يحسب للجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم والتي يرأسها المحامي صالح الخضر، مقاومتها لضغوطات الأندية وتحملها لشتى أنواع الحروب من خلال وسائل الإعلام. ولكن هذا لا يعفي اللجنة من أنها تقع بالأخطاء الغريبة وتكرر الوقوع فيها مرة أخرى.
وكما كتبت في السابق، وأعيد هنا الآن إلى افتقار اللجنة لأبسط أدوات الدعم والوسائل التقنية التي (سلامة) القرارات المتخذة وتجعل نسبة الخطأ غير واردة.
وبالتالي إقناع الجماهير قبل مسؤولي الأندية بصحة القرار المتخذ، وهو ما لم تفعل لجنة الانضباط على تحقيقه، ولا أظنها ستفعل وفقاً للمعطيات الملموسة على أرض الواقع.
مثلاً.. هل تستطيع لجنة الانضباط أن تشرح الكيفية والمسوغات الثانونية للعقوبة المتخذة بحق محترف الهلال الكوري يو بيونج وإيقافه مباراة واحدة؟.. ولماذا لم تكتف بالعقوبة الإدارية من قبل حكم المباراة وخروجه مطروداً بالكارت الأحمر؟.. خاصة وأنه استخدم (الكوع)؛ وفق نص لجنة الانضباط لا يمكن تصنيفه ضمن حالات (العنف الجسيم)، بدليل أن الحالة لم تستدعِ دخول الجهاز الطبي، واللاعب الاتفاقي استأنف اللعب مباشرة، وهو الأمر المثير للتساؤل حول الضبابية التي تلف عقوبات اللجنة وعدم صوابها كما هو الحال مع عقوبة لاعب الهلال يو بيونج.
غداً.. نلتقي بإذن الله تعالى،،،
وكما كتبت في السابق، وأعيد هنا الآن إلى افتقار اللجنة لأبسط أدوات الدعم والوسائل التقنية التي (سلامة) القرارات المتخذة وتجعل نسبة الخطأ غير واردة.
وبالتالي إقناع الجماهير قبل مسؤولي الأندية بصحة القرار المتخذ، وهو ما لم تفعل لجنة الانضباط على تحقيقه، ولا أظنها ستفعل وفقاً للمعطيات الملموسة على أرض الواقع.
مثلاً.. هل تستطيع لجنة الانضباط أن تشرح الكيفية والمسوغات الثانونية للعقوبة المتخذة بحق محترف الهلال الكوري يو بيونج وإيقافه مباراة واحدة؟.. ولماذا لم تكتف بالعقوبة الإدارية من قبل حكم المباراة وخروجه مطروداً بالكارت الأحمر؟.. خاصة وأنه استخدم (الكوع)؛ وفق نص لجنة الانضباط لا يمكن تصنيفه ضمن حالات (العنف الجسيم)، بدليل أن الحالة لم تستدعِ دخول الجهاز الطبي، واللاعب الاتفاقي استأنف اللعب مباشرة، وهو الأمر المثير للتساؤل حول الضبابية التي تلف عقوبات اللجنة وعدم صوابها كما هو الحال مع عقوبة لاعب الهلال يو بيونج.
غداً.. نلتقي بإذن الله تعالى،،،