انتهت مباراة نصف النهائي في كأس ولي العهد بين الشباب والحزم بنفس المشهد الممل وهو الطابع الذي بات العنوان الأبرز في أية مواجهة تجمع الفريقين، لدرجة وصفها بـ(الودية) ربما يكون الأقرب للتصديق من كونها مباراة حاسمة تؤهل الفائز لنهائي كأس ولي العهد.
في مباراة الشباب والحزم لم يجد الأول أية مقاومة من الحزم المستسلم أكد فيها الشبابيون سطوتهم وجدارتهم باللعب على نهائيين قابلين للزيادة من البطولات السعودية الأربع.
بالطبع تأمل الجماهير الرياضية بـ(التعويض) اليوم، يكون فيها نجوم الزعيم والعالمي قادرون على إعادة المتعة والإثارة المفقودة أمس.
وبلا شك ستكون مباراة الهلال والنصر الليلة مختلفة عن (سيناريوهاتها) الماضية، لم تعد فيها الأفضلية المطلقة للهلاليين كما كانت عليه في السابق، خاصة أن النصر بات قريباً جداً (أو هكذا نظن) لإعلان العودة الجادة للمنافسة الحقيقية على أرض الملعب وصحوة تجعله نداً حقيقياً مع الغريم الأزرق وتجعل من غفوته الطويلة تاريخاً مضى.
في مباراة الشباب والحزم لم يجد الأول أية مقاومة من الحزم المستسلم أكد فيها الشبابيون سطوتهم وجدارتهم باللعب على نهائيين قابلين للزيادة من البطولات السعودية الأربع.
بالطبع تأمل الجماهير الرياضية بـ(التعويض) اليوم، يكون فيها نجوم الزعيم والعالمي قادرون على إعادة المتعة والإثارة المفقودة أمس.
وبلا شك ستكون مباراة الهلال والنصر الليلة مختلفة عن (سيناريوهاتها) الماضية، لم تعد فيها الأفضلية المطلقة للهلاليين كما كانت عليه في السابق، خاصة أن النصر بات قريباً جداً (أو هكذا نظن) لإعلان العودة الجادة للمنافسة الحقيقية على أرض الملعب وصحوة تجعله نداً حقيقياً مع الغريم الأزرق وتجعل من غفوته الطويلة تاريخاً مضى.