في جولتين فقط وبـ(المحلي) و(المستورد) ارتكبت بحقّ الهلال مجازر تحكيمية، أثارت الذعر في قلوبهم وأفقدتهم مكاسب مهمة حققوها في دوري زين السعودي للمحترفين.
يسألني الأخ الكريم فهد الوايلي في رسالة بعث بها لـ(COM) وبحرقة كما هو تحليلي لما جاء في سطورها عن الفرح الذي يظهره بعض الكتّاب وبلا حياء (كما يقول هو) مع كل صافرة ظالمة وخطأ تحكيمي يتعرض له الهلال.
ويرى الوايلي أن تلك الممارسة لا تليق بمن يصنف ضمن قائمة الكتّاب، ويضيف: “إنهم يرفعون الاحتقان لأعلى معدلاته، وإلا كيف يعترف هؤلاء بوجود أخطاء فادحة على تلك الأخطاء، ولكنهم في الأخير يعبّرون الفرح بها حتى يشرب الهلال من الكأس التي شرب منها غيره”.
من جهتي أنا شخصيّاً أميل إلى ما ذهب إليه الأخ الوايلي، سواء فيما تعرض له الهلال أو اللوم والعتب الذي طال بعض الكتّاب المهتمين بالشأن الرياضي.. وأزيد عليه: لا يستقيم الذي جرّب الظلم لا يفرح بظلمٍ يقع على الآخرين.
.. غداً نلتقي،،،
يسألني الأخ الكريم فهد الوايلي في رسالة بعث بها لـ(COM) وبحرقة كما هو تحليلي لما جاء في سطورها عن الفرح الذي يظهره بعض الكتّاب وبلا حياء (كما يقول هو) مع كل صافرة ظالمة وخطأ تحكيمي يتعرض له الهلال.
ويرى الوايلي أن تلك الممارسة لا تليق بمن يصنف ضمن قائمة الكتّاب، ويضيف: “إنهم يرفعون الاحتقان لأعلى معدلاته، وإلا كيف يعترف هؤلاء بوجود أخطاء فادحة على تلك الأخطاء، ولكنهم في الأخير يعبّرون الفرح بها حتى يشرب الهلال من الكأس التي شرب منها غيره”.
من جهتي أنا شخصيّاً أميل إلى ما ذهب إليه الأخ الوايلي، سواء فيما تعرض له الهلال أو اللوم والعتب الذي طال بعض الكتّاب المهتمين بالشأن الرياضي.. وأزيد عليه: لا يستقيم الذي جرّب الظلم لا يفرح بظلمٍ يقع على الآخرين.
.. غداً نلتقي،،،