن سلطان المشرف العام على القناة الرياضية، (لا) يشبع رغبات المتعصبين و(لا) يحقق طموحاتهم (القديمة والجديدة) بأن تكون القناة لنادٍ واحد وتهمل بقية أندية الوطن.
ـ منهجية القناة الرياضية المحترمة وسمو أخلاق رجالها (كباراً وصغاراً) قابلها هجوم عنيف من محترفي (الإساءة والتجريح)، الذين يقودوهم التعصب للنادي الواحد للتقليل من المجهود الضخم المبذول في البرامج الحوارية والمباشرة للمباريات المنقولة والمعادة والبرامج الأخرى (المميزة) والمتعوب عليها التي جعلت من قناتنا تحتل المرتبة الأولى في المشاهدة بين كلِّ القنوات الفضائية.
ـ أفهم ويفهم غيري (ماذا) يريد رموز التعصب، لكنهم بحول الله لن يصلوا لهدفهم (المخجل).. فالقناة الرياضية بوجود باني الإعلام الرياضي الوطني الحديث والشريف الأمير تركي بن سلطان سيواصل مسيرته المباركة بجعل القناة الرياضية (واحة) واسعة وخصبة لكلّ الرياضيين، لطرح آرائهم وأفكارهم (النيرة) التي تساعد في تطوير رياضة الوطن ونبذ (التعصب) المزروع منذ سنوات. وقد شاهدنا في الكثير من الحوارات (حضور) أصحاب الميول المختلفة على طاولة واحدة، وهو ما عجز رموز التعصب من القيام به رغم وجودهم في الإعلام لسنوات طويلة.
ـ عندما أشاهد المباريات والمؤتمرات والتدربيات ومهرجان الاعتزال وغيرها من الأحداث الهامة والمهمة التي تنقلها القناة الرياضية (حصريّاً) ثم (أقرأ) التهجم اليومي لرموز التعصب على قناتنا العزيزة، (أقول وأكرر) ماذا قدم هؤلاء (الجهلة) حتى يتم السماح لهم بكتابة مثل هذه (المقالات) التي تفوح منها رائحة الولاء للنادي الواحد؟.. ثم هل يعتقدون أنهم بهذا الأسلوب غير المثالي قادرون على إخضاعها لتوجهاتهم (أو) المشاركة في رسم سياستها؟.. وقد يكون تشجعوا بعد أن نجحوا في توظيف (مراسل) واحد، لكن هذا استثناء وليس قاعدة وسيتم تصحيح وضعه قريباً.
ـ إن الرياضي المثالي يشعر بكثيرٍ من (الملل) من استمرار هؤلاء المتعصبين في بث ثقافة التفرقة وتعزيز روح الخلافات، والمطالبة بأن ينال ناديهم كلّ أنواع الدلال في القناة مثل ما يحصل علية في مطبوعاتهم، وهم لا (يتورعون) في إطلاق التهم الكاذبة والإشاعات المغرضة لزعزعة استقرار القناة وإجبارها على التخلي عن (الحياد والعدالة والمساواة)، وهي الصفات التي عجزوا عن تحقيقه أو حتى الاقتراب منه ليضطر الكثير من الرياضيين التعامل معهم بحذر شديد لغياب الثقة.. وعندما تغيب الثقة فإن جوانب عديدة سيكون مصيرها الفشل، وهذا الجانب المهم (أبرز) صفات القناة الرياضية التي كسبت ثقة واحترام المتعاطين مع المشهد الرياضي المحلي.. فكل الأندية -وبحمد الله- ترحب بمراسلي القناة، بل توجه الدعوات لهم لمرافقتهم لتغطية أنشطتهم.
