في سياق النقد الذي كتبته بالأمس حول تصريح لاعب نادي الهلال (رادوي) ضد زميله لاعب نادي النصر (حسين عبدالغني) لم أكن (مدافعا) عن اللاعب المعتدى عليه لفظيا إنما كما قلت إنني (متعاطف) معه بحكم رفضي لمثل هذه الألفاظ البعيدة كل البعد عن الروح الرياضية والأخلاق الإنسانية في الوقت الذي لا يعني بأي حال من الأحوال بأن حسين عبد الغني كان (بريئا) في الملعب بأداء وأخلاق (مثالية) فكما هو معروف عنه بأنه لاعب (استفزازي) من الطراز الأول وتاريخه (الأسود) في هذا الجانب (يشهد) عليه سواء حينما كان يلعب في صفوف فريق النادي الأهلي أو حتى في ناديه الحالي (النصر).
ـ لم أحرص على استرجاع ذلك التاريخ وأنا أتناول موضوعا يستند على كلام غير لائق مسموع ومواد أنظمة يجب أن تطبق من قبل اللجان ولكن عندما ظهر (أبوعمر) في برنامج (كورة) متداخلا للمرة الثانية في نفس حلقة ليلة أول أمس متلبسا بثوب (الموجه المصلح) متقمصا شخصية (الناصح الصادق) موجها نصيحة كأنها صادره من أعماق فؤاده وهو يقول حرفيا (اتقوا الله) وبصرف النظر عمن هو المعني بتلك النصيحة الموجهة إليه إلا أنني وجدت نفسي حينها في موقف (الرافض) لهذا الدور الذي يحاول في كل مرة أن يلعبه (حسين عبد الغني) باقتدار وإن كانت هذه المرة استخدم لغة مختلفة لا أراها تتناسب مع ماض فيه من الشواهد الكثيرة بأنه للأسف الشديد لم يراع ذلك باستفزازه عددا كبيرا من اللاعبين والإداريين وتسبب في (أذيتهم) لفظيا وحركيا وساهم في تشويه سمعتهم من خلال إصدار قرارات (ظالمة) أساءت لهم بـ (عقوبات) نجا مرات عديدة منها وذهبوا هم (ضحية) أفعاله وأقواله التي يقوم بها في (خفية) وبعيدا عن عيون الحكام والمراقبين وأحيانا كاميرات التلفزيون.
ـ إذا كنت قد عبرت عن معارضتي ورفضي للألفاظ (السئية) التي استخدمها راودي في تصريح تلفزيوني له موجها اتهاما خطيرا لزميل له في الملعب فإنني أيضا لن (أقبل) من (عبد الغني) أن يظهر لنا بصورة اللاعب (التقي) عبر حديثه بكلام فيه (يضحك) على نفسه قبل (المتلقي) وقد أعجبني تصرف مقدم البرنامج الزميل لقدير (تركي العجمة) من خلال (ابتسامة) سريعة وخفيفة (بانت) على ملامح وجهه ثم إنهائه للمداخلة وكأنه بذلك يرد علي اللاعب بأسلوب مهذب جدا (ألعب على غيري ياحسين) .
ـ أكره وأمقت بشدة من يحاول (استغباء) الناس واللعب على وتر (المشاعر) ليكسب تعاطفهم خاصة إذا كانوا من نوعية اللاعب (حسين عبد الغني) الذي له (سوابق) موثقة وقد مارس هذا الأسلوب كثيرا عبر حوارات صحفية (مرتبة) له ليتم (إنقاذه) من عقوبات كان يستحقها وعندما يكرر نفس أسلوبه يبدو أنه مثل اللاعب رادوي (سكتنا له زاد حاله) بمعنى أنه هو الآخر سوف يواصل (مسلسل) سلوكه غير الرياضي في الملاعب بطريقته المعروفة (الشغل السكاتي) وبالتالي يستمر في تقديم (ضحايا) آخرين وذلك في ظل وجود لجان (مستغفلة) وإعلام (ينضحك عليه).
