باتت الأصوات الخافتة (للمدافعين عن أوضاع الحكم السعودي) مسموعة الآن.
يرى هؤلاء أن الثقة لا تتجزأ وإن اقتصار المواجهات الكبرى ونهائيات القدم على الأجنبي فيه ظلم للحكم المحلي.
إلى هنا.. لا اعتراض
لكن ما يستفزني إصرار (بعضهم) على وجود الحكم المحلي في قيادة النهائيات الكروية كنوع من التكريم للحكم المحلي.
السؤال هل الحكم وحده فقط من يحتاج إلى التكريم؟
وعلى حساب مَن؟
نحتاج إلى إجابات شافية وبعدها لكل حادثة حديث.
من وجهة (نظر شخصية) أقول إن وجود الحكم الأجنبي أضفى روحاً جديدة على المنافسات الكروية السعودية وأعطاها بعداً آخر.. خلاف أنها أطفأت (شرارة) المشاكل والتي كان فيها الحكم المحلي يلعب دور (البطولة).
والواقع يؤكد أن أخطاء الحكام المحليين وعدم قدرتهم على (الضبط) في أرضية الملعب، كانت محرضاً مباشراً على حدوث التجاوزات الجماهيرية أو ما يسمى (شغب الملاعب).
.. غداً إن شاء الله نتواصل معكم.. نلتقي.
يرى هؤلاء أن الثقة لا تتجزأ وإن اقتصار المواجهات الكبرى ونهائيات القدم على الأجنبي فيه ظلم للحكم المحلي.
إلى هنا.. لا اعتراض
لكن ما يستفزني إصرار (بعضهم) على وجود الحكم المحلي في قيادة النهائيات الكروية كنوع من التكريم للحكم المحلي.
السؤال هل الحكم وحده فقط من يحتاج إلى التكريم؟
وعلى حساب مَن؟
نحتاج إلى إجابات شافية وبعدها لكل حادثة حديث.
من وجهة (نظر شخصية) أقول إن وجود الحكم الأجنبي أضفى روحاً جديدة على المنافسات الكروية السعودية وأعطاها بعداً آخر.. خلاف أنها أطفأت (شرارة) المشاكل والتي كان فيها الحكم المحلي يلعب دور (البطولة).
والواقع يؤكد أن أخطاء الحكام المحليين وعدم قدرتهم على (الضبط) في أرضية الملعب، كانت محرضاً مباشراً على حدوث التجاوزات الجماهيرية أو ما يسمى (شغب الملاعب).
.. غداً إن شاء الله نتواصل معكم.. نلتقي.