لا أشك مطلقاً في فشل المحاولات الإعلامية الكويتية للإطاحة بالأخضر السعودي في مواجهة نصف نهائي خليجي 19 اليوم في مسقط.
وأعتقد أن اللجوء لـ(لعبة) التصاريح المخدرة (كما يعتقدون) لم يعد ذا جدوى في الوقت الراهن.
فالاعتماد على أشياء كهذه أصبح من الماضي نجحت بالأمس وسترسب اليوم.
ربما يكون تاريخ بطولات الخليج شاهداً على نجاح تلك الطريقة وسجل فيها الأشقاء الكويتيون (أعني المنتخب الكروي) نجاحاً باهراً استحقوا من خلالها الريادة في المجال.
وأرى أن لا مكان لأي فوائد لمثل تلك المحاولات اليوم مع المنتخب السعودي، لأن الفوارق الفنية وكتيبة النجوم التي تأتي لمصلحة الأخضر السعودي هي التي ستقول كلمتها على أرض الواقع، ولا مكان إطلاقاً للحروب النفسية والإعلامية التي عفا عليها الزمن.
الأصفر يطغى على الوردية
ـ تلقيت رسالة من الأخ حمد الصيعري (الجوف):
"من المعلوم أن أغلب كتّاب "الرياضية" اتحاديون ونصراويون وأهلاويون، ولا يوجد سوى كاتب هلالي أسبوعي فقط.. وليس لدينا اعتراض على ذلك ولكن لماذا اللون الأصفر بات يطغى على العناوين الخاصة بالمنتخب السعودي؟!
أقول للأخ الصيعري "الرياضية" هي لكل الألوان ولجميع الأندية وبالنسبة للون الأصفر فهي مسألة فنية لا أقل ولا أكثر.
وأعتقد أن اللجوء لـ(لعبة) التصاريح المخدرة (كما يعتقدون) لم يعد ذا جدوى في الوقت الراهن.
فالاعتماد على أشياء كهذه أصبح من الماضي نجحت بالأمس وسترسب اليوم.
ربما يكون تاريخ بطولات الخليج شاهداً على نجاح تلك الطريقة وسجل فيها الأشقاء الكويتيون (أعني المنتخب الكروي) نجاحاً باهراً استحقوا من خلالها الريادة في المجال.
وأرى أن لا مكان لأي فوائد لمثل تلك المحاولات اليوم مع المنتخب السعودي، لأن الفوارق الفنية وكتيبة النجوم التي تأتي لمصلحة الأخضر السعودي هي التي ستقول كلمتها على أرض الواقع، ولا مكان إطلاقاً للحروب النفسية والإعلامية التي عفا عليها الزمن.
الأصفر يطغى على الوردية
ـ تلقيت رسالة من الأخ حمد الصيعري (الجوف):
"من المعلوم أن أغلب كتّاب "الرياضية" اتحاديون ونصراويون وأهلاويون، ولا يوجد سوى كاتب هلالي أسبوعي فقط.. وليس لدينا اعتراض على ذلك ولكن لماذا اللون الأصفر بات يطغى على العناوين الخاصة بالمنتخب السعودي؟!
أقول للأخ الصيعري "الرياضية" هي لكل الألوان ولجميع الأندية وبالنسبة للون الأصفر فهي مسألة فنية لا أقل ولا أكثر.