- منذ تولي الإدارة الجديدة لاتحاد كرة القدم، برئاسة الدكتور عادل عزت، والأزمات والانتقادات والمشاكل الإدارية والفنية تتوالى على إدارة أهم اتحاد لعبة.. بعض هذه المشاكل إرث من الإدارة السابقة، وبعضها الآخر نقص في بعض بنود وأنظمة لوائح الاحتراف، وبعضها صنعتها الأندية وتحملها الاتحاد.
- لنكن واقعيين.. المشاكل التي واجهت الاتحاد الجديد شارك فيها الجميع، ولكن بعض الإعلاميين وللأسف الشديد من إعلاميي الأندية، حملوا الاتحاد المسؤولية الكاملة عن جميع المشاكل، حتى المشاكل التي صنعتها أنديتهم.
- لنكن مسؤولين، ولنكن عونًا نعين ونساعد، ولا نكون مساعدين على الإحباط والفشل، ومن أجل الوطن يجب أن يقفز إعلام الأندية عن الشخصنة ورمي التهم على الآخرين بغير دليل؛ فدعمنا ووقوفنا مع جميع الاتحادات، خاصة اتحاد كرة القدم مواقف وطنية، المستفيد منها الوطن.
- حتى نقدنا يجب أن يكون بصدق وعقلانية.. ننقد فيه العمل وليس الأشخاص؛ فعندما يرتقي العمل الإعلامي يرتقي كل شيء في رياضتنا الجميلة..
(بعد سبعين سنة الكيان الأحدي.. يفرح)
- بصبر أيوب وبعطاء دون مردود يوازيه، وبعد عمر اقترب من السبعين عامًا، قدم فيها الكيان الأحدي مئة لاعب دولي لمنتخبات السعودية في جميع الألعاب، وتشرف بأن يكون سيد البدايات بعد أن أدخل للوطن أول بطولة خارجية جيرت باسم السعودية.
-أخيراً، وفي سن السبعين تسلم الكيان الأحدي مقره الجديد بمجهودات كبيرة، قدمها رئيس هيئة الرياضة والشباب الأمير عبدالله بن مساعد، والرئيس الذهبي سعود الحربي، وبمجهود خرافي من أعضاء مجلس الإدارة سلامة اللهيبي وعبدالله اليوسف والرجل الحديدي محمد نويفع، وبدعم شرفي من رويفد الصاعدي ومكتب المدينة.
- لا أعرف السبب الحقيقي وراء السقطات المتتالية للدكتور عبداللطيف بخاري، فبعد سقطة (الشم) جاءت السقطة اللفظية غير المبررة، عندما قال في إحدى القنوات الرياضية يوم السبت الماضي كلمة سلبية باللهجة الحجازية، من الصعب أن تخرج من رجل أكاديمي.
وقفة
لعل قصر ما يجيله ظلالي...... ينهد من عال مبانيه للساس