تعاقد نادي الشباب مع لاعب نادي الاتحاد سابقا المهاجم الغيني (كيتا) أعاد لنا سيرة (الفروقات) في أسلوب التعامل مع الأندية وأيضا اسطوانة (المقارنة) بين اللاعبين خاصة من يلعبون في خانة (الهجوم) وهذا ما حدث في برنامج (إرسال) الذي يقدم من قناة السعودية الرياضية وذلك في حلقة يوم الاثنين الماضي وكان من بين ضيوفها الزميل (توفيق الخليفة).
ـ في هذه الحلقة كان لي رأي وأضح وصريح عبر مداخلة اعترضت فيها بشدة على مقارنة مرفوضة لرئيس تحرير جريدة الجماهير الالكترونية حينما اعتبر إمكانات اللاعب الشبابي كيتا أقل من اللاعب المصري المحترف حديثا (أحمد علي) وذلك من منظوره الشخصي لاعتبارات أن اللاعب الغيني مبتعد عن أجواء المباريات مع ناديه السابق ثم لوجود فروقات كبيرة من حيث المقومات التي ساهمت في نجاحه مع الاتحاد كناد جماهيري لن تكون متوفرة في نادي الشباب.
ـ لم يكتف زميلنا توفيق بهذا الرأي إنما أعلن (التحدي) بأن النجاح سوف يكون حليف اللاعب أحمد علي مع ناديه الهلال مؤكدا في ذات الوقت بأنها صفقة (ناجحة).. هذه الرؤية أرى أنه استعجل في الحكم على لاعبين لم يشاهد لهما أي مباراة مع فريقيهما الجديدين ناهيك عن أدوارهما كأداء داخل الملعب مختلفة فإذا كان اللاعب الهلالي هدافا فاللاعب الشبابي يتميز بالسرعة ويملك كل(الحلول) التي تساعد فريقه على التهديف والفوز وأغلب ظني أن الرهان سوف يخسره من المباراة الثالثة لـ(الليث) ولهذا أنصحه من
الآن بأن (يفرش منديله) ويرفع الراية البيضاء ليقيني أن (كيتا) سوف يتفوق بمراحل على احمد علي ويساهم في تحقيق نتائج إيجابية تؤهل الشباب لحصد إحدى بطولات هذا الموسم.
ـ مثل هذه المقارنات تذكرني بما كان يثار حول أسطورة الكرة السعودية ماجد عبدالله وسامي الجابر وقد كان لي رأي سابق بأن الفروقات بينهما (شاسعة) جدا ولعل الذين كانوا يتابعوا التغطيات الفضائية في بطولتي دورة الخليج الأخيرة والبطولة الآسيوية عبر آراء المحللين لابد أنهم تأكدوا بأنني لم (أظلم) سامي الجابر وبالتالي لم (أنحز) في صف (السهم الملتهب) ولو سئلت من أفضل (إداريا) لما ترددت بمنحها (الجابر) والذي أراه الآن ناجحا مع الهلال في منصب (مدير للكرة) بينما لا أرى في ماجد القدرة على تحقيق النجاح كإداري على الرغم من صفات النجومية التي كان يتمتع بها حينما كان لاعبا وقربه من اللاعبين.
ـ بعد (150) يوما فاز الاتحاد على التعاون بثلاثية نظيفة ليفك (نحس) استمر مع الفريق كل هذه الفترة الطويلة (وإذا عرف السبب بطل العجب) والقادم أحلى ليكشف حقيقة المدرب (العجوز) مونيل جوزيه.
ـ في هذه الحلقة كان لي رأي وأضح وصريح عبر مداخلة اعترضت فيها بشدة على مقارنة مرفوضة لرئيس تحرير جريدة الجماهير الالكترونية حينما اعتبر إمكانات اللاعب الشبابي كيتا أقل من اللاعب المصري المحترف حديثا (أحمد علي) وذلك من منظوره الشخصي لاعتبارات أن اللاعب الغيني مبتعد عن أجواء المباريات مع ناديه السابق ثم لوجود فروقات كبيرة من حيث المقومات التي ساهمت في نجاحه مع الاتحاد كناد جماهيري لن تكون متوفرة في نادي الشباب.
ـ لم يكتف زميلنا توفيق بهذا الرأي إنما أعلن (التحدي) بأن النجاح سوف يكون حليف اللاعب أحمد علي مع ناديه الهلال مؤكدا في ذات الوقت بأنها صفقة (ناجحة).. هذه الرؤية أرى أنه استعجل في الحكم على لاعبين لم يشاهد لهما أي مباراة مع فريقيهما الجديدين ناهيك عن أدوارهما كأداء داخل الملعب مختلفة فإذا كان اللاعب الهلالي هدافا فاللاعب الشبابي يتميز بالسرعة ويملك كل(الحلول) التي تساعد فريقه على التهديف والفوز وأغلب ظني أن الرهان سوف يخسره من المباراة الثالثة لـ(الليث) ولهذا أنصحه من
الآن بأن (يفرش منديله) ويرفع الراية البيضاء ليقيني أن (كيتا) سوف يتفوق بمراحل على احمد علي ويساهم في تحقيق نتائج إيجابية تؤهل الشباب لحصد إحدى بطولات هذا الموسم.
ـ مثل هذه المقارنات تذكرني بما كان يثار حول أسطورة الكرة السعودية ماجد عبدالله وسامي الجابر وقد كان لي رأي سابق بأن الفروقات بينهما (شاسعة) جدا ولعل الذين كانوا يتابعوا التغطيات الفضائية في بطولتي دورة الخليج الأخيرة والبطولة الآسيوية عبر آراء المحللين لابد أنهم تأكدوا بأنني لم (أظلم) سامي الجابر وبالتالي لم (أنحز) في صف (السهم الملتهب) ولو سئلت من أفضل (إداريا) لما ترددت بمنحها (الجابر) والذي أراه الآن ناجحا مع الهلال في منصب (مدير للكرة) بينما لا أرى في ماجد القدرة على تحقيق النجاح كإداري على الرغم من صفات النجومية التي كان يتمتع بها حينما كان لاعبا وقربه من اللاعبين.
ـ بعد (150) يوما فاز الاتحاد على التعاون بثلاثية نظيفة ليفك (نحس) استمر مع الفريق كل هذه الفترة الطويلة (وإذا عرف السبب بطل العجب) والقادم أحلى ليكشف حقيقة المدرب (العجوز) مونيل جوزيه.