تفاعلاً مع ما كتبته: (ماجد يحتاج مساعدة) في هذه الزاوية والتي كنت أنقل فيها تعليقات وردتني في أيام مضت.. أواصل اليوم نشر آخر تلك التعليقات والتي سجلت في مجملها تبايناً، بعضها رافض والآخر مؤيد لما جاء في تواصل الجمعة الماضي.. وكما جرت العادة أورد بعض هذه التعليقات والتعقيبات دون الردّ عليها. السكوت أفضل وعلّق محمد عبدالله بالآتي: "يا زين بعض الكتّاب ساكتين، لأن هذا أفضل لهم، يمكن أن يكون المقال صالحاً لناس لا يعرفون ماجد عبدالله.. أما نحن في المملكة العربية السعودية فنعرفه جيداً ونعرف سامي جيداً. لست مشجعاً نصراويّاً أو هلاليّاً ولكن أستطيع أن أحكم بالعقل لا بالعاطفة أو الميول". جوهرة العرب فيما علق أحد الزائرين لموقع "الرياضية" الإلكتروني بالتالي: "يتفق الجمهور السعودي على نجومية ماجد عبدالله ولا مجال للمقارنة بأيّ لاعب آخر واللي يشوف لعب ماجد سواء مع المنتخب أو النصر يعرف ذلك.. ونصيحة لعشاق الأزرق عدم نسيان يوسف الثنيان لأنه لاعب لن يتكرر، ومقارنة سامي الجابر بماجد عبدالله ظلم.. وسيظل يوسف الثنيان وماجد عبدالله أسطورتين حقيقيتين حتى وإن استطاع سامي الجابر أن يكسب بذكائه ودّ الإعلام". الجدل لن ينتهي وعلّق محمد التميمي: "مع احترامي لكل من يجادل أيّ مشجع (نصراوي) هو كمن يحاول أن يقنع شخصاً ممسكاً بـ(النحاس) ويدّعي أنها ذهب". أشكرك من الأعماق وتقبّل أجمل وأرقى التحايا من متابعك بـ(شراهة)". أسطورة آسيا وعلّق زائر آخر: "وضعكم يرثى له.. لكن مرارة الملعب سابقاً، ومرارة المناهج الآن.. لك الله يا ماجد اعتزلت اللعب ومازال المجد يلاحقك؟. نائب رئيس التحرير