عزز المنتخب الكويتي من موقفه في خليجي 19 المقامة حالياً في عمان بعد فوزه الصعب على المنتخب البحريني بهدف واحد دون مقابل.
وبلا شك فإن المنتخب الكويتي الذي ارتفعت أسهمه وحظوظه في البطولة تخدمه عوامل شتى، لعل أهمها دخوله بلا ضغوط أو أي شيء من هذا القبيل.
والواضح جداً لأي متابع لأحداث خليجي 19 يلحظ الاستفادة الكويتية من خبراتهم الكبيرة في تجهيز الفريق الكروي وقدرتهم على جني فوائد كونهم يلعبون دون أي ضغوط.
في الجهة الأخرى أرى أن السعوديين قد بالغوا كثيراً في انتقاد فريقهم بعد التعادل العادل مع قطر.
وفي واقع الأمر لا أرى مبرراً لذلك الانفعال الذي كانت عليه الغالبية العظمى من المسؤولين أو الجماهير السعودية وتلك الحالة الاحتقانية.
فالأخضر لم يخسر شيئاً حتى الآن بتعادله مع القطري، خصوصاً وهو يواجه اليوم الفريق اليمني في مهمة أتوقع أنها سهلة قياساً بالفروقات الفنية التي تأتي لمصلحة السعوديين طبعاً.
في المباراة الأخرى في المجموعة نفسها بين الإمارات وقطر.. تبقى أماني الجماهير السعودية متفاوتة ما بين الرغبة في فوز إماراتي صريح يقلل من الحظوظ القطرية مما يعني إتاحة أكثر لمصلحة الفريق السعودي.
ومن الواضح جداً أن المنتخب اليمني سيبقى محطة تتزود منها الفرق بالنقاط ومعالجة أوضاعها، هذا إذا سلم المنتخب السعودي من مفاجأة اليمن اليوم.
ـ غداً.. نتواصل بإذن الله تعالى..
وبلا شك فإن المنتخب الكويتي الذي ارتفعت أسهمه وحظوظه في البطولة تخدمه عوامل شتى، لعل أهمها دخوله بلا ضغوط أو أي شيء من هذا القبيل.
والواضح جداً لأي متابع لأحداث خليجي 19 يلحظ الاستفادة الكويتية من خبراتهم الكبيرة في تجهيز الفريق الكروي وقدرتهم على جني فوائد كونهم يلعبون دون أي ضغوط.
في الجهة الأخرى أرى أن السعوديين قد بالغوا كثيراً في انتقاد فريقهم بعد التعادل العادل مع قطر.
وفي واقع الأمر لا أرى مبرراً لذلك الانفعال الذي كانت عليه الغالبية العظمى من المسؤولين أو الجماهير السعودية وتلك الحالة الاحتقانية.
فالأخضر لم يخسر شيئاً حتى الآن بتعادله مع القطري، خصوصاً وهو يواجه اليوم الفريق اليمني في مهمة أتوقع أنها سهلة قياساً بالفروقات الفنية التي تأتي لمصلحة السعوديين طبعاً.
في المباراة الأخرى في المجموعة نفسها بين الإمارات وقطر.. تبقى أماني الجماهير السعودية متفاوتة ما بين الرغبة في فوز إماراتي صريح يقلل من الحظوظ القطرية مما يعني إتاحة أكثر لمصلحة الفريق السعودي.
ومن الواضح جداً أن المنتخب اليمني سيبقى محطة تتزود منها الفرق بالنقاط ومعالجة أوضاعها، هذا إذا سلم المنتخب السعودي من مفاجأة اليمن اليوم.
ـ غداً.. نتواصل بإذن الله تعالى..