ـ مقالي اليوم كان من المفترض يحتوي ردا على الزميل (محمد السلوم) وبعنوان سوف تطلعون عليه غدا (خط الستة علميا مات دماغيا) إلا أن مداخلة (الفتى الذهبي) في برنامج (كورة) استفزتني فلم أرغب أن تمر مرور الكرام ليعتقد اللاعب (التقي) أنه نجح في إقناعنا بكلامه غير المقبول.
ـ لم أحرص على استرجاع ذلك التاريخ وأنا أتناول موضوعا يستند على كلام غير لائق مسموع ومواد أنظمة يجب أن تطبق من قبل اللجان ولكن عندما ظهر (أبوعمر) في برنامج (كورة) متداخلا للمرة الثانية في نفس حلقة ليلة أول أمس متلبسا بثوب (الموجه المصلح) متقمصا شخصية (الناصح الصادق) موجها نصيحة كأنها صادره من أعماق فؤاده وهو يقول حرفيا (اتقوا الله) وبصرف النظر عمن هو المعني بتلك النصيحة الموجهة إليه إلا أنني وجدت نفسي حينها في موقف (الرافض) لهذا الدور الذي يحاول في كل مرة أن يلعبه (حسين عبد الغني) باقتدار وإن كانت هذه المرة استخدم لغة مختلفة لا أراها تتناسب مع ماض فيه من الشواهد الكثيرة بأنه للأسف الشديد لم يراع ذلك باستفزازه عددا كبيرا من اللاعبين والإداريين وتسبب في (أذيتهم) لفظيا وحركيا وساهم في تشويه سمعتهم من خلال إصدار قرارات (ظالمة) أساءت لهم بـ (عقوبات) نجا مرات عديدة منها وذهبوا هم (ضحية) أفعاله وأقواله التي يقوم بها في (خفية) وبعيدا عن عيون الحكام والمراقبين وأحيانا كاميرات التلفزيون.
ـ إذا كنت قد عبرت عن معارضتي ورفضي للألفاظ (السئية) التي استخدمها راودي في تصريح تلفزيوني له موجها اتهاما خطيرا لزميل له في الملعب فإنني أيضا لن (أقبل) من (عبد الغني) أن يظهر لنا بصورة اللاعب (التقي) عبر حديثه بكلام فيه (يضحك) على نفسه قبل (المتلقي) وقد أعجبني تصرف مقدم البرنامج الزميل لقدير (تركي العجمة) من خلال (ابتسامة) سريعة وخفيفة (بانت) على ملامح وجهه ثم إنهائه للمداخلة وكأنه بذلك يرد علي اللاعب بأسلوب مهذب جدا (ألعب على غيري ياحسين) .
ـ أكره وأمقت بشدة من يحاول (استغباء) الناس واللعب على وتر (المشاعر) ليكسب تعاطفهم خاصة إذا كانوا من نوعية اللاعب (حسين عبد الغني) الذي له (سوابق) موثقة وقد مارس هذا الأسلوب كثيرا عبر حوارات صحفية (مرتبة) له ليتم (إنقاذه) من عقوبات كان يستحقها وعندما يكرر نفس أسلوبه يبدو أنه مثل اللاعب رادوي (سكتنا له زاد حاله) بمعنى أنه هو الآخر سوف يواصل (مسلسل) سلوكه غير الرياضي في الملاعب بطريقته المعروفة (الشغل السكاتي) وبالتالي يستمر في تقديم (ضحايا) آخرين وذلك في ظل وجود لجان (مستغفلة) وإعلام (ينضحك عليه).
ـ مقالي اليوم كان من المفترض يحتوي ردا على الزميل (محمد السلوم) وبعنوان سوف تطلعون عليه غدا (خط الستة علميا مات دماغيا) إلا أن مداخلة (الفتى الذهبي) في برنامج (كورة) استفزتني فلم أرغب أن تمر مرور الكرام ليعتقد اللاعب (التقي) أنه نجح في إقناعنا بكلامه غير المقبول.