يمتلك الأهلي من التاريخ والجماهيرية ما يكفيه لأن يكسر قاعدة الغياب عن الدوري .. فالأهلي الذي أبعدته الظروف طويلا قادر بحكم هذا التاريخ على أن يعوض جماهيره بلقب الدوري طالما أن وسائل العمل الصحيح باتت العنوان الأبرز في مرحلة اليوم .
- شخصيا لن أستبق الأحداث وأرمي بالتوقعات المبكرة بين السطور قائلا الأهلي بطل الدوري لكنني وبعيدا عن لعبة التوقعات أجد أهلي خالد بن عبدالله وقد لامس مشارف العودة لبناء أول طوبة في طريق البطولات .
- مدرب جديد .. استمرارية فيكتور وإدارة تم إسناد المهمة لها بعناية كلها عوامل تعطي كل من يلاحق المشهد الأهلاوي انطباعا خاصا بأن هذا الموسم الذي أوشكنا على بدايته سيكون بالنسبة لسفير الوطن موسما مختلفا عن تلك المواسم التي جردت حق هذا العملاق من أبسط حقوقه .
- عموما أنا متفائل وكل محب للأهلي هو كذلك متفائل أما قبل التفاؤل وبعده فالمهمة مهمة لاعب متى ما استشعر مسئولياته وأخلص لمهنته ورسم طموحاته بنظرة (البطل) فالنتيجة التي خذلت شارع التحلية لعقود ستنتهي هذه المرة تحت مانشيت عريض تقول عبارته مبروك الأهلي بطل الدوري .
- ماذا يحدث بين الاتحاديين وقائدهم ؟
- سؤال طرح كثيرا على وسائل الإعلام لكنه لم يجد بعد الجواب الشافي والسبب في محمد نور نفسه وليس في الاتحاد .
- كنجم لا نختلف على أن محمد يمثل نقطة الفارق في القائمة الاتحادية سواء مع كالديرون أو مانويل أو أي إدارة، أما فكرا فالذي نتفق عليه أن الكيانات الكبيرة لا يمكن لها أن ترزح تحت وطأة مثل هذه النوعية من النجوم التي ترغب في أن تصبح صانعة القرار وأساسه حتى ولو بالمشعاب .
- تعجبني في الأمير فهد بن خالد رقي تعامله ليس مع الإعلام أو مع ما يطرح في الإعلام وإنما كذلك في تعامله مع أبسط شريحة في المدرجات .
- فهد بن خالد قلتها سابقا ولا زلت على ذات القناعة أنه أهم وأبرز المكتسبات التي يقدمها هذا الكيان الكبير لأوساط الرياضة .
- حيوية .. حماس .. والأهم من هذا وذاك أنه قيادي رياضي يؤمن كثيرا بأهمية الخلق الجم، والخلق الجم بالمناسبة هو النهج المتعارف عليه الذي رسخه الرمز الكبير خالد بن عبدالله منذ أكثر من أربعين عاما ففي نهج الأهلي وخالد الأخلاق أولاً والبقية تتبع .
- ختاما ما تم طرحه خلال الموسم الرياضي في مساء الرياضية وبرنامج كل الرياضة من طروحات وأفكار كان لها أكبر الأثر في إيجاد بعض القرارات الصائبة التي أفرزتها المرحلة الحالية ولعل أهمها تقنين المسؤوليات والمهام بحيث يكفي الشخص مهمة واحدة سواء في النادي الذي يمثله أم سواء في لجان اتحاد الكرة أو في بقية الاتحادات .
- هذا التفاعل السريع مع ما سبق وإن طرحته كثيرا في زاويتي أو من خلال المشاركات التلفزيونية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك قوة التقارب بيننا كإعلام وبين صناع القرار في اتحادنا الموقر وما أجمل أن يسود التقارب بين الطرفين طالما أن الهم المشترك هو مصلحة الرياضة الوطنية ومستقبلها وسلامتكم !!
- شخصيا لن أستبق الأحداث وأرمي بالتوقعات المبكرة بين السطور قائلا الأهلي بطل الدوري لكنني وبعيدا عن لعبة التوقعات أجد أهلي خالد بن عبدالله وقد لامس مشارف العودة لبناء أول طوبة في طريق البطولات .
- مدرب جديد .. استمرارية فيكتور وإدارة تم إسناد المهمة لها بعناية كلها عوامل تعطي كل من يلاحق المشهد الأهلاوي انطباعا خاصا بأن هذا الموسم الذي أوشكنا على بدايته سيكون بالنسبة لسفير الوطن موسما مختلفا عن تلك المواسم التي جردت حق هذا العملاق من أبسط حقوقه .
- عموما أنا متفائل وكل محب للأهلي هو كذلك متفائل أما قبل التفاؤل وبعده فالمهمة مهمة لاعب متى ما استشعر مسئولياته وأخلص لمهنته ورسم طموحاته بنظرة (البطل) فالنتيجة التي خذلت شارع التحلية لعقود ستنتهي هذه المرة تحت مانشيت عريض تقول عبارته مبروك الأهلي بطل الدوري .
- ماذا يحدث بين الاتحاديين وقائدهم ؟
- سؤال طرح كثيرا على وسائل الإعلام لكنه لم يجد بعد الجواب الشافي والسبب في محمد نور نفسه وليس في الاتحاد .
- كنجم لا نختلف على أن محمد يمثل نقطة الفارق في القائمة الاتحادية سواء مع كالديرون أو مانويل أو أي إدارة، أما فكرا فالذي نتفق عليه أن الكيانات الكبيرة لا يمكن لها أن ترزح تحت وطأة مثل هذه النوعية من النجوم التي ترغب في أن تصبح صانعة القرار وأساسه حتى ولو بالمشعاب .
- تعجبني في الأمير فهد بن خالد رقي تعامله ليس مع الإعلام أو مع ما يطرح في الإعلام وإنما كذلك في تعامله مع أبسط شريحة في المدرجات .
- فهد بن خالد قلتها سابقا ولا زلت على ذات القناعة أنه أهم وأبرز المكتسبات التي يقدمها هذا الكيان الكبير لأوساط الرياضة .
- حيوية .. حماس .. والأهم من هذا وذاك أنه قيادي رياضي يؤمن كثيرا بأهمية الخلق الجم، والخلق الجم بالمناسبة هو النهج المتعارف عليه الذي رسخه الرمز الكبير خالد بن عبدالله منذ أكثر من أربعين عاما ففي نهج الأهلي وخالد الأخلاق أولاً والبقية تتبع .
- ختاما ما تم طرحه خلال الموسم الرياضي في مساء الرياضية وبرنامج كل الرياضة من طروحات وأفكار كان لها أكبر الأثر في إيجاد بعض القرارات الصائبة التي أفرزتها المرحلة الحالية ولعل أهمها تقنين المسؤوليات والمهام بحيث يكفي الشخص مهمة واحدة سواء في النادي الذي يمثله أم سواء في لجان اتحاد الكرة أو في بقية الاتحادات .
- هذا التفاعل السريع مع ما سبق وإن طرحته كثيرا في زاويتي أو من خلال المشاركات التلفزيونية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك قوة التقارب بيننا كإعلام وبين صناع القرار في اتحادنا الموقر وما أجمل أن يسود التقارب بين الطرفين طالما أن الهم المشترك هو مصلحة الرياضة الوطنية ومستقبلها وسلامتكم !!