لابد أن يكون الكاتب الصحفي صاحب رؤية واسعة الأفق، وذا نظرة ثاقبة تحمل أطروحاته فكراً يهتم بالمستقبل وحاضراً مرتبطاً بما لا يمكن تجاهله أو إلغاؤه، وفي آرائه نقد هادف بنّاء يسعى من خلال الكلمة الجريئة (الصادقة) إلى بث روح المبادرة وحماس يشجع ويدعو إلى التغيير نحو الأفضل ليصبح هذا الكاتب قوة (فاعلة) في المجتمع وعاملاً (مؤثراً) في البناء والإصلاح والتطوير.
ـ قبل أسبوعين تقريبا كتبت هنا في هذا الهمس مقالاً تحت عنوان (حتى المنتديات) ثم أردفته بمقال آخر يسير في نفس الاتجاه والهدف وكلا المقالين أشرت فيهما إلى أن المنتديات والرومات المحسوبة على جماهير الاتحاد أنها للأسف الشديد (البعض) منها غير (مؤثر) في دعم الكيان الاتحادي في الجوانب التي ترفع من أسهمه ومن شعبيته الجماهيرية والدليل أن الجمهور الاتحادي أقل جماهير الأندية الكبيرة تفاعلاً مع استفتاءات دوري زين واستفتاءات قامت بها شركات أخرى وقنوات فضائية دخلت سوق (صوت واكسب).
ـ طبعاً لم أكن أقصد بأي حال من الأحوال استفزاز جماهير الاتحاد أو المنتديات والرومات المحسوبة عليها بقدر ما كانت الغاية (تحفيزهم) ليصبح للجمهور الذي يطلق عليه لقب (نمبرون) دور (مؤثر) في خدمة النادي مثله مثل جمهور النصر والهلال إلا أن هناك من ضعاف النفوس (أصلحهم الله وهداهم) حاولوا استغلال هذا التحفيز لإثارة الجمهور الاتحادي ضدي عبر حملة (غوغائية) متطابقة مع مسمى (غ) الذي اختاروه ولكن حملتهم وبضاعتهم ردت إليهم وعليهم فهذا جمهور الإتي (الواعي).
ـ المنتمي لـ(الكيان ولا غير الكيان) خذلهم أسوأ (خدلان) إذ لم يعر حملتهم أي اهتمام في كل اتجاهاتها وأهدافها، متجاوباً مع همسي (الصادق) النابع (من القلب إلى القلب) على إثر (تفاعله) بـ(التصويت) لمصلحة ناديهم ليحصل فريق النمور على (أفضل) فريق في الجولة الخامسة وجائزة مقدارها (150) ألف ريال.
ـ إنه أقوى و(أسرع) رد (مؤثر) فيه من الدلالات على أن الحملة التي تزعموها عبر أكثر من وسيلة إعلامية (فشلت) وبما يؤكد أن ليس لهم أي (تأثير) على جماهير الاتحاد بينما مقالان من كاتب هذه السطور نشرا في مطبوعة الشباب العربي جريدة "الرياضية" كان لهما دور (مؤثر) في تجاوب سريع وبتصويت وصلت نسبته إلى (71%).
ـ كما أن هذا التصويت فيه رد قوي وسريع من القائمين على جائزة دوري زين على مقالي الذي نشر أمس يؤكدون من خلال هذه النتيجة أن شركة (زين) للاتصالات لها انتشار واسع بين الجمهور السعودي وجمهور الاتحاد واحد منهم والدليل (تفاعل) صاحب القاعدة الجماهيرية الأولى في (الوقت المناسب).
ـ قبل أسبوعين تقريبا كتبت هنا في هذا الهمس مقالاً تحت عنوان (حتى المنتديات) ثم أردفته بمقال آخر يسير في نفس الاتجاه والهدف وكلا المقالين أشرت فيهما إلى أن المنتديات والرومات المحسوبة على جماهير الاتحاد أنها للأسف الشديد (البعض) منها غير (مؤثر) في دعم الكيان الاتحادي في الجوانب التي ترفع من أسهمه ومن شعبيته الجماهيرية والدليل أن الجمهور الاتحادي أقل جماهير الأندية الكبيرة تفاعلاً مع استفتاءات دوري زين واستفتاءات قامت بها شركات أخرى وقنوات فضائية دخلت سوق (صوت واكسب).
ـ طبعاً لم أكن أقصد بأي حال من الأحوال استفزاز جماهير الاتحاد أو المنتديات والرومات المحسوبة عليها بقدر ما كانت الغاية (تحفيزهم) ليصبح للجمهور الذي يطلق عليه لقب (نمبرون) دور (مؤثر) في خدمة النادي مثله مثل جمهور النصر والهلال إلا أن هناك من ضعاف النفوس (أصلحهم الله وهداهم) حاولوا استغلال هذا التحفيز لإثارة الجمهور الاتحادي ضدي عبر حملة (غوغائية) متطابقة مع مسمى (غ) الذي اختاروه ولكن حملتهم وبضاعتهم ردت إليهم وعليهم فهذا جمهور الإتي (الواعي).
ـ المنتمي لـ(الكيان ولا غير الكيان) خذلهم أسوأ (خدلان) إذ لم يعر حملتهم أي اهتمام في كل اتجاهاتها وأهدافها، متجاوباً مع همسي (الصادق) النابع (من القلب إلى القلب) على إثر (تفاعله) بـ(التصويت) لمصلحة ناديهم ليحصل فريق النمور على (أفضل) فريق في الجولة الخامسة وجائزة مقدارها (150) ألف ريال.
ـ إنه أقوى و(أسرع) رد (مؤثر) فيه من الدلالات على أن الحملة التي تزعموها عبر أكثر من وسيلة إعلامية (فشلت) وبما يؤكد أن ليس لهم أي (تأثير) على جماهير الاتحاد بينما مقالان من كاتب هذه السطور نشرا في مطبوعة الشباب العربي جريدة "الرياضية" كان لهما دور (مؤثر) في تجاوب سريع وبتصويت وصلت نسبته إلى (71%).
ـ كما أن هذا التصويت فيه رد قوي وسريع من القائمين على جائزة دوري زين على مقالي الذي نشر أمس يؤكدون من خلال هذه النتيجة أن شركة (زين) للاتصالات لها انتشار واسع بين الجمهور السعودي وجمهور الاتحاد واحد منهم والدليل (تفاعل) صاحب القاعدة الجماهيرية الأولى في (الوقت المناسب).
