الأمور تتجه للأسوأ.. هكذا تبدو الأوضاع الحالية لفريق كرة القدم الأول بنادي الاتحاد، بل هي أصبحت كذلك، ومرشحة أيضا في القادم من الأيام لأن تكون أكثر إزعاجاً لعشاقه.
والمتتبع لأحوال الفريق الكروي يلحظ سقوطاً مخيفاً منذ أن تسلم محمد بن داخل سدّة الرئاسة في النادي، والذي فشل في الواقع في ترجمة وعوده على أرض الواقع.
ورغم التحذيرات التي أطلقتها مجموعة من المهتمين بالشأن الاتحادي ومطالبتهم المتكررة من الرئيس ابن داخل لتعديل الأوضاع ومعالجة الأخطاء، إلا أنها لم تكن ذات جدوى وذهبت أدراج الرياح وسط (تعنت) الرئيس الغريب وإصراره على العمل بطريقة أحادية لا مكان فيها للرأي والمشورة.
وتلقيت بعضاً من التعليقات أذكر منها على سبيل المثال:
ما جاء في رسالة الأخ منصور بن دبيان من مكة المكرمة والتي حمّل فيها بعض الكتاب المحسوبين على النادي مسؤولية تردي الأوضاع داخل عميد الأندية السعودية، من أسماهم بكتّاب (الريموت كنترول) بمحاربة رجالات الاتحاد الأوفياء من أجل شخص واحد لم يعد يقدم أي شيء للاتحاد في الوقت الحالي.
غداً... نلتقي بإذن الله تعالى
والمتتبع لأحوال الفريق الكروي يلحظ سقوطاً مخيفاً منذ أن تسلم محمد بن داخل سدّة الرئاسة في النادي، والذي فشل في الواقع في ترجمة وعوده على أرض الواقع.
ورغم التحذيرات التي أطلقتها مجموعة من المهتمين بالشأن الاتحادي ومطالبتهم المتكررة من الرئيس ابن داخل لتعديل الأوضاع ومعالجة الأخطاء، إلا أنها لم تكن ذات جدوى وذهبت أدراج الرياح وسط (تعنت) الرئيس الغريب وإصراره على العمل بطريقة أحادية لا مكان فيها للرأي والمشورة.
وتلقيت بعضاً من التعليقات أذكر منها على سبيل المثال:
ما جاء في رسالة الأخ منصور بن دبيان من مكة المكرمة والتي حمّل فيها بعض الكتاب المحسوبين على النادي مسؤولية تردي الأوضاع داخل عميد الأندية السعودية، من أسماهم بكتّاب (الريموت كنترول) بمحاربة رجالات الاتحاد الأوفياء من أجل شخص واحد لم يعد يقدم أي شيء للاتحاد في الوقت الحالي.
غداً... نلتقي بإذن الله تعالى