من وجهة نظري الشخصية أن مهرجان اللاعب الكبير والقدير (أحمد جميل) الذي أقيم مساء يوم الجمعة الماضي (نجح) نجاحا باهرا بكل المقاييس رغما عن (أنوف) كل من حاولوا (التقليل) من قيمة هذا النجاح لأنه لم يكن لهم أي وجود فيه أو أي (اعتبار) حيث كانوا كالعادة خارج (التاريخ) في ليلة (اتحادية) كان التاريخ بلونه (الجميل) زاهيا حاضرا في وداعية ذكرتنا بالزمن الجميل مع أن (الفرصة) منحت لهم مرات ومرات ليكون لهم (دور) في إقامته إلا أنهم (فشلوا) فشلا ذريعا حتى أن البعض من كثرة (رغيهم) أصابهم (اليأس) الشديد بأن هذا المهرجان لن يقام أبدا.
ـ عزيمة (الرجال) هي من شكلت (داعما) قويا لهذا النجاح الذي تحقق مع أن هناك من (راهن) عكس ذلك وتمنى غير ذلك ولكن كانت النوايا (الحسنة) عنوانا (جميلا) لنجم يستأهل التقدير و (التكريم) وقد شاهدناه (شامخا) في عزة نفس من خلال عدة مواقف رافضا على مدى فترة اعتزاله (التنازل) عن كبريائه وشموخه الذي (عرف) وتميز به في الملاعب إذ كان (نموذجا) يفتخر ويقتدى بصفاته وصورة (مشرفة) لكل اللاعبين ولـ (عميد) الأندية السعودية على وجه الخصوص.
ـ كل من سبقوه في حفلات (التكريم) كانت أسماء الأندية (المشهورة) تسبق أولئك الذين تم تكريمهم كنوع من (الإغراء) لشد وجذب الجماهير للحضور وحصد (دعم) مالي لهم إلا أن (السد العالي) كان هو الاسم (الأبرز) قبل وأثناء ليلة (الوفاء) ولعلها كانت (رمية من غير رام) أكد فيها للجميع أن (الاتحاد) بشعاره وجماهيره ونجومه الحاليين والسابقين ومحبيه ممن حرصوا على المشاركة في تكريمه هو العنوان (الجميل) في كل شيء، حيث تابعنا في عيون حاضرة في المدرجات والملعب ومن خلف شاشة القناة الرياضية السعودية كيف جاء التعبير عن الحب (عفويا) شعبيا بشعبية هذا النادي العريق واللاعب العملاق.
ـ لم يكن (الطمع) سببا واحدا في تواجد أصحاب (السوق السوداء) إنما كان هناك من يسعى بطريقة وأخرى إلي (التخريب) الذي يؤدي إلى إفساد هذا المهرجان ولكن أصحاب النفوس السوية والنوايا الحسنة كانوا لهم بـ(المرصاد) من خلال (التكفل) بدخول جماهير الدرجتين الأولى والثانية بالمجان ليساهموا بـ (دعمهم) المعهود في تكملة نجاح (ميمون) لـ(أبوميمون).
ـ السوق السوداء سبق لي في برنامج (الجولة) أن حذرت من تأثرها السلبي في المباريات التي تقام على ملعب لأمير عبدالله الفيصل سواء من ناحية الدخل المادي أوالتزاحم الجماهيري الذي يخشى عواقبه ومازلت أتمنى من المدير العام لشركة (صلة) الدكتور (راكان الحارثي) إعادة النظر في طريقة ومنهجية (تسويق) تذاكر المباريات التي تقام في جدة حيث لا يمكن وضع حل لأصحاب (النفوس الضعيفة) وقد حصل على (الدليل القاطع) في ليلة من المفترض أن تتجلى فيها الجوانب (الإنسانية) ولعل الذي يؤكد أن قلة الحضور الجماهيري الذي كان (ملفتا للنظر) جاء بـ (فعل فاعل) هو ذلك التدفق الجماهيري الذي حدث مباشرة عقب الإعلان عن الدخول مجانا حيث أن السرعة الزمنية والتي لم تتجاوز العشر دقائق في ملء المدرجات دلت أولا على (خطورة) السوق السوداء وثانيا على أن هناك من كان يعمل على (فشل) هذا الحفل ولكن كما يقول صالح القرني (قوة الله قوية والإتي غالي عليا) ولو أخذت الاحتياطات اللازمة ضد هؤلاء المخربين لكان الحضور أفضل وبمراحل.
