لا أدري لماذا عادت بي الذكرى لاعتذار خالد البلطان عن تولي رئاسة النصر بعد أن اختاره الأمير عبدالرحمن بن سعود (رحمه الله) لخلافته. فقد أكدت قضية التسجيل الصوتي ليوسف الموينع وتأخر (ماسا) تسديد المستحقات المالية الواجبة عليها.
أن إدارة الأمير فيصل بن تركي ستعاني في الأيام القادمة من بعض المنغصات المباشرة لجرها لحرب التصريحات لإشغالها عن الهدف التي جاءت من أجله!!
ـ خالد البلطان الذي اعتذر عن رئاسة النصر بعد دراسة عميقة لأوضاعه الإدارية والشرفية وأيضاً الفنية لم يعد أحد يلومه لرفضه الدخول للبيت النصراوي لكنه وافق على تولي المصب في الشباب، فاختار المكان المناسب فحقق نجاحات مذهلة مع الليث الأبيض!
ـ التركيبة النصراوية معقدة والنجاح يصعب تحقيقه والأمير فيصل بن تركي يقدم عملا إداريا جيدا مدعوما بلغة إعلامية راقية وهو بحاجة إلى أجواء صحية وهادئة ونظيفة حتى يحقق كل طموحاته لكن بعض الشرفيين لا يساعدونه على ذلك ودائماً يثيرون قضايا هامشية لزعزعة استقراره وعندما ينكشفون للمشجع النصراوي البسيط يقومون بالهجوم على الفرق المنافسة لإعادة ما خسروه من مكاسب جماهيرية!!
ـ نعم هناك أعضاء شرف يستحقون الشكر والتقدير على مساندتهم للإدارة الحالية ويتمنون استمرارها لأربع سنوات قادمة وفي مقدمتهم الأمراء منصور وطلال بن سعود والوليد بن بدر.
ـ الوضع في النصر ليس مريحاً للعاملين ولبعض عناصره المحترفة بسبب الزوابع التي يثيرها من يدعون حبه والخوف عليه ففي دوري زين شاهدنا تألق العديد من اللاعبين النصراويين المنضمين لفرق أخرى فتأكد أن ضغوطا نفسية وأخرى إعلامية وشرفية ساهمت في انهيار الأداء الفني للكثير منهم. فقد كانت ترغب في خدمة الفانلة الصفراء ولكنها لم تجد الأجواء المشجعة والمناسبة فكان الرحيل الخيار الأخير لإنقاذ مسيرتهم الكروية من التوقف.
ـ على بعض النصراويين حاملي لواء المعارضة استبدال لغتهم ومساعدة ناديهم ليكون نادياً جاذباً للمواهب الكروية والرجال الداعمين بدلاً من أن يصبح كياناً طارداً لكل من يصنع النجاح ويكفي الكيان الأصفر تسجيل المزيد من الخسائر حتى تعود عجلته للتقدم لعبور أسرع وأفضل فالتقدم الذي نتابعه بطيء ولا يتناسب مع مكان وتاريخ البطل الغائب!
ـ وأخيراً أكد صغار الأصفر البراق أنهم في الطريق الصحيح ففي الوقت الذي يجلب صديق والصقور والبحري الحزن والأسى لجماهير الشمس لعجزهم من تحقيق فوز واحد على الهلال في السنوات الماضية واصل صغاره مسلسل انتصاراته وكان آخرها الجمعة الماضية فرغم غياب رباعي منتخب الشباب وتعرض أكثر من لاعب صاعد للإصابة إلا أن ذلك لم يمنع من أن يكون النصر حليف النصر حتى والمباراة تقام في معقل المنافس العتيد، فنواف العابد الذي جعل كبار (العالمي) أضحوكة للجماهير الكروية فشل في الوصول لمرمى عبدالله العنزي.
أن إدارة الأمير فيصل بن تركي ستعاني في الأيام القادمة من بعض المنغصات المباشرة لجرها لحرب التصريحات لإشغالها عن الهدف التي جاءت من أجله!!
ـ خالد البلطان الذي اعتذر عن رئاسة النصر بعد دراسة عميقة لأوضاعه الإدارية والشرفية وأيضاً الفنية لم يعد أحد يلومه لرفضه الدخول للبيت النصراوي لكنه وافق على تولي المصب في الشباب، فاختار المكان المناسب فحقق نجاحات مذهلة مع الليث الأبيض!
ـ التركيبة النصراوية معقدة والنجاح يصعب تحقيقه والأمير فيصل بن تركي يقدم عملا إداريا جيدا مدعوما بلغة إعلامية راقية وهو بحاجة إلى أجواء صحية وهادئة ونظيفة حتى يحقق كل طموحاته لكن بعض الشرفيين لا يساعدونه على ذلك ودائماً يثيرون قضايا هامشية لزعزعة استقراره وعندما ينكشفون للمشجع النصراوي البسيط يقومون بالهجوم على الفرق المنافسة لإعادة ما خسروه من مكاسب جماهيرية!!
ـ نعم هناك أعضاء شرف يستحقون الشكر والتقدير على مساندتهم للإدارة الحالية ويتمنون استمرارها لأربع سنوات قادمة وفي مقدمتهم الأمراء منصور وطلال بن سعود والوليد بن بدر.
ـ الوضع في النصر ليس مريحاً للعاملين ولبعض عناصره المحترفة بسبب الزوابع التي يثيرها من يدعون حبه والخوف عليه ففي دوري زين شاهدنا تألق العديد من اللاعبين النصراويين المنضمين لفرق أخرى فتأكد أن ضغوطا نفسية وأخرى إعلامية وشرفية ساهمت في انهيار الأداء الفني للكثير منهم. فقد كانت ترغب في خدمة الفانلة الصفراء ولكنها لم تجد الأجواء المشجعة والمناسبة فكان الرحيل الخيار الأخير لإنقاذ مسيرتهم الكروية من التوقف.
ـ على بعض النصراويين حاملي لواء المعارضة استبدال لغتهم ومساعدة ناديهم ليكون نادياً جاذباً للمواهب الكروية والرجال الداعمين بدلاً من أن يصبح كياناً طارداً لكل من يصنع النجاح ويكفي الكيان الأصفر تسجيل المزيد من الخسائر حتى تعود عجلته للتقدم لعبور أسرع وأفضل فالتقدم الذي نتابعه بطيء ولا يتناسب مع مكان وتاريخ البطل الغائب!
ـ وأخيراً أكد صغار الأصفر البراق أنهم في الطريق الصحيح ففي الوقت الذي يجلب صديق والصقور والبحري الحزن والأسى لجماهير الشمس لعجزهم من تحقيق فوز واحد على الهلال في السنوات الماضية واصل صغاره مسلسل انتصاراته وكان آخرها الجمعة الماضية فرغم غياب رباعي منتخب الشباب وتعرض أكثر من لاعب صاعد للإصابة إلا أن ذلك لم يمنع من أن يكون النصر حليف النصر حتى والمباراة تقام في معقل المنافس العتيد، فنواف العابد الذي جعل كبار (العالمي) أضحوكة للجماهير الكروية فشل في الوصول لمرمى عبدالله العنزي.