ما كتبته أمس (الأهلي يفوز بالتحكيم) نال ردوداً وتعليقات أقدّرها وأحترمها حتى وإن حفلت بعبارات لاذاعة أو مخالفة؛ وسأكتفي اليوم بعرض بعضٍ منها دون التعليق عليها، وأترك المهمة لكم.
ومنها ما جاء في تعليق (المكي ـ مكة المكرمة)
"استنتاج ما حصلش، خلاص براءة يا أبو زندة وبراءة بالدخيل وبراءة.. وبراءة... احنا نحتاج نظارات من المستخدم في رؤية الأفلام ثلاثية الأبعاد".
"وكان تعليق (Saleh) الآتي:
"المفروض أن الأهلاويين ما يتشنجون.. لأنه ببساطة هم يعتبرون رواداً في سياسة التشكيك بالتحكيم.. بل ووصل بهم الحال أنهم أصدروا بيانهم الشهير من رئاسة شرفهم يتهم فيه اتحاد القدم باستقصاد فريقه.. ناهيك عن كتّابهم الذين رسّخوا نظرية المؤامرة التحكيمية على الأهلي، عبر انتقاء حالات تحكيمية معينة، وجعلها كقميص عثمان، يستشهدون بها في كل مناسبة، ويشحنون بها جماهيرهم صباح مساء، حتى وصل الحال بجماهيرهم أن رفعت الرايات السوداء وأحرقت أعلام نادي الهلال في مدرجاتهم.. إنها يا عزيزي: بضاعتهم ردت إليهم.. وإن كانت البضاعة هذه المرة غير قابلة للجدال أو المساومة".
.. غداً -بإذن الله- نلتقي،،،
ومنها ما جاء في تعليق (المكي ـ مكة المكرمة)
"استنتاج ما حصلش، خلاص براءة يا أبو زندة وبراءة بالدخيل وبراءة.. وبراءة... احنا نحتاج نظارات من المستخدم في رؤية الأفلام ثلاثية الأبعاد".
"وكان تعليق (Saleh) الآتي:
"المفروض أن الأهلاويين ما يتشنجون.. لأنه ببساطة هم يعتبرون رواداً في سياسة التشكيك بالتحكيم.. بل ووصل بهم الحال أنهم أصدروا بيانهم الشهير من رئاسة شرفهم يتهم فيه اتحاد القدم باستقصاد فريقه.. ناهيك عن كتّابهم الذين رسّخوا نظرية المؤامرة التحكيمية على الأهلي، عبر انتقاء حالات تحكيمية معينة، وجعلها كقميص عثمان، يستشهدون بها في كل مناسبة، ويشحنون بها جماهيرهم صباح مساء، حتى وصل الحال بجماهيرهم أن رفعت الرايات السوداء وأحرقت أعلام نادي الهلال في مدرجاتهم.. إنها يا عزيزي: بضاعتهم ردت إليهم.. وإن كانت البضاعة هذه المرة غير قابلة للجدال أو المساومة".
.. غداً -بإذن الله- نلتقي،،،