ـ هذا أقل ما يمكن أن أكتبه عن (العملاق) في سلوكه وخلقه وأدائه الرياضي (أحمد جميل) والذي كبر في عيني بعدما اعترف في جريدة النادي بخطئه وقدم اعتذاره لرئيس نادي الاتحاد المهندس إبراهيم علوان الذي كان له دور في (المصادقة) على إقامة هذا المهرجان ومنح لـ(الناجحين) حقهم في تحقيق النجاح الذين يبحثون عنه (وفاء) منهم لمن أحبوه وأحبهم.
ـ عزيمة (الرجال) هي من شكلت (داعما) قويا لهذا النجاح الذي تحقق مع أن هناك من (راهن) عكس ذلك وتمنى غير ذلك ولكن كانت النوايا (الحسنة) عنوانا (جميلا) لنجم يستأهل التقدير و (التكريم) وقد شاهدناه (شامخا) في عزة نفس من خلال عدة مواقف رافضا على مدى فترة اعتزاله (التنازل) عن كبريائه وشموخه الذي (عرف) وتميز به في الملاعب إذ كان (نموذجا) يفتخر ويقتدى بصفاته وصورة (مشرفة) لكل اللاعبين ولـ (عميد) الأندية السعودية على وجه الخصوص.
ـ كل من سبقوه في حفلات (التكريم) كانت أسماء الأندية (المشهورة) تسبق أولئك الذين تم تكريمهم كنوع من (الإغراء) لشد وجذب الجماهير للحضور وحصد (دعم) مالي لهم إلا أن (السد العالي) كان هو الاسم (الأبرز) قبل وأثناء ليلة (الوفاء) ولعلها كانت (رمية من غير رام) أكد فيها للجميع أن (الاتحاد) بشعاره وجماهيره ونجومه الحاليين والسابقين ومحبيه ممن حرصوا على المشاركة في تكريمه هو العنوان (الجميل) في كل شيء، حيث تابعنا في عيون حاضرة في المدرجات والملعب ومن خلف شاشة القناة الرياضية السعودية كيف جاء التعبير عن الحب (عفويا) شعبيا بشعبية هذا النادي العريق واللاعب العملاق.
ـ لم يكن (الطمع) سببا واحدا في تواجد أصحاب (السوق السوداء) إنما كان هناك من يسعى بطريقة وأخرى إلي (التخريب) الذي يؤدي إلى إفساد هذا المهرجان ولكن أصحاب النفوس السوية والنوايا الحسنة كانوا لهم بـ(المرصاد) من خلال (التكفل) بدخول جماهير الدرجتين الأولى والثانية بالمجان ليساهموا بـ (دعمهم) المعهود في تكملة نجاح (ميمون) لـ(أبوميمون).
ـ السوق السوداء سبق لي في برنامج (الجولة) أن حذرت من تأثرها السلبي في المباريات التي تقام على ملعب لأمير عبدالله الفيصل سواء من ناحية الدخل المادي أوالتزاحم الجماهيري الذي يخشى عواقبه ومازلت أتمنى من المدير العام لشركة (صلة) الدكتور (راكان الحارثي) إعادة النظر في طريقة ومنهجية (تسويق) تذاكر المباريات التي تقام في جدة حيث لا يمكن وضع حل لأصحاب (النفوس الضعيفة) وقد حصل على (الدليل القاطع) في ليلة من المفترض أن تتجلى فيها الجوانب (الإنسانية) ولعل الذي يؤكد أن قلة الحضور الجماهيري الذي كان (ملفتا للنظر) جاء بـ (فعل فاعل) هو ذلك التدفق الجماهيري الذي حدث مباشرة عقب الإعلان عن الدخول مجانا حيث أن السرعة الزمنية والتي لم تتجاوز العشر دقائق في ملء المدرجات دلت أولا على (خطورة) السوق السوداء وثانيا على أن هناك من كان يعمل على (فشل) هذا الحفل ولكن كما يقول صالح القرني (قوة الله قوية والإتي غالي عليا) ولو أخذت الاحتياطات اللازمة ضد هؤلاء المخربين لكان الحضور أفضل وبمراحل.
ـ هذا أقل ما يمكن أن أكتبه عن (العملاق) في سلوكه وخلقه وأدائه الرياضي (أحمد جميل) والذي كبر في عيني بعدما اعترف في جريدة النادي بخطئه وقدم اعتذاره لرئيس نادي الاتحاد المهندس إبراهيم علوان الذي كان له دور في (المصادقة) على إقامة هذا المهرجان ومنح لـ(الناجحين) حقهم في تحقيق النجاح الذين يبحثون عنه (وفاء) منهم لمن أحبوه وأحبهم.