أثارت مقالة (ماذا لو حدث العكس وتم التأجيل؟) عدداً من ردود الفعل والتعليقات من خلال متصفحي موقع "الرياضية الإلكتروني".. أنشر جزءاً منها دون التعليق عليها. بدون تأجيل الأخ عبدالرحمن الشهري كتب تعليقه التالي: "ماذا لو كان الهلال هو من طلب التأجيل، هل كان سيعيد الكرة السعودية للوراء؟". تدخلات واضحة أما الأخ صالح محمد فقد كان تعليقه التالي: "سوف يتأكد الجمهور أن هناك تدخلات من أعلى سلطة رياضية". طلب منطقي هذا التعليق جاء من قبل أحد زوار موقع "الرياضية الإلكتروني": "كيف لا يكون طلب الأهلي منطقياً ومدربه لا يجد مجموعة من اللاعبين يكمل بهم التدريبات نظراً لتواجد لاعبي الأهلي في مهمة وطنية". ويضيف: "هل هناك منطقية أكثر من أن يكون الشخص في خدمة وطنه ألا تكفي هذه؟". ويختم تعليقه: "لو كان الهلال في موقع الأهلي لما سمعنا هذا الكلام من المصيبيح ولا من غيره". رأي من..؟ زائر آخر علق: "أتمنى من الكاتب المسؤول في صحيفة "الرياضية" أن يحتفظ بنسخة من مقاله هذا لنرى إن كان سيكتب بنفس الطريقة لو كان الهلال هو من طلب التأجيل، وأتمنى التوضيح إن كان ما كتبه هذا المسؤول هو يمثل رأيه الشخصي أم رأي الصحيفة؟". مهمة وطنية أما سلطان الأهلي فعلق التالي: "أستغرب تجاهل التأجيل مع العلم أن النادي الأهلي أمامه مباراة مهمة تمثل الوطني في إيران وهنا نقول للمصيبيح إن الأهلي وغيره يمثلون الكرة السعودية".
