جاءت أرقام الحضور الجماهيري لدوري زين السعودي للمحترفين حسب الإحصائيات الرسمية لهيئة دوري المحترفين السعودي، تأكيداً ودعماً لحقائق حاول البعض مع الأسف إنكارها والتشكيك في مصداقيتها، وسبق وأن تعرضت شركة (زعبي) المتخصصة لحملة شعواء بعد الاستبيان الشهير الذي وضع زعيم الأندية السعودية أولاً في ترتيب الفرق الأكثر شعبية على المستوى المحلي، والآن تأتي أرقام هيئة دوري المحترفي لتكشف واقعاً آخر وهو أن الهلال ليس الأول على مستوى الشعبية فقط، بل وعلى مستوى الحضور والمتابعة الجماهيرية لتدحض وبشكل قاطع الشعبية التي يتغنى بها النصراويون وجماهير الشمس بكونهم الأكثر حضوراً وتأثيراً.
بقي أن أشير إلى أنه لا غرابة إطلاقاً في أن يكون نادي الهلال هو المطلب الأول والمستهدف الرئيسي للشركات الراعية، وأن الفرق أصبح واضحاً بين فريق يملك شعبية وجماهيرية طاغية وآخر لا يملك سوى مجموعة من (المهايطية) مكانهم المفضل صالات القدوم والمغادرة في المطارات.
والرياضية اليوم تنشر معلومات (حصرية) لنسبة الحضور الجماهيري لجميع أندية دوري زين، تكشف وبالأرقام عدد حضور الجماهير وفق المحاضر الرسمية للتواجد الفعلي في المدرجات.
(البرواز أجمل من الصورة)
يحيط نجم الاتحاد الأوحد اللاعب محمد نور نفسه بهالة إعلامية لا يحظى بها لاعب غيره.
ونور صاحب التاريخ الطويل من المشاكل في ناديه لا يقدم في واقع الأمر مايوازي تلك الحظوة بوجود مجموعة من الأقلام التي تصفه بالأسطورة وهو ليس كذلك.
ورغم هذا يظل لاعباً مؤثراً فقط في ناديه، وواقعه مع منتخب بلاده الأخضر السعودي أنه بلا تاريخ، ومع نور يصبح البرواز أجمل من الصورة.
بقي أن أشير إلى أنه لا غرابة إطلاقاً في أن يكون نادي الهلال هو المطلب الأول والمستهدف الرئيسي للشركات الراعية، وأن الفرق أصبح واضحاً بين فريق يملك شعبية وجماهيرية طاغية وآخر لا يملك سوى مجموعة من (المهايطية) مكانهم المفضل صالات القدوم والمغادرة في المطارات.
والرياضية اليوم تنشر معلومات (حصرية) لنسبة الحضور الجماهيري لجميع أندية دوري زين، تكشف وبالأرقام عدد حضور الجماهير وفق المحاضر الرسمية للتواجد الفعلي في المدرجات.
(البرواز أجمل من الصورة)
يحيط نجم الاتحاد الأوحد اللاعب محمد نور نفسه بهالة إعلامية لا يحظى بها لاعب غيره.
ونور صاحب التاريخ الطويل من المشاكل في ناديه لا يقدم في واقع الأمر مايوازي تلك الحظوة بوجود مجموعة من الأقلام التي تصفه بالأسطورة وهو ليس كذلك.
ورغم هذا يظل لاعباً مؤثراً فقط في ناديه، وواقعه مع منتخب بلاده الأخضر السعودي أنه بلا تاريخ، ومع نور يصبح البرواز أجمل من الصورة.