لم أنجح إلى الآن في إيجاد تفسيرات منطقية تجعل من النغمة التي باتت تكرر مؤخرا وهي الهلال قد خسر كثيرا بعدم التجديد مع المحترف الليبي طارق التايب، أمرا مفروغا منه ومحسوما بالنسبة للقائلين به.
وعلى العكس تماما، فإن قراءة مبدئية وتفحصا لمسيرة اللاعب الاحترافية مع الهلال، ستكون كافية للقول بـ(صواب) عدم التجديد معه لموسم ثالث.
لا أشك مطلقا بكون التايب وما قدمه من لمحات فنية في الملاعب السعودية جعلت منه رقما صعبا ولا بديل له بالنسبة للباحثين عن المتعة الكروية فقط، دون النظر إلى الفائدة التي يتحصل الفريق وهي (الأهم).
ومن المؤكد أيضا أن التايب نجح خلال تجربته السابقة مع الهلال في تقديم لمحات فنية ومتعة كروية لا تنسى ولكنه بالمقابل فشل في وضع بصمته في تحقيق البطولات.
وليس تحاملا إذا قلنا إن الهلال لم يجن من التايب سوى مشاكله التي لا تنتهي مع فيفا والتسبب في الخروج المر كما حدث مع أم صلال القطري وإخفاقه في تسجيل ضربة الجزاء الترجيحية بطريقة لا تتناسب وكونه لاعبا محترفا، إضافة إلى الثمن الباهظ الذي دفعه الهلال من جراء إيقافه المتكرر سواء كانت بحصوله على الإنذارات أو تلك التي جاءت بتوصية مباشرة من لجنة الانضباط.
ولا أظن أن الهلاليين (عطشى) لتلك اللمحات الفنية البسيطة التي يقدمها التايب على اعتبار أن الفيلسوف الممتع يوسف الثنيان قد كفاهم شيئا من هذا القبيل لعشرات السنين.
وعلى العكس تماما، فإن قراءة مبدئية وتفحصا لمسيرة اللاعب الاحترافية مع الهلال، ستكون كافية للقول بـ(صواب) عدم التجديد معه لموسم ثالث.
لا أشك مطلقا بكون التايب وما قدمه من لمحات فنية في الملاعب السعودية جعلت منه رقما صعبا ولا بديل له بالنسبة للباحثين عن المتعة الكروية فقط، دون النظر إلى الفائدة التي يتحصل الفريق وهي (الأهم).
ومن المؤكد أيضا أن التايب نجح خلال تجربته السابقة مع الهلال في تقديم لمحات فنية ومتعة كروية لا تنسى ولكنه بالمقابل فشل في وضع بصمته في تحقيق البطولات.
وليس تحاملا إذا قلنا إن الهلال لم يجن من التايب سوى مشاكله التي لا تنتهي مع فيفا والتسبب في الخروج المر كما حدث مع أم صلال القطري وإخفاقه في تسجيل ضربة الجزاء الترجيحية بطريقة لا تتناسب وكونه لاعبا محترفا، إضافة إلى الثمن الباهظ الذي دفعه الهلال من جراء إيقافه المتكرر سواء كانت بحصوله على الإنذارات أو تلك التي جاءت بتوصية مباشرة من لجنة الانضباط.
ولا أظن أن الهلاليين (عطشى) لتلك اللمحات الفنية البسيطة التي يقدمها التايب على اعتبار أن الفيلسوف الممتع يوسف الثنيان قد كفاهم شيئا من هذا القبيل لعشرات السنين.