وردت العديد من التعليقات التي كانت الغالبية منها مؤيدة لما كتبته أمس في الزاوية بعنوان: (ماجد لا يقارن بسامي).. وحسب العادة أنشر جزءاً من هذه الآراء دون التعليق عليها؛ وأعدكم بنشر المزيد منها خلال الأيام المقبلة.
saleh كتب معلقاً:
(ماجد عبدالله لاعب كبير ولا ينكر هذا إلا متعصب.. وكذلك سامي الجابر -أيضاً- نجم كبير ولا ينكر ذلك إلا متعصب ومحتقن أيضاً.. ولكن هناك فرقاً كبيراً بين الاثنين.. فماجد ظهر في زمن كان كلّ الفريق مسخراً له، سواء بناديه أو مع المنتخب، كلهم يلعبون ويبذلون الجهد ليوصلوا له الكرة على رأسه بالمقاس، كما يفعل يوسف خميس بالنادي ويوسف الثنيان بالمنتخب.. وطبعاً أهدافه المهارية لا تنكر، ولكنها من قلتها ما زالت يتغنى بها رغم أنها على فرق من شاكلة نيوزلندا والصين ومكاو والهند.
بينما سامي ظهر في زمن الكرة السعودية الحديثة التي وصلت لكأس العالم ووصلت لأدوار متقدمة حتى أن كأس الخليج الذي كان ماجد يحلم به حققه جيل سامي كإعداد لكأس العالم.. يكفي سامي أنه سجل بكأس العالم عدة مرات، بينما غيره يفاخر بأن سامي سنتر الكرة عقب أن سقط منتخب الوطن بفعل دفاع ووسط ومدرب من فرقهم.. وكأنه سوبرمان مطالب بالتسجيل وتغطية إخفاقاتهم!.. إنها فوبيا سامي التي جعلت سنترة ماجد ست مرات أمام منتخب شباب هواة من ألمانيا في لوس أنجلوس، تعتبر نيشاناً على صدره.. بينما وصمة عار على سامي!.. أيّ مغالطات يمارسها هؤلاء على عقولهم قبل عقولنا؟.. على العموم ميزات خارج الملعب لا يمكن أن يحلم بتحقيقها لا ماجد ولا غيره ولا بعد قرن).
في حين اكتفى (طنطن) بالتعليق التالي: “مع احترامي لرأيك: فـ(ماجد) أسطورة كرة القدم الآسيوية.. و(سامي) أسطورة كرة القدم الهلالية”.
غداً نلتقي بإذن الله تعالى.
saleh كتب معلقاً:
(ماجد عبدالله لاعب كبير ولا ينكر هذا إلا متعصب.. وكذلك سامي الجابر -أيضاً- نجم كبير ولا ينكر ذلك إلا متعصب ومحتقن أيضاً.. ولكن هناك فرقاً كبيراً بين الاثنين.. فماجد ظهر في زمن كان كلّ الفريق مسخراً له، سواء بناديه أو مع المنتخب، كلهم يلعبون ويبذلون الجهد ليوصلوا له الكرة على رأسه بالمقاس، كما يفعل يوسف خميس بالنادي ويوسف الثنيان بالمنتخب.. وطبعاً أهدافه المهارية لا تنكر، ولكنها من قلتها ما زالت يتغنى بها رغم أنها على فرق من شاكلة نيوزلندا والصين ومكاو والهند.
بينما سامي ظهر في زمن الكرة السعودية الحديثة التي وصلت لكأس العالم ووصلت لأدوار متقدمة حتى أن كأس الخليج الذي كان ماجد يحلم به حققه جيل سامي كإعداد لكأس العالم.. يكفي سامي أنه سجل بكأس العالم عدة مرات، بينما غيره يفاخر بأن سامي سنتر الكرة عقب أن سقط منتخب الوطن بفعل دفاع ووسط ومدرب من فرقهم.. وكأنه سوبرمان مطالب بالتسجيل وتغطية إخفاقاتهم!.. إنها فوبيا سامي التي جعلت سنترة ماجد ست مرات أمام منتخب شباب هواة من ألمانيا في لوس أنجلوس، تعتبر نيشاناً على صدره.. بينما وصمة عار على سامي!.. أيّ مغالطات يمارسها هؤلاء على عقولهم قبل عقولنا؟.. على العموم ميزات خارج الملعب لا يمكن أن يحلم بتحقيقها لا ماجد ولا غيره ولا بعد قرن).
في حين اكتفى (طنطن) بالتعليق التالي: “مع احترامي لرأيك: فـ(ماجد) أسطورة كرة القدم الآسيوية.. و(سامي) أسطورة كرة القدم الهلالية”.
غداً نلتقي بإذن الله تعالى.