كان المهاجم الخلوق محمد السهلاوي حاضرا في المؤتمر الصحفي بجوار المدرب ماتورانا وقال إن كثرة السفر والتنقل بين مناطق المملكة (أرهق) اللاعبين في إشارة منه أن النصر خاض آخر أربع مباريات ضد القادسية في الدمام والفتح في الأحساء والأنصار في المدينة واليوم الجمعة مع الرائد في بريده.. وهذه التنقلات لم تحدث سوي للنصر الذي يبدو أن الأضداد لم (تعجبهم) ظروفه الفنية القاسية فأرادوا زيادة معاناته لتحقيق هدفهم ومشروعهم الكبير بإسقاطه لمصاف أندية الدرجة الأولي وقد (تنبه) رجال النصر المخلصون للمؤامرة الكبرى فانطلقت رحلة التصحيح التي رسمها الثلاثي فيصل بن تركي وطلال ووليد بن بدر بمساندة أعضاء أوفياء ونجوم دوليون سابقون في مقدمتهم المقرن الذي يستحق مقالا كاملا بعنوان توفيق في النصر العمالقة عادوا.
ـ مشروع (التآمر) ضد النصر سيكتبه المؤرخون الشرفاء في دفاترهم النظيفة ليعرف عشاق العالمي من الجيل القادم من ساند ناديهم في أزمته ومن وقف ضده وللأسف هناك نصراويون زادوا من معاناة وإشهار الكرت الأحمر يشهد علي (أياديهم ).
ـ في المقابل هناك نصراويون أثبتوا أصالة معدنهم وجاؤوا للنصر لتصحيح الكثير من الأخطاء التي ارتكبت بإذن الله بحسن نية فهذا العميد فهد المشيقح والشرفي فهد الطخيم والبرفسور أستاذ الكيمياء سعد الطمرة والداعم حسام الصالح وفايز المعجل والزميلان محمد الديويش وعبد الكريم الزامل وطارق بن طالب الحربي والمدرب علي كميخ والإداري سالم العثمان ورجال آخرون يقدمون كل ما يستطيعون تقديمه لتجاوز الظرف الصعب الذي يعيشه فارس نجد فالنصر يحتاج لكل أبنائه للدفاع عنه ودعمه وليس لدعم مشجع (غوغائي) تطاول علي النصر في المدرجات والمنتديات بطريقة (سامة) فـ(أمجاد) النصر التي صنعها (ماجد) في الميادين لا يزايد عليها حتى لو عشقنا من يحمل اسمه لكنه لا يملك مهاراته وتاريخه وإنجازاته فميوله ربما تكون لفريق آخر كالأهلي مثلا.
ـ وأخيرا أقول إن المستويات الجيدة التي قدمها السهلاوي في المباريات الأربع الماضية وتصريحه في المؤتمر الصحفي جزء من الدفاع عن حقوق النصر وقد رمي السهلاوي بكلامه الجميل والواقعي الحجر في المياه الراكدة ووضع لجنة المسابقات في موقف محرج أمام المتعاطي مع المشهد الرياضي فاللجنة التي تعرضت لنقد شديد ومباشر من رئيس الهلال في بداية الموسم لخوض فريقه مباراتين في مدينتين مختلفتين مسجلا اعتراضه علي جدول الدوري كرره النجم السهلاوي كاشفا معاناة النصر التي صمت عنها وكأن ظلم العالمي هو العدل بعد أن غاب الإنصاف والحياد عند الكثير من الرياضيين.
إلي اللقاء يوم الإثنين المقبل
ـ مشروع (التآمر) ضد النصر سيكتبه المؤرخون الشرفاء في دفاترهم النظيفة ليعرف عشاق العالمي من الجيل القادم من ساند ناديهم في أزمته ومن وقف ضده وللأسف هناك نصراويون زادوا من معاناة وإشهار الكرت الأحمر يشهد علي (أياديهم ).
ـ في المقابل هناك نصراويون أثبتوا أصالة معدنهم وجاؤوا للنصر لتصحيح الكثير من الأخطاء التي ارتكبت بإذن الله بحسن نية فهذا العميد فهد المشيقح والشرفي فهد الطخيم والبرفسور أستاذ الكيمياء سعد الطمرة والداعم حسام الصالح وفايز المعجل والزميلان محمد الديويش وعبد الكريم الزامل وطارق بن طالب الحربي والمدرب علي كميخ والإداري سالم العثمان ورجال آخرون يقدمون كل ما يستطيعون تقديمه لتجاوز الظرف الصعب الذي يعيشه فارس نجد فالنصر يحتاج لكل أبنائه للدفاع عنه ودعمه وليس لدعم مشجع (غوغائي) تطاول علي النصر في المدرجات والمنتديات بطريقة (سامة) فـ(أمجاد) النصر التي صنعها (ماجد) في الميادين لا يزايد عليها حتى لو عشقنا من يحمل اسمه لكنه لا يملك مهاراته وتاريخه وإنجازاته فميوله ربما تكون لفريق آخر كالأهلي مثلا.
ـ وأخيرا أقول إن المستويات الجيدة التي قدمها السهلاوي في المباريات الأربع الماضية وتصريحه في المؤتمر الصحفي جزء من الدفاع عن حقوق النصر وقد رمي السهلاوي بكلامه الجميل والواقعي الحجر في المياه الراكدة ووضع لجنة المسابقات في موقف محرج أمام المتعاطي مع المشهد الرياضي فاللجنة التي تعرضت لنقد شديد ومباشر من رئيس الهلال في بداية الموسم لخوض فريقه مباراتين في مدينتين مختلفتين مسجلا اعتراضه علي جدول الدوري كرره النجم السهلاوي كاشفا معاناة النصر التي صمت عنها وكأن ظلم العالمي هو العدل بعد أن غاب الإنصاف والحياد عند الكثير من الرياضيين.
إلي اللقاء يوم الإثنين المقبل