أمس واليوم وتاليه ولشهر.. فرحتنا بنادي الوطن (غير)، عقب تأهله لدور الأربعة لبطولة آسيا، ليس مهما إن فاز أوخسر، قدم مستوى أولم يقدم.. في مباراة تجلت فيها (روح) الأبطال من خلال أداء (رجولي) في إحساس بـ(المسؤولية) تجاه الوطن وعميد الأندية السعودية وجماهير الكرة عامة، فأفرحوا الجميع بمختلف انتماءاتهم الكروية من خلال (قلوب) كانت كلها مع الممثل (الأنموذج) للكرة السعودية.
ـ قبل بدأ المباراة بساعات، وقبلها بأيام.. كانت جماهير كل الأندية تبادل جماهير نادي الاتحاد (دعوات) صادقة بأن يتجاوز نور وكتيبة النمور عقبة سيئول الكوري، وكأنهم بهذه المشاعر الوطنية يشكلون (قصيدة) حب جميلة لتلاحم شعب وجد في من حظي بلقب (نادي الوطن) ضالة (فرح) انتصار يبحث عنه، وغاية (مجد) طال انتظاره لها، فالتفوا حوله في (ظهرية) يوم من أيام (أعياد) الوطن، ليرددوا بصوت واحد قبل أن يعلن الحكم صافرة البداية (الله معاك يا إتي)، وبعدما أسعدهم غنوا بصوت واحد (دام لك الفرح ياوطن)، وزودوها شوية عبر أهزوجة فلكلورية (والإتي مافي زيوه).
ـ لم تكن عروس البحر تعيش لوحدها فحسب فرحة (عبور) نادي الوطن منعطفاً مهماً في مسيرته نحو الذهب الآسيوي، ولا أيضا مدن وقرى وضواحي مملكتنا الحبيبة، إنما كافة أرجاء عالمنا العربي، حيث شاهدنا معظم القنوات الفضائية الرياضية تحتفي بـ(الاتحاد) في مشاهد عبرت عن بهجة وطن واحد بإنجار تتمنى أن تكتمل خاتمته ببطولة
ثالثة لنمور آسيا، الذين أصبحوا(عنوانا) مشرفا لكل العرب في كل جهات القارة الآسيوية.
ـ تخطيت بهذه الكلمات المبتهجة بهذا العبور الاتحادي رؤية تحليلية لمباراة كان نجمها الأول (مشعل السعيد)، بعدما استطاع المدرب (الداهية) مع مساعديه حسن خليفة وحمزة إدريس توظيفها تكتيكيا لمصلحة (النمور)، حيث نجح الجهاز الفني في كسب المواجهة وفق نظام طبق على أرض الملعب في مباراة الذهاب في جدة، مما سهلت نتيجتها مهمة الفريق الاتحادي الذي تأهل لخطوة تسبق الخطوة الأهم التي تحقق (فرحة) نهاية المشوار لبطولة تؤهل نادي الوطن بعد ذلك لنهائيات بطولة (كأس العالم) للأندية، وإنجاز بإذن الله تعالى يحصده (نادي العقد) مع بداية العقد الثاني من الألفية الثالثة.
ـ في نهاية فرح بعبور (مؤقت) لابد لي من تقديم خالص التهاني القلبية للأمير (نواف بن فيصل) الرئيس العام لرعاية الشباب، ولرئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء شرفه وجماهيره والجماهير السعودية قاطب.. بتأهل لايعني أن الاتحاد ضمن البطولة فالقادم (أصعب) بمراحل كثيرة.
ـ قبل بدأ المباراة بساعات، وقبلها بأيام.. كانت جماهير كل الأندية تبادل جماهير نادي الاتحاد (دعوات) صادقة بأن يتجاوز نور وكتيبة النمور عقبة سيئول الكوري، وكأنهم بهذه المشاعر الوطنية يشكلون (قصيدة) حب جميلة لتلاحم شعب وجد في من حظي بلقب (نادي الوطن) ضالة (فرح) انتصار يبحث عنه، وغاية (مجد) طال انتظاره لها، فالتفوا حوله في (ظهرية) يوم من أيام (أعياد) الوطن، ليرددوا بصوت واحد قبل أن يعلن الحكم صافرة البداية (الله معاك يا إتي)، وبعدما أسعدهم غنوا بصوت واحد (دام لك الفرح ياوطن)، وزودوها شوية عبر أهزوجة فلكلورية (والإتي مافي زيوه).
ـ لم تكن عروس البحر تعيش لوحدها فحسب فرحة (عبور) نادي الوطن منعطفاً مهماً في مسيرته نحو الذهب الآسيوي، ولا أيضا مدن وقرى وضواحي مملكتنا الحبيبة، إنما كافة أرجاء عالمنا العربي، حيث شاهدنا معظم القنوات الفضائية الرياضية تحتفي بـ(الاتحاد) في مشاهد عبرت عن بهجة وطن واحد بإنجار تتمنى أن تكتمل خاتمته ببطولة
ثالثة لنمور آسيا، الذين أصبحوا(عنوانا) مشرفا لكل العرب في كل جهات القارة الآسيوية.
ـ تخطيت بهذه الكلمات المبتهجة بهذا العبور الاتحادي رؤية تحليلية لمباراة كان نجمها الأول (مشعل السعيد)، بعدما استطاع المدرب (الداهية) مع مساعديه حسن خليفة وحمزة إدريس توظيفها تكتيكيا لمصلحة (النمور)، حيث نجح الجهاز الفني في كسب المواجهة وفق نظام طبق على أرض الملعب في مباراة الذهاب في جدة، مما سهلت نتيجتها مهمة الفريق الاتحادي الذي تأهل لخطوة تسبق الخطوة الأهم التي تحقق (فرحة) نهاية المشوار لبطولة تؤهل نادي الوطن بعد ذلك لنهائيات بطولة (كأس العالم) للأندية، وإنجاز بإذن الله تعالى يحصده (نادي العقد) مع بداية العقد الثاني من الألفية الثالثة.
ـ في نهاية فرح بعبور (مؤقت) لابد لي من تقديم خالص التهاني القلبية للأمير (نواف بن فيصل) الرئيس العام لرعاية الشباب، ولرئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء شرفه وجماهيره والجماهير السعودية قاطب.. بتأهل لايعني أن الاتحاد ضمن البطولة فالقادم (أصعب) بمراحل كثيرة.
