اتهمت "الرياضية" (جزافا) بالمجاملة والتطبيل لفنان العرب محمد عبده والتغاضي (عمدا) عن خالد عبد الرحمن.. أو هكذا تصور (محبو) المطرب خالد، وما قبل رمضان وبعده نشر في بريد "الرياضية" عدد من التعليقات والتعقيبات التي تشير للمعنى نفسه والتي أحترمها (شخصيا) برغم (بطلان) المقارنة بين محمد عبده وخالد عبد الرحمن كقيمة فنية، حتى وإن حظي الأخير بشعبية جماهيرية جارفة، ولا أرى مبررا لـ(حنق) بعض جماهير خالد عبد الرحمن ومطالبتهم بالمساواة مع فنان العرب بـ(المثل) لعدم وجود حفلات غنائية لخالد سوى في مهرجان جدة أو مثيلاتها في الخليج.
ولعل ما أثار استغرابي تجاوب خالد عبد الرحمن مع (المندفعين) وإطلاق تصريحات تلفزيونية وصحفية (تغمز) تجاه فنان العرب بشكل يعكس (تخبطا) وخدش الصورة الجميلة المعروفة عنه.
بدون لف ولا دوران أجزم أن خالد عبد الرحمن ليس بحاجة لمثل هذه الأساليب التي تجعله (يخسر) وقس حجم المسافة يا خالد.

بعلم الغيب
تلقيت رسالة (للأسف من أرسلها نسي اسمه) تعليقا على ما كتبته بالأمس (أجانب على الطريقة الهلالية) أنشرها تواصلا "الزعيم رضي بقدر الله والإيقاف والإصابة بعلم الغيب.. أحترم رأيك في أجانب الهلال بس أنصف في كتاباتك وأقدرك أنت والجريدة التي تكتب فيها".
وغدا.. نتواصل بإذن الله تعالى.