أعرف مسبقاً حجم (المرارة) والشعور المحبط لدى أنصار الهلال برحيل مدرب فريقهم الكروي الروماني كوزمين.
والجميع شاهد الجماهير المحتقنة ليس اعتراضاً على القرار ولاتجاه العقوبة التي طالت الروماني كوزمين. بالتأكيد الأمر لن يكون كذلك وإنما صعوبة تعويض البديل والموسم الرياضي قارب على نهايته أفقد تلك الجماهير توازنها.
شخصياً أرى أن الهلال لا يمكنه أبداً أن يحقق كل البطولات ولم يأت هذا الفريق ولن يأتي.
أعود للقول إن بطولة كبيرة وكأس ولي العهد الغالية تكفي وزيادة حتى وإن أخفق الفريق في البطولات الأخرى بما فيها الاستحقاق الآسيوي، فالمكاسب الهلالية هذا الموسم تحديداً كانت حاضرة والمتمثلة في إدارة واعية نجحت في وضع الأسس الإدارية وفق نظم متطورة لا مجال للعشوائية ولا مكان فيها للفوضى.
وأجزم أن النادي وليس فريق القدم فقط أصبح أكثر استقراراً ولست مبالغاً أو مغالطاً للحقيقة بالقول إن إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد هي الأفضل في تاريخ جميع الإدارات التي تعاقبت على النادي.
ولعلها المرة الأولى أو هكذا (أظن) تواجد أعضاء مجلس الإدارة وثبات الأسماء وعدم تداخل الأدوار يكفي شاهداً عليها عمل منضبط واحترام متبادل وهو العنوان العريض للإدارة الحالية.
ألا يكفيكم هذا يا جماهير الزعيم؟
والجميع شاهد الجماهير المحتقنة ليس اعتراضاً على القرار ولاتجاه العقوبة التي طالت الروماني كوزمين. بالتأكيد الأمر لن يكون كذلك وإنما صعوبة تعويض البديل والموسم الرياضي قارب على نهايته أفقد تلك الجماهير توازنها.
شخصياً أرى أن الهلال لا يمكنه أبداً أن يحقق كل البطولات ولم يأت هذا الفريق ولن يأتي.
أعود للقول إن بطولة كبيرة وكأس ولي العهد الغالية تكفي وزيادة حتى وإن أخفق الفريق في البطولات الأخرى بما فيها الاستحقاق الآسيوي، فالمكاسب الهلالية هذا الموسم تحديداً كانت حاضرة والمتمثلة في إدارة واعية نجحت في وضع الأسس الإدارية وفق نظم متطورة لا مجال للعشوائية ولا مكان فيها للفوضى.
وأجزم أن النادي وليس فريق القدم فقط أصبح أكثر استقراراً ولست مبالغاً أو مغالطاً للحقيقة بالقول إن إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد هي الأفضل في تاريخ جميع الإدارات التي تعاقبت على النادي.
ولعلها المرة الأولى أو هكذا (أظن) تواجد أعضاء مجلس الإدارة وثبات الأسماء وعدم تداخل الأدوار يكفي شاهداً عليها عمل منضبط واحترام متبادل وهو العنوان العريض للإدارة الحالية.
ألا يكفيكم هذا يا جماهير الزعيم؟