يتساءل الأخ الكريم إبراهيم بن طالب من الرياض في تعقيبه المنشور اليوم في com عن السر الذي جعل الهلاليين ممثلاً في إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد في الصمت وعدم التصدي للإساءات التي تطال لاعبيهم والجهاز الإداري هذه الأيام والتعاطي مع ملف (التغريدات المسيئة) بنظرة انتقائية حسب توصيف ابن طالب. ... شخصياً لن أخالف الأخ ابن طالب حول رؤيته للموضوع ولا في مطالبته أيضاً الموجهة بذات الخصوص للإدارة الهلالية، ومن الملاحظات العديدة خلال متابعتي لتغريدات "الرياضية" منهم. أعتقد أن الباب بات مفتوحاً على مصراعيه لرصد المزيد من الفضائح اللفظية لعدد من المتعاطين مع الجانب الرياضي وفي مختلف مجالاته، ويومها ربما لن تكون (لا أملك حساباً شخصياً، وهناك من ينتحل اسمي) مخرجاً ذا جدوى. آخر التغريدات التي يمكن أن تضيفها ضمن ما نتحدث عنه اليوم تلك التي كتبها المعلق الإماراتي عامر عبدالله والذي يتساءل عن وجود كل هذه السنين في الساحة الرياضية، ولم يتلقى أية هدية وكأنه (يتسول). غداً.. نلتقي -بإذن الله-.