كان رئيس الرائد فهد المطوع مندفعاً في فترة الصيف. فراح يوافق على تسجيل بعض اللاعبين من دون أن يراهم في مباريات حية معتمداً على المعلومات التي يقدمها –وكلاء اللاعبين- فامتلأت الكشوفات بعناصر غير قادرة على تقديم الإضافة الفنية المطلوبة.
ـ أخطاء المطوع (الجسيمة) ظهرت نتائجها في منافسات دوري زين وكأس الأمير فيصل – بن فهد- حيث تلقى الفريق هزيمة مريرة من التعاون وصلت للرقم أربعة أطاحت بمدربه فدخل في نفق إلغاء العقود!
ـ كنت أقول لبعض أعضاء شرف الرائد ـ أن الرئيس في سنته الأولى وأن الخبرة لديه ليست كافية وأن الوقوف بجانبه أمر حتمي حتى لا يسيطر عليه أصحاب المصالح الخاصة فيندفع النادي والمطوع الثمن غالياً..!!
ـ أحترم الرئيس الرائدي وأثمن دعمه المالي السخي لناديه لكنه أخطأ كثيراً في قراراته في فترة الإعداد وهي الفترة الأهم لأي فريق يريد دخول المعترك الكروي الموسمي فقد كان عليه التريث حتى يتم معرفة الأسماء التي تريد أندية ـ الأهلي والهلال والنصر والشباب والاتحاد ـ الاستغناء عنهم خاصة وأن الأنظمة الجديدة قلصت عدد اللاعبين فضلاً عن استمرار الإعارة ساعدت على كسب مواهب كروية مثل ما فعل الخبير (الرساوي) علي العايد لحظة ضمه للمهاجم الممتاز وليد الجيزاني!
ـ لن أتحدث عن الجيزاني وأهدافه السريعة التي أعادت اسم زين العابدين للظهور على المسرح الإعلامي الرياضي ولكنني أريد أن أهمس في أذن رئيس الرائد أن النجاح المنشود يحتاج إلى أدوات هامة أبرزها الخبرة فالمال وحده لا يكفي لصناعة فريق قادر على مقارعة الأقوياء مثل ما يفعل الحزم في دوري الكبار منذ أربع سنوات تقريباً..!!
ـ أترك رائد التحدي وبدايته المتعثرة وأتحدث عن جوائز زين الأسبوعية لاختيار أفضل لاعب وفريق من كل جولة والتي سبدو أنها لن تخرج عن نجوم النصر والهلال المستفيدين من (هوس) جماهيرهما في التصويت الاستفتائي في أي موقع إلكتروني يتبنى مثل هذه الأفكار والتوجهات..!!
ـ جنون عشاق الهلال والنصر في المشاركة في الاستفتاءات الداخلية والخارجية ضيق الفرصة على الأندية الأخرى ونجومها فرصة الفوز ببعض الألقاب المستحقة كالشباب وهدافه الزلزال ناصر مثلاً..!!
ـ نعم الشباب فريق كبير وحقق بطولات غالية وصفوفه تزدحم به النجوم الدولية والمحترفين والأجانب لكنه يعاني من تواضع قاعدته الجماهيرية، ولهذا لن يكسب الليث وليوثه جوائز حتى لو حقق رباعية القرن..!!
ـ إذا كانت هيئة دوري المحترفين ـ وشريكها الاستراتيجي ـ زين للاتصالات يريدون تحقيق العدالة. وبأن تذهب الجائزة للنادي الأفضل وللنجم الأميز الذي يقدم المتعة الكروية بعيداً عن الأمور التجارية فإن من الأحسن استبدال الطريقة بتشكيل لجنة من خبراء اللعبة لاختيار من يستحق الألقاب الأسبوعية –أو تقسم نسبة اختيار الجائزة بين الجمهور المشارك واللجنة التي أطالب بتشكيلها!!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبلة.
ـ أخطاء المطوع (الجسيمة) ظهرت نتائجها في منافسات دوري زين وكأس الأمير فيصل – بن فهد- حيث تلقى الفريق هزيمة مريرة من التعاون وصلت للرقم أربعة أطاحت بمدربه فدخل في نفق إلغاء العقود!
ـ كنت أقول لبعض أعضاء شرف الرائد ـ أن الرئيس في سنته الأولى وأن الخبرة لديه ليست كافية وأن الوقوف بجانبه أمر حتمي حتى لا يسيطر عليه أصحاب المصالح الخاصة فيندفع النادي والمطوع الثمن غالياً..!!
ـ أحترم الرئيس الرائدي وأثمن دعمه المالي السخي لناديه لكنه أخطأ كثيراً في قراراته في فترة الإعداد وهي الفترة الأهم لأي فريق يريد دخول المعترك الكروي الموسمي فقد كان عليه التريث حتى يتم معرفة الأسماء التي تريد أندية ـ الأهلي والهلال والنصر والشباب والاتحاد ـ الاستغناء عنهم خاصة وأن الأنظمة الجديدة قلصت عدد اللاعبين فضلاً عن استمرار الإعارة ساعدت على كسب مواهب كروية مثل ما فعل الخبير (الرساوي) علي العايد لحظة ضمه للمهاجم الممتاز وليد الجيزاني!
ـ لن أتحدث عن الجيزاني وأهدافه السريعة التي أعادت اسم زين العابدين للظهور على المسرح الإعلامي الرياضي ولكنني أريد أن أهمس في أذن رئيس الرائد أن النجاح المنشود يحتاج إلى أدوات هامة أبرزها الخبرة فالمال وحده لا يكفي لصناعة فريق قادر على مقارعة الأقوياء مثل ما يفعل الحزم في دوري الكبار منذ أربع سنوات تقريباً..!!
ـ أترك رائد التحدي وبدايته المتعثرة وأتحدث عن جوائز زين الأسبوعية لاختيار أفضل لاعب وفريق من كل جولة والتي سبدو أنها لن تخرج عن نجوم النصر والهلال المستفيدين من (هوس) جماهيرهما في التصويت الاستفتائي في أي موقع إلكتروني يتبنى مثل هذه الأفكار والتوجهات..!!
ـ جنون عشاق الهلال والنصر في المشاركة في الاستفتاءات الداخلية والخارجية ضيق الفرصة على الأندية الأخرى ونجومها فرصة الفوز ببعض الألقاب المستحقة كالشباب وهدافه الزلزال ناصر مثلاً..!!
ـ نعم الشباب فريق كبير وحقق بطولات غالية وصفوفه تزدحم به النجوم الدولية والمحترفين والأجانب لكنه يعاني من تواضع قاعدته الجماهيرية، ولهذا لن يكسب الليث وليوثه جوائز حتى لو حقق رباعية القرن..!!
ـ إذا كانت هيئة دوري المحترفين ـ وشريكها الاستراتيجي ـ زين للاتصالات يريدون تحقيق العدالة. وبأن تذهب الجائزة للنادي الأفضل وللنجم الأميز الذي يقدم المتعة الكروية بعيداً عن الأمور التجارية فإن من الأحسن استبدال الطريقة بتشكيل لجنة من خبراء اللعبة لاختيار من يستحق الألقاب الأسبوعية –أو تقسم نسبة اختيار الجائزة بين الجمهور المشارك واللجنة التي أطالب بتشكيلها!!.
إلى اللقاء يوم الجمعة المقبلة.