ـ وأخيراً أقول: إن القناة الرياضية حققت الطموحات وأكثر.. والقادم أجمل -بإذن الله-، ومسيرتها (المظفرة) لن تتوقف، وطموحاتها سيرتفع سقفها، وسيعرف بعدها المتعصبون أن مطالبهم وأهدافهم لا أحد يتعامل معها ولا يلتفت إليها، بعد أن خطفت القناة ببرامجها الحوارية التي تحضر فيه كلّ (الآراء والتوجهات والميول) الأنظار فزادت المتابعة بعد أن أقتنع الجميع أن كلّ شيء في قناة الوطن.. فمتى يتعلم المتعصبون المفهوم السليم لمعني الإعلام الصادق الذي يقنع المتعاطي بمحتواه..؟.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل
ـ منهجية القناة الرياضية المحترمة وسمو أخلاق رجالها (كباراً وصغاراً) قابلها هجوم عنيف من محترفي (الإساءة والتجريح)، الذين يقودوهم التعصب للنادي الواحد للتقليل من المجهود الضخم المبذول في البرامج الحوارية والمباشرة للمباريات المنقولة والمعادة والبرامج الأخرى (المميزة) والمتعوب عليها التي جعلت من قناتنا تحتل المرتبة الأولى في المشاهدة بين كلِّ القنوات الفضائية.
ـ أفهم ويفهم غيري (ماذا) يريد رموز التعصب، لكنهم بحول الله لن يصلوا لهدفهم (المخجل).. فالقناة الرياضية بوجود باني الإعلام الرياضي الوطني الحديث والشريف الأمير تركي بن سلطان سيواصل مسيرته المباركة بجعل القناة الرياضية (واحة) واسعة وخصبة لكلّ الرياضيين، لطرح آرائهم وأفكارهم (النيرة) التي تساعد في تطوير رياضة الوطن ونبذ (التعصب) المزروع منذ سنوات. وقد شاهدنا في الكثير من الحوارات (حضور) أصحاب الميول المختلفة على طاولة واحدة، وهو ما عجز رموز التعصب من القيام به رغم وجودهم في الإعلام لسنوات طويلة.
ـ عندما أشاهد المباريات والمؤتمرات والتدربيات ومهرجان الاعتزال وغيرها من الأحداث الهامة والمهمة التي تنقلها القناة الرياضية (حصريّاً) ثم (أقرأ) التهجم اليومي لرموز التعصب على قناتنا العزيزة، (أقول وأكرر) ماذا قدم هؤلاء (الجهلة) حتى يتم السماح لهم بكتابة مثل هذه (المقالات) التي تفوح منها رائحة الولاء للنادي الواحد؟.. ثم هل يعتقدون أنهم بهذا الأسلوب غير المثالي قادرون على إخضاعها لتوجهاتهم (أو) المشاركة في رسم سياستها؟.. وقد يكون تشجعوا بعد أن نجحوا في توظيف (مراسل) واحد، لكن هذا استثناء وليس قاعدة وسيتم تصحيح وضعه قريباً.
ـ إن الرياضي المثالي يشعر بكثيرٍ من (الملل) من استمرار هؤلاء المتعصبين في بث ثقافة التفرقة وتعزيز روح الخلافات، والمطالبة بأن ينال ناديهم كلّ أنواع الدلال في القناة مثل ما يحصل علية في مطبوعاتهم، وهم لا (يتورعون) في إطلاق التهم الكاذبة والإشاعات المغرضة لزعزعة استقرار القناة وإجبارها على التخلي عن (الحياد والعدالة والمساواة)، وهي الصفات التي عجزوا عن تحقيقه أو حتى الاقتراب منه ليضطر الكثير من الرياضيين التعامل معهم بحذر شديد لغياب الثقة.. وعندما تغيب الثقة فإن جوانب عديدة سيكون مصيرها الفشل، وهذا الجانب المهم (أبرز) صفات القناة الرياضية التي كسبت ثقة واحترام المتعاطين مع المشهد الرياضي المحلي.. فكل الأندية -وبحمد الله- ترحب بمراسلي القناة، بل توجه الدعوات لهم لمرافقتهم لتغطية أنشطتهم.
ـ وأخيراً أقول: إن القناة الرياضية حققت الطموحات وأكثر.. والقادم أجمل -بإذن الله-، ومسيرتها (المظفرة) لن تتوقف، وطموحاتها سيرتفع سقفها، وسيعرف بعدها المتعصبون أن مطالبهم وأهدافهم لا أحد يتعامل معها ولا يلتفت إليها، بعد أن خطفت القناة ببرامجها الحوارية التي تحضر فيه كلّ (الآراء والتوجهات والميول) الأنظار فزادت المتابعة بعد أن أقتنع الجميع أن كلّ شيء في قناة الوطن.. فمتى يتعلم المتعصبون المفهوم السليم لمعني الإعلام الصادق الذي يقنع المتعاطي بمحتواه..؟.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل