عاتب بعض الرياضيين و كثير من محبي الاتحاد غياب المهندس إبراهيم علوان عن متابعة أحوال فريقه الذي سيواجهه مساء اليوم منافسه الأهلي على كأس الوالد القائد الملك عبد الله بن عبد العزيز من دون أن يعرفوا أن علوان ( هو) رئيس الاتحاد للألعاب المختلفة وأن فريق كرة القدم تحت سيطرة عضوي الشرف ( الداعم و المؤثر) اللذين يقدمان كل ما يحتاجه العميد و آخر أنواع الدعم المكافآت الضخمة التي قدمها العضو الداعم لنجوم الفريق و شراء منصور البلوي للتذاكر و تقديمها هدية لجماهير الاتحاد لمساندة نور و زملائه في لقاء الليلة الحاسم و الهام
ـ منازلة مساء اليوم الجوانب الفنية التفوق فيها لصالح الاتحاد الذي يملك نجومه الخبرة و المهارة و التوازن الكامل في صفوف الفريق و الاحتياط الجيد و المدرب الذي يعرف كيف يتعامل مع هذه المباريات و الأهلي فريق ظهر بمستوي رائع في آخر لقاء أمام الوحدة و كان الثلاثي عماد الحوسني و فكتور و تيسير الجاسم في وضع فني هائل فسجل الفريق أربعة أهداف جميلة نقلته للمباراة النهائية و ( ربما) يستطيع المدرب (ألكس) تصحيح الأخطاء الفنية في الحراسة و الدفاع و المحور و التي تسببت في ضياع الكثير من النقاط و جعلت الفريق يتعرض للكثير من الخسائر ليحتل قلعة الكؤوس مرتبة غير لائقة به في سلم الدوري
ـ الأهلي فريق جماهيري و متمرس و صاحب حظ جيد في المباريات الختامية و تحديدا أمام الاتحاد و آخر نهائيين جمعهما قبل أربعة أعوام كان الفريق الأخضر البطل المتوج و دائما يعوض النواقص الفنية بالروح العالية و لهذا قد يكسب الكأس الغالية رغم الأفضلية الفنية المطلقة للاتحاد الذي يرشحه معظم خبراء الكرة بالفوز والمحافظة على اللقب الذي وعد به الأسطورة نور عشاق العميد بتقديمه هديه لهم في اليوم الرياضي الكبير الذي نتمنى أن يظهر ( الديربي) بالمستوي المأمول و أن يفوز الفريق الأفضل الذي يقدم المتعة الكروية و يسجل الأهداف الجميلة و المثيرة ويسعد محبيه
صراعات النصراويين الجدد
ـ عندما نقول النصراويون الجدد فإننا نعني فيصل بن تركي وسليم عجينة و شاهر الصعيري و عبد العزيز العمري و سامي الطويل و شخصيات أخرى كانت تمثل الدائرة الضيقة للبيت الأصفر حيث سيطروا على المشهد النصراوي وتخلوا عن النصراويين القدماء بل إن شرفيا مثل سامي الطويل كان أحد ( المنظرين ) الذين أقنعوا رئيس النصر الحالي بوضع أبناء النادي المخضرمين في القائمة السوداء ( البلاك لست) و قد نال ما أراد لكنه مع بعض النصراويين الجدد اختلفوا بعد أن تحولوا إلى مشاهير و أصبحت أسماؤهم تردد في مواقع الأنترنت و في القنوات الفضائية ثم زادت خلافاتهم أكثر بعد توقيع العقود الاستثمارية و اقتراب موعد تطبيق (الخصخصة ) فخرج أكثر من شخص وقال إنه (مستعد) لشراء النصر فالنادي العاصمي يملك كل أدوات النجاح الاستثماري (منها مثلا) القاعدة الجماهيرية و الاسم الكبير داخليا وخارجيا و المقر النموذجي. إن (الكعكة) النصراوية الضخمة هي السر الحقيقي للخلافات بين النصراويين الجدد فتحول أصدقاء الأمس إلى أعداء اليوم و الضحية جمهور النصر و تاريخه و من هنا فإنني غير متفائل بنجاح الاجتماع القادم رغم أهميته لأن الخلافات تحولت إلى صراعات عميقة لا يمكن أن ( تعالج ) في جلسة مدتها ساعتان رغم التصريحات الجيدة التي قالها الأمير فيصل بن تركي و حسام الصالح اللذان طالبا بفتح صفحة جديدة لكنني أخشى أن (تلوث) في اليوم الثاني للاجتماع فالنصر من وجهة نظري دخل مرحلة ( اليأس) من جميع الجوانب الشرفية و الإدارية و الفنية فالشعار المرفوع عندهم تغذية الخلافات و الصراعات وتكسير العظام و اسألوا الرئيس و معه صديقة القديم أيام صفقة عيسي المحياني سامي الطويل ما هي أسباب الحرب الشرسة القائمة بينهما فمن المؤكد ليس للعزيز سلمان القريني و أبو سليمان علاقة بها.
ـ منازلة مساء اليوم الجوانب الفنية التفوق فيها لصالح الاتحاد الذي يملك نجومه الخبرة و المهارة و التوازن الكامل في صفوف الفريق و الاحتياط الجيد و المدرب الذي يعرف كيف يتعامل مع هذه المباريات و الأهلي فريق ظهر بمستوي رائع في آخر لقاء أمام الوحدة و كان الثلاثي عماد الحوسني و فكتور و تيسير الجاسم في وضع فني هائل فسجل الفريق أربعة أهداف جميلة نقلته للمباراة النهائية و ( ربما) يستطيع المدرب (ألكس) تصحيح الأخطاء الفنية في الحراسة و الدفاع و المحور و التي تسببت في ضياع الكثير من النقاط و جعلت الفريق يتعرض للكثير من الخسائر ليحتل قلعة الكؤوس مرتبة غير لائقة به في سلم الدوري
ـ الأهلي فريق جماهيري و متمرس و صاحب حظ جيد في المباريات الختامية و تحديدا أمام الاتحاد و آخر نهائيين جمعهما قبل أربعة أعوام كان الفريق الأخضر البطل المتوج و دائما يعوض النواقص الفنية بالروح العالية و لهذا قد يكسب الكأس الغالية رغم الأفضلية الفنية المطلقة للاتحاد الذي يرشحه معظم خبراء الكرة بالفوز والمحافظة على اللقب الذي وعد به الأسطورة نور عشاق العميد بتقديمه هديه لهم في اليوم الرياضي الكبير الذي نتمنى أن يظهر ( الديربي) بالمستوي المأمول و أن يفوز الفريق الأفضل الذي يقدم المتعة الكروية و يسجل الأهداف الجميلة و المثيرة ويسعد محبيه
صراعات النصراويين الجدد
ـ عندما نقول النصراويون الجدد فإننا نعني فيصل بن تركي وسليم عجينة و شاهر الصعيري و عبد العزيز العمري و سامي الطويل و شخصيات أخرى كانت تمثل الدائرة الضيقة للبيت الأصفر حيث سيطروا على المشهد النصراوي وتخلوا عن النصراويين القدماء بل إن شرفيا مثل سامي الطويل كان أحد ( المنظرين ) الذين أقنعوا رئيس النصر الحالي بوضع أبناء النادي المخضرمين في القائمة السوداء ( البلاك لست) و قد نال ما أراد لكنه مع بعض النصراويين الجدد اختلفوا بعد أن تحولوا إلى مشاهير و أصبحت أسماؤهم تردد في مواقع الأنترنت و في القنوات الفضائية ثم زادت خلافاتهم أكثر بعد توقيع العقود الاستثمارية و اقتراب موعد تطبيق (الخصخصة ) فخرج أكثر من شخص وقال إنه (مستعد) لشراء النصر فالنادي العاصمي يملك كل أدوات النجاح الاستثماري (منها مثلا) القاعدة الجماهيرية و الاسم الكبير داخليا وخارجيا و المقر النموذجي. إن (الكعكة) النصراوية الضخمة هي السر الحقيقي للخلافات بين النصراويين الجدد فتحول أصدقاء الأمس إلى أعداء اليوم و الضحية جمهور النصر و تاريخه و من هنا فإنني غير متفائل بنجاح الاجتماع القادم رغم أهميته لأن الخلافات تحولت إلى صراعات عميقة لا يمكن أن ( تعالج ) في جلسة مدتها ساعتان رغم التصريحات الجيدة التي قالها الأمير فيصل بن تركي و حسام الصالح اللذان طالبا بفتح صفحة جديدة لكنني أخشى أن (تلوث) في اليوم الثاني للاجتماع فالنصر من وجهة نظري دخل مرحلة ( اليأس) من جميع الجوانب الشرفية و الإدارية و الفنية فالشعار المرفوع عندهم تغذية الخلافات و الصراعات وتكسير العظام و اسألوا الرئيس و معه صديقة القديم أيام صفقة عيسي المحياني سامي الطويل ما هي أسباب الحرب الشرسة القائمة بينهما فمن المؤكد ليس للعزيز سلمان القريني و أبو سليمان علاقة بها.
