باستطاعة من يملك بين يديه الأدلة (القاطعة) مقدما الحقائق المثبتة أن يمارس حقه الكامل في التعبير عن رأيه بمنتهى (الحرية) الكاملة وبأسلوب (حضاري) ينال القبول والارتياح في حوار لا يمنع بأي حال من الأحوال من ظهور اختلافات في وجهات النظر وتمسك كل طرف برأيه في ظل وجود (الاحترام) المتبادل بين جميع الأطراف بـ(أخلاقيات) مبنية على القول والفعل معا و(أدب) يساهم في علاقات (تنمو) ولا تنقص.
ـ بينما من يفقد القدرة على تقديم البراهين التي يدعم بها آراءه لتصبح حجة (دامغة) يسكت بها أفواه من (يهرفون بما لا يعرفون) فهو يعجز عن الدخول في حوارات مباشرة يفند من خلالها معلومات تحتاج إلى تصحيح أو تأكيدها مما يؤدي به إلى استخدام أسلوب فيه من (الحوسة) حيث يلف ويدور حول نفسه وحول نقطة الخلاف دون أن تسمع منه الإجابة المطلوبة أو الرأي الصحيح المقنع.
ـ مثل هؤلاء (الحواسون) يعج بهم وسطنا الرياضي والإعلامي ولكم أن تتمعنوا وتبحثوا جيدا حول معلومة (تاريخية) كشفتها عن بداية البداية لنادي النصر فلم ادع بأنني انتمي إلى قبيلة (المؤرخين) أمثال الدكتور أمين ساعاتي وعبدالله المالكي ومحمد القدادي حيث أن غالبية الإخوة (الأعزاء) ذوو الميول النصراوية (حاموا حول الحمى) فلم ينفوا حادثة (الجمل) فيما عدا عضو الشرف النصراوي الأمير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود إذ ظهر (مدافعا) عن ناديه وعن تلك (المعلومة) التي بطبيعة الحال لايمكن له إثبات صحتها بحكم انه لم يولد بعد وإن كان (جريئا) في توضيح العلاقة التاريخية بين (الاتحاد والنصر) رافضا بشدة التصريحات (الانفعالية) التي أطلقها الأمير فيصل بن تركي وقد طالبه بالمحافظة على هذه العلاقة من خلال مداخلته في برنامج (في الثمانيات)
-أعود لواقعة (الجمل) للمرة الأخيرة لأقول لمعشر (الحواسين) إنني لم آت بها من (بنات أفكاري) إنما من موسوعة الدكتور (أمين ساعاتي) وقد أكد لي هو (شخصيا) عبر اتصال هاتفي بأنه حضر المباراة بنفسه التي أقيمت بين النصر واتحاد الرياض قائلا بأنها (انتهت في وقتها الأصلي) وبفوز اتحاد الرياض وليس كما جاء في تقرير الحكم (الجمل).
ـ هذا ردي على (الحواسين) الذين (حاسوا) في معلومة ليس (عيبا) الاعتراف بصحتها والقول بأن ما حدث لا يلغي بأي حال (مكانة) النصر وإنجازاته وجماهيريته التي أصبحت يشار إليها كعلامة (مضيئة) في مسيرة (العالمي) وهي مع جماهير الاتحاد لهما الحق في تحديد العلاقة التي تربط (الأصفرين) سواء كانت (تحالفا أو تعاطفا).
ـ بينما من يفقد القدرة على تقديم البراهين التي يدعم بها آراءه لتصبح حجة (دامغة) يسكت بها أفواه من (يهرفون بما لا يعرفون) فهو يعجز عن الدخول في حوارات مباشرة يفند من خلالها معلومات تحتاج إلى تصحيح أو تأكيدها مما يؤدي به إلى استخدام أسلوب فيه من (الحوسة) حيث يلف ويدور حول نفسه وحول نقطة الخلاف دون أن تسمع منه الإجابة المطلوبة أو الرأي الصحيح المقنع.
ـ مثل هؤلاء (الحواسون) يعج بهم وسطنا الرياضي والإعلامي ولكم أن تتمعنوا وتبحثوا جيدا حول معلومة (تاريخية) كشفتها عن بداية البداية لنادي النصر فلم ادع بأنني انتمي إلى قبيلة (المؤرخين) أمثال الدكتور أمين ساعاتي وعبدالله المالكي ومحمد القدادي حيث أن غالبية الإخوة (الأعزاء) ذوو الميول النصراوية (حاموا حول الحمى) فلم ينفوا حادثة (الجمل) فيما عدا عضو الشرف النصراوي الأمير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود إذ ظهر (مدافعا) عن ناديه وعن تلك (المعلومة) التي بطبيعة الحال لايمكن له إثبات صحتها بحكم انه لم يولد بعد وإن كان (جريئا) في توضيح العلاقة التاريخية بين (الاتحاد والنصر) رافضا بشدة التصريحات (الانفعالية) التي أطلقها الأمير فيصل بن تركي وقد طالبه بالمحافظة على هذه العلاقة من خلال مداخلته في برنامج (في الثمانيات)
-أعود لواقعة (الجمل) للمرة الأخيرة لأقول لمعشر (الحواسين) إنني لم آت بها من (بنات أفكاري) إنما من موسوعة الدكتور (أمين ساعاتي) وقد أكد لي هو (شخصيا) عبر اتصال هاتفي بأنه حضر المباراة بنفسه التي أقيمت بين النصر واتحاد الرياض قائلا بأنها (انتهت في وقتها الأصلي) وبفوز اتحاد الرياض وليس كما جاء في تقرير الحكم (الجمل).
ـ هذا ردي على (الحواسين) الذين (حاسوا) في معلومة ليس (عيبا) الاعتراف بصحتها والقول بأن ما حدث لا يلغي بأي حال (مكانة) النصر وإنجازاته وجماهيريته التي أصبحت يشار إليها كعلامة (مضيئة) في مسيرة (العالمي) وهي مع جماهير الاتحاد لهما الحق في تحديد العلاقة التي تربط (الأصفرين) سواء كانت (تحالفا أو تعاطفا).