بدعم لوجستي من بعض المشجعين الأهلاويين ومعهم الإخوة المقيمين من الجالية العربية في السعودية، كانت التعليقات ملتهبة لمقالة أمس (ماجد حقق الهداف بالقرعة) وسأنشر اليوم وغداً بعضاً منها. أهلاوي ولكن.. أنا أرد عليك: ماجد حقق كأس آسيا مرتين بهدف وحيد أمام إيران من صناعه الثنيان، وهدف آخر بالبطولة الأخرى أمام الصين.. ولكن سامي شارك بكأس العالم 4 مرات وسجل فيها ثلاثة أهداف؛ هذا شيء بسيط من كثير. العشق لماجد ماجد معتزل الكرة من سنوات كثيرة، وإلى الآن يتجادولون عليه؛ “أيّ عظمة يمتلكها هاللاعب؟!.. حبيناك ولم نشاهدك تلعب لايف، هالشيء وحده رد على كل المشككين بقدراته” شكراً ماجد على ما قدمته، بسببك بعد الله سبحانه كان لنا تاريخ منتخب جميل. تعليقات مضحكة مضحكة بعض تعليقات الإخوة النصراويين..! فهم يستحضرون ماجدهم صبح مساء، رغم تركه الكرة منذ عقد ونيف.. وعندما يناقشهم أحد في ذلك يقولون مشغلكم ماجد..؟!؛ حال هؤلاء هي حال لمثل الذي يقول إن التاجر المفلس يفتش عن أوراقه القديمة عل وعسى أن يجد فيها ما يسد رمقه..!؛ الأندية الكبيرة يمر عليها نجوم، ويمرون ويأتي بعدهم نجوم والبطولات تترى.. بينما الأندية الصغيرة تظل تجتر الماضي وتقدس نجوماً، لأنها ببساطة تعاني من فقر النجوم والبطولات، وبالتالي فهي تضخم نجومها إلى حدٍّ كبير ٍجداً..! وهذا ناتج بالطبع من عقدة النقص التي يعانونها وهم يشاهدون الكبار يصعدون للمنصات وهم جل طموحهم المركز الثامن..!. غداً نكمل بـ”أشغلكم ماجد”،،،