لن يلام الفريق الاتحادي مساء أمس على (تعادل) فرض عليه فرضاً من قبل حكم المباراة من خلال ضربة جزاء (ظالمة) احتسبها وكان لها دور كبير في تغيير مجرى اللقاء وتحول (نجاح) أكثر من جيد لحكم الساحة (إبراهيم عباس) ومساعديه الذين أبلوا بلاء حسناً حتى دقيقة ضربة الجزاء (الغريبة) جداً والتي أثارت الكثير من الجدل حول (مسبباتها) عقب منحه البطاقة الصفراء للاعب النجم (أسامة المولد) ولو كان (المتسبب) صالح الصقري لتم طرده لقلنا (ها يعني مقبولة) ولكن صدق من قال (وللحكام في قراراتهم مذاهب).
ـ منطقياً وبمنتهى الحيادية، الاتحاد من خلال تفوق واضح له في معظم زمن المباراة كان يستحق الفوز بجدارة على الرغم من الكرة الجميلة التي قدمها الفريق الاتفاقي في نصف الشوط الثاني إلا أن الاتحاد من (زمان) ما شفناه بهذا المستوى الراقي وأداء فني قدمه في هذه المواجهة التي تعتبر من أفضل مواجهات هذا الموسم التي قدمها، وإن كان ضيع فيها أهدافاً بـ(الجملة) وبالذات في الشوط الأول من مهاجمه (عبدالملك زيايه) ليكشف للجهازين الإداري والفني (العلة) الحقيقية التي يعاني منها (النمور) من خلال هجوم (ضرير) ضيع مراراً الفريق و(أحرج) مدرباً لم يبق عليه إلا (النزول) للملعب ليترجم تعليماته إلى أهداف وانتصارات.
ـ نعم حينما أقول إن هجوم الاتحاد (أعمى) فلا أظن أنني (أبالغ) في هذا الوصف، ورؤية أحسب أن الكثيرين من النقاد والمحللين وحتى الجماهير يتفقون معي حولها وهي بدون أدنى شك هي السبب الرئيسي في (ستة) تعادلات و(صدارة) بلا منافس يستحقها النمور وهذا ما يدعو من يهمهم استمرارية تحقيق البطولات إلى ضرورة البحث (جدياً) عن مهاجم صريح يعرف هز الشباك و(يستاهل) الملايين التي تدفع له واسألوا (نور) فعنده (الخبر اليقين).
ـ حينما يقول (الوزير) محمد نور للمعلق الرياضي لقناة (خط الرياضة) الزميل (عامر عبدالله): إن المهاجم الذي (يفهمه) جيداً في
الملعب هو (القناص) ياسر القحطاني فهو يقدم أكثر من (رسالة) موجهة لـ(صناع) القرار ولمدرب الفريق مانويل جوزيه والأهم من ذلك كله وقبل كل شيء لـ(الأخضر) ومدربه (بسيرو) ومن يهمهم بالفعل (مصلحة) الكرة السعودية حيث إنه بهذا (التصريح) أعتقد أنه
(وضع النقاط على الحروف).
ـ في أول ظهور لقناة (خط الرياضة) كان المعلق الإماراتي (عامر عبدالله) في أول ظهور له عبر هذه القناة الجديدة (ممتعاً) في تعليقه (مثيراً) في آرائه و(رائعاً) في معلومات قدمها للمشاهدين فهنيئاً للجماهير الرياضية بهذه القناة بحسن اختياراتها مع تمنياتنا لها والقائمين عليها بالتوفيق والنجاح.
ـ إذا كانت قرارات (عباس) قد (شوهت) إلى حد ما مباراة الأمس فإن (مخرجها) هو الآخر (غريب) في ابتعاده عن أجواء مهمة يبحث عنها المشاهد من لقطات و(متابعة) عبر كاميرات كانت (غائبة) صورة وصورة وغيب معها صوت الجماهير الاتحادية.
توقعات
ـ توقعاتي حول مباريات أمس بكاملها كانت (صحيحة) فيما عدا مباراة الاتحاد والاتفاق التي لم أطرح توقعي حول نتيجتها وعذراً لمن أغضبتهم توقعاتي ومبروك لمن أفرحتهم تحديداً جماهير النصر والأهلي.
ـ منطقياً وبمنتهى الحيادية، الاتحاد من خلال تفوق واضح له في معظم زمن المباراة كان يستحق الفوز بجدارة على الرغم من الكرة الجميلة التي قدمها الفريق الاتفاقي في نصف الشوط الثاني إلا أن الاتحاد من (زمان) ما شفناه بهذا المستوى الراقي وأداء فني قدمه في هذه المواجهة التي تعتبر من أفضل مواجهات هذا الموسم التي قدمها، وإن كان ضيع فيها أهدافاً بـ(الجملة) وبالذات في الشوط الأول من مهاجمه (عبدالملك زيايه) ليكشف للجهازين الإداري والفني (العلة) الحقيقية التي يعاني منها (النمور) من خلال هجوم (ضرير) ضيع مراراً الفريق و(أحرج) مدرباً لم يبق عليه إلا (النزول) للملعب ليترجم تعليماته إلى أهداف وانتصارات.
ـ نعم حينما أقول إن هجوم الاتحاد (أعمى) فلا أظن أنني (أبالغ) في هذا الوصف، ورؤية أحسب أن الكثيرين من النقاد والمحللين وحتى الجماهير يتفقون معي حولها وهي بدون أدنى شك هي السبب الرئيسي في (ستة) تعادلات و(صدارة) بلا منافس يستحقها النمور وهذا ما يدعو من يهمهم استمرارية تحقيق البطولات إلى ضرورة البحث (جدياً) عن مهاجم صريح يعرف هز الشباك و(يستاهل) الملايين التي تدفع له واسألوا (نور) فعنده (الخبر اليقين).
ـ حينما يقول (الوزير) محمد نور للمعلق الرياضي لقناة (خط الرياضة) الزميل (عامر عبدالله): إن المهاجم الذي (يفهمه) جيداً في
الملعب هو (القناص) ياسر القحطاني فهو يقدم أكثر من (رسالة) موجهة لـ(صناع) القرار ولمدرب الفريق مانويل جوزيه والأهم من ذلك كله وقبل كل شيء لـ(الأخضر) ومدربه (بسيرو) ومن يهمهم بالفعل (مصلحة) الكرة السعودية حيث إنه بهذا (التصريح) أعتقد أنه
(وضع النقاط على الحروف).
ـ في أول ظهور لقناة (خط الرياضة) كان المعلق الإماراتي (عامر عبدالله) في أول ظهور له عبر هذه القناة الجديدة (ممتعاً) في تعليقه (مثيراً) في آرائه و(رائعاً) في معلومات قدمها للمشاهدين فهنيئاً للجماهير الرياضية بهذه القناة بحسن اختياراتها مع تمنياتنا لها والقائمين عليها بالتوفيق والنجاح.
ـ إذا كانت قرارات (عباس) قد (شوهت) إلى حد ما مباراة الأمس فإن (مخرجها) هو الآخر (غريب) في ابتعاده عن أجواء مهمة يبحث عنها المشاهد من لقطات و(متابعة) عبر كاميرات كانت (غائبة) صورة وصورة وغيب معها صوت الجماهير الاتحادية.
توقعات
ـ توقعاتي حول مباريات أمس بكاملها كانت (صحيحة) فيما عدا مباراة الاتحاد والاتفاق التي لم أطرح توقعي حول نتيجتها وعذراً لمن أغضبتهم توقعاتي ومبروك لمن أفرحتهم تحديداً جماهير النصر والأهلي.
