هناك مبدعون في الأندية يحملون أفكارهم في رؤوسهم ويمضون حيث قمة النجاح.
ـ نراهم تارة وقود عمل ونلمحهم مرة نبض عطاء وإن اختلفنا حول قرار أو نهج أو حصيلة لمرحلة قطعا سنتفق بالإجماع على أنهم الجزء الثابت في معادلة الإبداع.
ـ في الأهلي الذين يربطهم به علاقة أسماء قد لا أستطيع حصرها لكن الفارق والثابت والأساس في هذا الأهلي هو خالد بن عبد الله.
ـ وفي الشباب الذين يعملون كثر لكن المتفرد بصفة المهم والأهم هو خالد بن سلطان، وقس على ذلك ما يحدث في النصر والاتحاد، وتلك الأندية التي بفضل المبدعين فيها باتت تعيش الاستقرار وتشهد على النجاح ولا تغادر مساحته.
ـ هؤلاء لم تكن علاقتهم بالرياضة علاقة مرحلة يحدد إطارها المكسب.
ـ وهؤلاء لم يقتصر دورهم بالأندية على زمنية اللحظة التي تختص ببريق الأضواء وإنما على العكس من ذلك، فالعلاقة والدور وصلة الربط محفوظة، والتاريخ وأوراق التاريخ مع كلمات الكاتب والمؤرخ وناقل الخبر جميعها شواهد على أن هؤلاء المبدعين قدموا لرياضة الوطن ولشباب الوطن ما يكفي لأن نقول لهم شكرا على الأقل.
ـ في زمن الشح وقلة المال وغياب الموارد لم يعاني الأهلي يوما من شيء اسمه الإفلاس، بل بدأ واستمر غنيا وثريا بخالد بن عبد الله.
ـ وفي عصر فائت كان فيه الريال الواحد بمثابة المليون لم يتأثر الشباب ولم يتعب ولم يتوسل وإنما عاش مستورا بخالد بن سلطان.
ـ ومع ما حدث ويحدث ولا زال يحدث في القلعة والليث الكل يدرك أن أيادي داعم الاتحاد والمؤثر فيه قادتاه لأن ينافس ويكسب ويتمسك بقمة هي من جعلت من الإتي نادياً بمواصفات أوروبية.
ـ منذ عقود وهؤلاء سائرون بدعمهم السخي الذي لم يتوقف أو يقف.
ـ وعلى طول المشوار هؤلاء لا زالوا يبحثون فيما وراء الأشياء فقط ليحققوا المبتغى ويكلمون تلك البدايات القاسية بنهايات تسعد كل من يتطلع لجمال حقيقي يقترن برياضة هذا الوطن الحبيب.
ـ شكرا خالد بن عبد الله، لقد قدمت النتاج البكر والخصب الذي غذى العقول وفتح الشهية لكي ننطلق في مساحات إبداعية رحبة.
ـ وشكرا خالد بن سلطان، لقد امتهنت دور المسئول ودور الرياضي ودور الداعم فارتسمت الابتسامة العذبة على شفاه هذا الجيل الشبابي الذي في حضرتك بات هو الاستثناء.
ـ وأخيرا.. غدا يلعب الأهلي الذهاب الخليجي.. وللتذكير فقط أقول: سر الفوز والخسارة بيد الجمهور، وجمهور الأهلي عرف بوفائه واقترن بعشقه ولا أظن ولا أشك في أن الأهلاويين سيخذلون نجومهم بل ستكون لهم وقفة وستكون لهم بصمة وسيكون لهم موعد جديد مع رقصة المزمار.. وسلامتكم.
ـ نراهم تارة وقود عمل ونلمحهم مرة نبض عطاء وإن اختلفنا حول قرار أو نهج أو حصيلة لمرحلة قطعا سنتفق بالإجماع على أنهم الجزء الثابت في معادلة الإبداع.
ـ في الأهلي الذين يربطهم به علاقة أسماء قد لا أستطيع حصرها لكن الفارق والثابت والأساس في هذا الأهلي هو خالد بن عبد الله.
ـ وفي الشباب الذين يعملون كثر لكن المتفرد بصفة المهم والأهم هو خالد بن سلطان، وقس على ذلك ما يحدث في النصر والاتحاد، وتلك الأندية التي بفضل المبدعين فيها باتت تعيش الاستقرار وتشهد على النجاح ولا تغادر مساحته.
ـ هؤلاء لم تكن علاقتهم بالرياضة علاقة مرحلة يحدد إطارها المكسب.
ـ وهؤلاء لم يقتصر دورهم بالأندية على زمنية اللحظة التي تختص ببريق الأضواء وإنما على العكس من ذلك، فالعلاقة والدور وصلة الربط محفوظة، والتاريخ وأوراق التاريخ مع كلمات الكاتب والمؤرخ وناقل الخبر جميعها شواهد على أن هؤلاء المبدعين قدموا لرياضة الوطن ولشباب الوطن ما يكفي لأن نقول لهم شكرا على الأقل.
ـ في زمن الشح وقلة المال وغياب الموارد لم يعاني الأهلي يوما من شيء اسمه الإفلاس، بل بدأ واستمر غنيا وثريا بخالد بن عبد الله.
ـ وفي عصر فائت كان فيه الريال الواحد بمثابة المليون لم يتأثر الشباب ولم يتعب ولم يتوسل وإنما عاش مستورا بخالد بن سلطان.
ـ ومع ما حدث ويحدث ولا زال يحدث في القلعة والليث الكل يدرك أن أيادي داعم الاتحاد والمؤثر فيه قادتاه لأن ينافس ويكسب ويتمسك بقمة هي من جعلت من الإتي نادياً بمواصفات أوروبية.
ـ منذ عقود وهؤلاء سائرون بدعمهم السخي الذي لم يتوقف أو يقف.
ـ وعلى طول المشوار هؤلاء لا زالوا يبحثون فيما وراء الأشياء فقط ليحققوا المبتغى ويكلمون تلك البدايات القاسية بنهايات تسعد كل من يتطلع لجمال حقيقي يقترن برياضة هذا الوطن الحبيب.
ـ شكرا خالد بن عبد الله، لقد قدمت النتاج البكر والخصب الذي غذى العقول وفتح الشهية لكي ننطلق في مساحات إبداعية رحبة.
ـ وشكرا خالد بن سلطان، لقد امتهنت دور المسئول ودور الرياضي ودور الداعم فارتسمت الابتسامة العذبة على شفاه هذا الجيل الشبابي الذي في حضرتك بات هو الاستثناء.
ـ وأخيرا.. غدا يلعب الأهلي الذهاب الخليجي.. وللتذكير فقط أقول: سر الفوز والخسارة بيد الجمهور، وجمهور الأهلي عرف بوفائه واقترن بعشقه ولا أظن ولا أشك في أن الأهلاويين سيخذلون نجومهم بل ستكون لهم وقفة وستكون لهم بصمة وسيكون لهم موعد جديد مع رقصة المزمار.. وسلامتكم.
