اليوم تدشن جائزة "الرياضية" وموبايلي للتميز الرياضي (في نسختها الثالثة) بكل إضافتها المهمة والتي أصبحت رقماً صعباً وجائزة عليها القيمة.
ولأن جائزة "الرياضية" وموبايلي للتميز الرياضي انطلقت كـ(فكرة) من أرض صلبة فلا غرابة من التطوير والإضافة في كل نسخة جديدة، في واقع الأمر أشعر باعتزاز وفخر بأن تكون الأضخم ليس محلياً بل على المستوى القاري، وهو نتاج طبيعي لشراكة بين قطبين كبيرين، وتحظى بمظلة المرجعية الرياضية التي والحق يقال كل المبادرات الراسخة.
لن أدخل في تفاصيلها الدقيقة (أعني الجائزة) والجهد الكبير لمجلس أمنائها (المنشور بكامل تفاصيله الدقيقة في 8 و9 اليوم).

الثلاثاء الوردي
الأخ عبدالله بندر الدويش أرسل يقول: "بعد التحية أود أن تُنشر هذه المشاركة البسيطة بالنسبة لي والمهمة لـ "الرياضية".
أريد أن أذكر العاملين فيها بـ(ثلاثاء الوردية) المليء بالشعر الجميل ومصداقيته.

القلم أمانة
الأخ إبراهيم خير الله أرسل يقول: "اطلعت على ردك وأيقنت من خلاله بأننا مازلنا تحت وطأة خريجي شارع (....) يا هذا القلم أمانة.
هل توصلت إلى فهم ما قصدته في رسالتي الأولى أشك في ذلك.. الحمد لله أنني تركت هذا المجال.
الاختلاف لا يفسد للود قضية
تبقى أخاً عزيزاً.
ـ غداً نتواصل مع حكاية رئيس أبها بإذن الله تعالى.