رسالة الإعلام رسالة إنصاف وعدل وموضوعية وإن أكملت نصوص التعريف بها قائلا هي الأمانة بعينها فالأمانة التي يبحث عن خيوطها القارئ الواعي باتت شبه غائبة ليس قصورا في أدوار هذه الرسالة وإنما قصور في فئة لم تتجاوز بعد حدود الشتم والتحريض وتشويه الحقائق .
- واحد يشتم وآخر يتهم وثالث لا يملك من مقومات الكاتب أكثر من لعبة يصنعها المتعصبون فيما هو بين أطراف اللعبة البليدة ليس إلا مجرد( أداة تفريغ) تفرز ما في داخله من عقد نفسية .
- عملية الكتابة على أي وسيلة إعلام يجب التعامل معها على إنها رسالة تنوير وتوجيه وإرشاد وتغذية للعقول أما أن تصبح هذه العملية هدفا لأصحاب العقد النفسية لكي يتنفسوا بمفردة الشتم وعبارة التحريض والعزف على خيوط الاتهامات الجزاف ففي هذا الاتجاه قد نخسر الكثير لا سيما تلك المفاهيم التي تعلمناها في وقت لا تزال فيه أي هذه المفاهيم غائبة عن هذه الفئة التي هزمت بالطرح الساقط كل ما هو مرتبط بنزاهة الإعلام ورسالته ودوره .
- تخيلوا أن كاتبا أفنى نصف عمره مع القلم لا يزال يتحدث ويكتب ويبرر على أن( الكلمة هدف )فيما هذا الهدف وعلى مدى ربع قرن لم يصبح يوما من ضمن تلك الأهداف المشروعة بقدر ما كان هدفا معاقا ويا كثر الأهداف المعاقة في أنامل أصحابها .
- لغة التصدي للناجحين ومحاربتهم وتشويه أعمالهم لغة يسهل تدوينها بين السطر وأخيه لكن هل هذه اللغة هي اللغة المنتظرة التي يترقب بزوغ نورها القارئ الواعي ؟
- إنني أشفق كثيرا على مثل هؤلاء لأنهم باتوا يحرقون تاريخهم مع القلم مثلما تحرق النار الخشب .
- أقول أشفق على هؤلاء ولم أقل إن الهلال أكبر من سواد أهدافهم المكتوبة حتى لا أسمع من يتهم ويحرض ويشتم مع أن هذه المواصفات الثلاث الأخيرة هي قرار المستكتب ولم تكن ذات يوم من صفات الكاتب الناقد المتمكن .
- أما عن الكلام الذي يجمد على الشارب فهو ذاك الذي يشير إلى أهمية أن يحظى الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز بتكريم يليق وحجم ما صنعه للهلال منذ عقود .
- أتذكر تكريم سامي والتمياط وأتذكر الثنيان والاحتفاء به ومع قمة الوفاء لهؤلاء أجد نفسي أمام واقع بطولي واحترافي واستثماري ساهم في هذه الانتقالية التي صنعت من هلال شبيه الريح كيانا سعوديا بمواصفات أوروبية .
- كرموه يا هلاليون فلعمري إنه يستحق أكثر من التكريم وسلامتكم!!
- واحد يشتم وآخر يتهم وثالث لا يملك من مقومات الكاتب أكثر من لعبة يصنعها المتعصبون فيما هو بين أطراف اللعبة البليدة ليس إلا مجرد( أداة تفريغ) تفرز ما في داخله من عقد نفسية .
- عملية الكتابة على أي وسيلة إعلام يجب التعامل معها على إنها رسالة تنوير وتوجيه وإرشاد وتغذية للعقول أما أن تصبح هذه العملية هدفا لأصحاب العقد النفسية لكي يتنفسوا بمفردة الشتم وعبارة التحريض والعزف على خيوط الاتهامات الجزاف ففي هذا الاتجاه قد نخسر الكثير لا سيما تلك المفاهيم التي تعلمناها في وقت لا تزال فيه أي هذه المفاهيم غائبة عن هذه الفئة التي هزمت بالطرح الساقط كل ما هو مرتبط بنزاهة الإعلام ورسالته ودوره .
- تخيلوا أن كاتبا أفنى نصف عمره مع القلم لا يزال يتحدث ويكتب ويبرر على أن( الكلمة هدف )فيما هذا الهدف وعلى مدى ربع قرن لم يصبح يوما من ضمن تلك الأهداف المشروعة بقدر ما كان هدفا معاقا ويا كثر الأهداف المعاقة في أنامل أصحابها .
- لغة التصدي للناجحين ومحاربتهم وتشويه أعمالهم لغة يسهل تدوينها بين السطر وأخيه لكن هل هذه اللغة هي اللغة المنتظرة التي يترقب بزوغ نورها القارئ الواعي ؟
- إنني أشفق كثيرا على مثل هؤلاء لأنهم باتوا يحرقون تاريخهم مع القلم مثلما تحرق النار الخشب .
- أقول أشفق على هؤلاء ولم أقل إن الهلال أكبر من سواد أهدافهم المكتوبة حتى لا أسمع من يتهم ويحرض ويشتم مع أن هذه المواصفات الثلاث الأخيرة هي قرار المستكتب ولم تكن ذات يوم من صفات الكاتب الناقد المتمكن .
- أما عن الكلام الذي يجمد على الشارب فهو ذاك الذي يشير إلى أهمية أن يحظى الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز بتكريم يليق وحجم ما صنعه للهلال منذ عقود .
- أتذكر تكريم سامي والتمياط وأتذكر الثنيان والاحتفاء به ومع قمة الوفاء لهؤلاء أجد نفسي أمام واقع بطولي واحترافي واستثماري ساهم في هذه الانتقالية التي صنعت من هلال شبيه الريح كيانا سعوديا بمواصفات أوروبية .
- كرموه يا هلاليون فلعمري إنه يستحق أكثر من التكريم وسلامتكم!!