أرى أن إقالة مدرب فريق كرة القدم الأول بنادي الاتحاد الأرجنتيني كالديرون تعني شيئا واحدا هو دخول الفريق في نفق مظلم.
وبعيدا عن حجم الاسم التدريبي الذي سيخلف كالديرون في مهمته، فإن تداعيات الإقالة وفي هذا الوقت تحديدا لن تجلب للاتحاديين سوى المزيد من المشاكل والخلافات.
وبلا شك فإن عامل الوقت لن يكون في مصلحة المدرب البديل، ولست أيضا من أنصار الباحثين عن مدربي الفزعات.
وكل ما يخشاه الجمهور الاتحادي أن يدفع فريقهم الكروي ثمنا باهظا لهذا القرار وبالتالي التعثر في محطة يعتبر التعويض فيها من سابع المستحيلات.
أعود للمدرب الأرجنتيني كالديرون الذي كان ضحية الآراء المتناقضة حوله لمن بيدهم القرار في النادي وهم كثر هذه الأيام.
وليس سرا ونحن نقول إن الإرجنتيني كالديرون واجه ضغوطا في الفترة الماضية، يكفي أن نشير إلى عضو الشرف منصور البلوي كواحد من أبرز الذين أعلنوا موقفهم الرافض للمدرب في كل شاردة وواردة، لدرجة التشكيك في إمكانياته التكتيكية.. لم يكن الفوز قادرا على حمايته من تلك السهام.
غدا نتواصل إن شاء الله.
وبعيدا عن حجم الاسم التدريبي الذي سيخلف كالديرون في مهمته، فإن تداعيات الإقالة وفي هذا الوقت تحديدا لن تجلب للاتحاديين سوى المزيد من المشاكل والخلافات.
وبلا شك فإن عامل الوقت لن يكون في مصلحة المدرب البديل، ولست أيضا من أنصار الباحثين عن مدربي الفزعات.
وكل ما يخشاه الجمهور الاتحادي أن يدفع فريقهم الكروي ثمنا باهظا لهذا القرار وبالتالي التعثر في محطة يعتبر التعويض فيها من سابع المستحيلات.
أعود للمدرب الأرجنتيني كالديرون الذي كان ضحية الآراء المتناقضة حوله لمن بيدهم القرار في النادي وهم كثر هذه الأيام.
وليس سرا ونحن نقول إن الإرجنتيني كالديرون واجه ضغوطا في الفترة الماضية، يكفي أن نشير إلى عضو الشرف منصور البلوي كواحد من أبرز الذين أعلنوا موقفهم الرافض للمدرب في كل شاردة وواردة، لدرجة التشكيك في إمكانياته التكتيكية.. لم يكن الفوز قادرا على حمايته من تلك السهام.
غدا نتواصل إن شاء الله.