الواقع يؤكد أن الهلال أصبح أكثر الأندية هدراً لـ(ملايين الريالات) تبعاً لتعاقداته مع المحترفين الأجانب والذين لم يستفد حتى الجولة الثامنة من دوري المحترفين شيئاً يُذكر.
فالهلال الذي جدد مع المحترف الليبي طارق التايب بـ(مليونين وخمسمائة) ألف دولار ولم يلعب حتى الآن بحكم إيقافه من قِبل فيفا على خلفية شكوى من فريقه السابق التركي وهي المشكلة التي (تفاجأ) بها الهلاليون.
وتعاقد الهلاليون مع السويدي ويلي هامسون بـ(ثمانية ملايين وسبعمائة ألف يورو) دون أن يقدم مستويات تجعله مستحقاً للمبلغ الكبير جداً قياساً بما يتقاضاه نظراؤه المحترفون الأجانب في دوري المحترفين السعوديين.
وأيضاً المدافع البوليفي رالديس كلف الخزينة الزرقاء بما يقارب (المليون ومائة ألف يورو) على الرغم من أن الجماهير السعودية عامة والهلالية على وجه الخصوص لم تسعد بمشاهدته حتى الآن.
مشكلة المحترفين الأجانب والملايين المهدرة واقع يجب على الهلاليين الاعتراف بها أولاً والسعي إلى وضع بدائل وحلول ناجعة ثانياً.
وعنصر اللاعب الأجنبي يظل مهماً تستعين به الأندية ويساهم في ترجيح الكفة كما هو حاصل مع فريق الاتحاد الأول لكرة القدم وليس على الطريقة الهلالية تسمع بهم ولا تشاهدهم.
عموماً يتساءل بعضهم ألم يكن أولى بالهلاليين حسم احتراف لاعبيهم الفريدي والعنبر بجزء بسيط من هذه الملايين المهدرة.
تساؤل في محله والهلاليون أدرى بفريقهم على طريقة (أهل مكة أدرى بشعابها) إذا يريدون (حفظ ماء الوجه) وليس المحافظة على لعبتهم في الدوري الذي أصبح بعيد المنال وهذا رأيي.
ـ غداً .. نتواصل بإذن الله تعالى.
فالهلال الذي جدد مع المحترف الليبي طارق التايب بـ(مليونين وخمسمائة) ألف دولار ولم يلعب حتى الآن بحكم إيقافه من قِبل فيفا على خلفية شكوى من فريقه السابق التركي وهي المشكلة التي (تفاجأ) بها الهلاليون.
وتعاقد الهلاليون مع السويدي ويلي هامسون بـ(ثمانية ملايين وسبعمائة ألف يورو) دون أن يقدم مستويات تجعله مستحقاً للمبلغ الكبير جداً قياساً بما يتقاضاه نظراؤه المحترفون الأجانب في دوري المحترفين السعوديين.
وأيضاً المدافع البوليفي رالديس كلف الخزينة الزرقاء بما يقارب (المليون ومائة ألف يورو) على الرغم من أن الجماهير السعودية عامة والهلالية على وجه الخصوص لم تسعد بمشاهدته حتى الآن.
مشكلة المحترفين الأجانب والملايين المهدرة واقع يجب على الهلاليين الاعتراف بها أولاً والسعي إلى وضع بدائل وحلول ناجعة ثانياً.
وعنصر اللاعب الأجنبي يظل مهماً تستعين به الأندية ويساهم في ترجيح الكفة كما هو حاصل مع فريق الاتحاد الأول لكرة القدم وليس على الطريقة الهلالية تسمع بهم ولا تشاهدهم.
عموماً يتساءل بعضهم ألم يكن أولى بالهلاليين حسم احتراف لاعبيهم الفريدي والعنبر بجزء بسيط من هذه الملايين المهدرة.
تساؤل في محله والهلاليون أدرى بفريقهم على طريقة (أهل مكة أدرى بشعابها) إذا يريدون (حفظ ماء الوجه) وليس المحافظة على لعبتهم في الدوري الذي أصبح بعيد المنال وهذا رأيي.
ـ غداً .. نتواصل بإذن الله تعالى.