أكثر ما يؤلمك ويتعبك ويكدر مزاجك أن من تبادلهم مشاعر الحب (الصادق) أحيانا يخيبون ظنك وظن كل من وضعوهم في مرتبة (عالية) جدا وذلك عن طريق الانزلاق في حفر ومطبات تؤدي إلى سقوطهم من نظرة عين كانت تبجلهم وتحترمهم جل احترام سقوطا ذريعا هز الصورة الجميلة المأخوذة والمعروفة عنهم.
ـ إحباط شديد يوجع صدرك وأنت تقرأ (وجيه غير الوجيه) التي اقتربت منها وأحببتها وبروزتها في برواز له مكانة خاصة في قلبك وذلك من خلال الوقوع في أخطاء لا تصدق أنها ارتكبتها في لحظة وانفعال غير (مبرر) ذلك أنها في المقام الأول كان يجب إن لم تقدر قيمتها (الاجتماعية) في مجتمع حفظ لها (مكانتها) التي تليق بها كـ(برستيج) يتواءم وينسجم تماما مع (سمعة) لها ارتباطها الوثيق بـ(أسر) راقية جدا وآباء وأجداد خلفوا وراءهم (تاريخا) يتميز بالخلق الرفيع أبقت لهم أثرا ومجدا خالدا لهذا الجيل وكل الأجيال المقبلة.
ـ تصورت مشهدا لطفل مازال في مراحل الدراسة المتوسطة يقرأ ويسمع عن (رموز خانهم أسلوب التعبير في معالجة مشكلة أو قضية وخانهم أكثر وأكثر حوار لم يحسنوا كيفية التخاطب واحترام بعضهم البعض عبر ألفاظ جارحة حيث تأثرت كثيرا لمشاعر ذلك الطفل وأنا أرى في عينيه دمعة حزينة جدا وهو يردد إذا كان هذا حال منطق تعامل الرموز (الكبار) فكيف سيكون ردود أفعال الصغار وأبناء يبحثون لهم عن صور شخصيات مرموقة يحتفظون بها في ذاكرتهم لتبقى نموذجا للرقي وسلوكا رائعا يحفزهم للاقتداء بها.
ـ سألت عن أسباب خروج (الكبار) عن نص (أدب) الحوار فوجدت هذا وذاك و من (خلف الكواليس) يدورون حول حلقة مفرغة تنصب في محور واحد ألا وهو لبحث عن دور (بطولة) من أجل (الفشخرة) الزائدة الكل يريد أن ينصب نفسه (رئيسا) دون أي تقدير للرمز (الحقيقي ) الذي جمعهم فلا يبالون بتحطيم قامات رجال في مقابل ظهورهم في الصورة. متجاهلين أيضا الأنظمة واللوائح عبر قاموس لهجة ذاتية الأنا على القيم الإنسانية ومبادئ الشريعة الإسلامية مع أنهم عرفوا وعبر وسائل الإعلام بالمثالية والنقاء ومخافة الله وغير ذلك من مظاهر.
ـ نصيحتي لهؤلاء بأن يحافظوا على ما (بقي) لهم من محبة غالية وود عامر و (وجاهة) اجتماعية ويسمون بأنفسهم للمكانة (الأدبية) المعروفة عنهم وألا (يتدخلوا) فيما لا يعنيهم إلا إذا طلب منهم على أن يتركوا لمن وضعت فيهم الثقة حق اتخاذ القرار بلا أي مؤثرات أو ضغوط لا تخدم المصلحة العامة والله الهادي لسواء السبيل.
ـ إحباط شديد يوجع صدرك وأنت تقرأ (وجيه غير الوجيه) التي اقتربت منها وأحببتها وبروزتها في برواز له مكانة خاصة في قلبك وذلك من خلال الوقوع في أخطاء لا تصدق أنها ارتكبتها في لحظة وانفعال غير (مبرر) ذلك أنها في المقام الأول كان يجب إن لم تقدر قيمتها (الاجتماعية) في مجتمع حفظ لها (مكانتها) التي تليق بها كـ(برستيج) يتواءم وينسجم تماما مع (سمعة) لها ارتباطها الوثيق بـ(أسر) راقية جدا وآباء وأجداد خلفوا وراءهم (تاريخا) يتميز بالخلق الرفيع أبقت لهم أثرا ومجدا خالدا لهذا الجيل وكل الأجيال المقبلة.
ـ تصورت مشهدا لطفل مازال في مراحل الدراسة المتوسطة يقرأ ويسمع عن (رموز خانهم أسلوب التعبير في معالجة مشكلة أو قضية وخانهم أكثر وأكثر حوار لم يحسنوا كيفية التخاطب واحترام بعضهم البعض عبر ألفاظ جارحة حيث تأثرت كثيرا لمشاعر ذلك الطفل وأنا أرى في عينيه دمعة حزينة جدا وهو يردد إذا كان هذا حال منطق تعامل الرموز (الكبار) فكيف سيكون ردود أفعال الصغار وأبناء يبحثون لهم عن صور شخصيات مرموقة يحتفظون بها في ذاكرتهم لتبقى نموذجا للرقي وسلوكا رائعا يحفزهم للاقتداء بها.
ـ سألت عن أسباب خروج (الكبار) عن نص (أدب) الحوار فوجدت هذا وذاك و من (خلف الكواليس) يدورون حول حلقة مفرغة تنصب في محور واحد ألا وهو لبحث عن دور (بطولة) من أجل (الفشخرة) الزائدة الكل يريد أن ينصب نفسه (رئيسا) دون أي تقدير للرمز (الحقيقي ) الذي جمعهم فلا يبالون بتحطيم قامات رجال في مقابل ظهورهم في الصورة. متجاهلين أيضا الأنظمة واللوائح عبر قاموس لهجة ذاتية الأنا على القيم الإنسانية ومبادئ الشريعة الإسلامية مع أنهم عرفوا وعبر وسائل الإعلام بالمثالية والنقاء ومخافة الله وغير ذلك من مظاهر.
ـ نصيحتي لهؤلاء بأن يحافظوا على ما (بقي) لهم من محبة غالية وود عامر و (وجاهة) اجتماعية ويسمون بأنفسهم للمكانة (الأدبية) المعروفة عنهم وألا (يتدخلوا) فيما لا يعنيهم إلا إذا طلب منهم على أن يتركوا لمن وضعت فيهم الثقة حق اتخاذ القرار بلا أي مؤثرات أو ضغوط لا تخدم المصلحة العامة والله الهادي لسواء السبيل.