أفرز الخطاب الذي قدمه وكيل اللاعبين احمد القحطاني بخصوص العرض الوهمي المقدم للاعب نادي الاتحاد من نادي أشبيلية حسب ما تم عرضه في برنامج(في الثمانيات)أن وكيل اللاعبين لايحيد اللغة الانجليزية ولهذا وقع في(ورطة)أمام وسائل الإعلام بعدما ترجمته وتم اكتشاف أن هناك شرطا لاتفاقية تفرض على المكتب الالتزام بها في مقابل الموافقة على انتقال اللاعب.
ـ عدم إجادة القحطاني للغة الانجليزية(قراءة)يبدو لي أنه السبب الرئيسي الذي أدى به إلى التفاخر والتنقل من قناة لقناة ومن جريدة لجريدة مؤكدا للجميع أنه(صادق) ومتأملا من إدارة ناديه الموافقة على العرض المقدم وبالتالي السماح للاعب بخوض تجربة احترافية في النادي الاسباني.
ـ الكل ممن لهم علاقة بالكلمة المكتوبة والمرئية تعاطف حينها مع اللاعب ووكيل اللاعبين مطالبين وبشدة وفقا لحس(وطني) بألا تقف إدارة ناديه سدا منيعا وحائلا دون إتمام صفقة الموسم لما في ذلك إضافة إيجابية لسمعة النادي والكرة السعودية ناهيكم عن الاستفادة الأكثر التي سوف يحصل عليها اللاعب عندما يحترف في ناد أوربي ويلعب فيه نجوم كبار.
ـ كنت في أكثر مقالة صحفية ضد الإجراءات المتسرعة غير النظامية التي أقدم عليها القحطاني ومازلت عند موقفي وبالذات عقب تطاوله في نفس البرنامج على لجنة الاحتراف ورفضه القاطع الاجتماع بأحد أعضائها(مشككا)في نواياهم وكذلك مهنيتهم إلا أنني(أشفقت)عليه بعدما تابعت في الأيام الماضية مقالات صحفية لاثنين من زملاء الحرف الأول عبد العزيز الغيامة الكاتب بجريدة الشرق الأوسط والثاني الزميل منصور جبرتي حيث قدما رؤية نقدية لما جاء في ذلك الخطاب وما احتواه من معلومات (مخالفة)تماما لتصريحات القحطاني و(الضجيج) الإعلامي الذي صاحب مواقفه(المتشنجة).
ـ بعدما تأكدت أن الترجمة التي قام بها القحطاني كانت(خاطئة)وأنه وقع (ضحية)جهله باللغة الانجليزية عدت لقراءة للائحة وكلاء اللاعبين الصادرة من لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين وتحديدا الفقرة الرابعة من البند السابع في الفصل الثالث تحت عنوان(متطلبات التقديم للحصول على رخصة حيث (يفضل) أن يكون ملما بالغة الانجليزية وهنا مربط الفرس كما يقولون.
ـ كنت أتوقع أن إجادة اللغة الإنجليزية شرطا أساسيا لحصول وكلاء اللاعبين على الرخصة إلا أن كلمة(يفضل)توضح انه ليس شرطا إلزاميا وهذا ما ينبغي على لجنة الاحتراف إعادة النظر فيه خاصة بعد الإشكالية التي وقع فيها القحطاني وماسببه من (ربكة)إعلامية وبلبلة جماهيرية إضافة إلى التأثير النفسي على اللاعب وأغلب ظني أن نصف وكلاء اللاعبين عندنا مثلهم المرخص لهم مثل القحطاني لغتهم الإنجليزية محصورة في(يس ونو).
ـ عدم إجادة القحطاني للغة الانجليزية(قراءة)يبدو لي أنه السبب الرئيسي الذي أدى به إلى التفاخر والتنقل من قناة لقناة ومن جريدة لجريدة مؤكدا للجميع أنه(صادق) ومتأملا من إدارة ناديه الموافقة على العرض المقدم وبالتالي السماح للاعب بخوض تجربة احترافية في النادي الاسباني.
ـ الكل ممن لهم علاقة بالكلمة المكتوبة والمرئية تعاطف حينها مع اللاعب ووكيل اللاعبين مطالبين وبشدة وفقا لحس(وطني) بألا تقف إدارة ناديه سدا منيعا وحائلا دون إتمام صفقة الموسم لما في ذلك إضافة إيجابية لسمعة النادي والكرة السعودية ناهيكم عن الاستفادة الأكثر التي سوف يحصل عليها اللاعب عندما يحترف في ناد أوربي ويلعب فيه نجوم كبار.
ـ كنت في أكثر مقالة صحفية ضد الإجراءات المتسرعة غير النظامية التي أقدم عليها القحطاني ومازلت عند موقفي وبالذات عقب تطاوله في نفس البرنامج على لجنة الاحتراف ورفضه القاطع الاجتماع بأحد أعضائها(مشككا)في نواياهم وكذلك مهنيتهم إلا أنني(أشفقت)عليه بعدما تابعت في الأيام الماضية مقالات صحفية لاثنين من زملاء الحرف الأول عبد العزيز الغيامة الكاتب بجريدة الشرق الأوسط والثاني الزميل منصور جبرتي حيث قدما رؤية نقدية لما جاء في ذلك الخطاب وما احتواه من معلومات (مخالفة)تماما لتصريحات القحطاني و(الضجيج) الإعلامي الذي صاحب مواقفه(المتشنجة).
ـ بعدما تأكدت أن الترجمة التي قام بها القحطاني كانت(خاطئة)وأنه وقع (ضحية)جهله باللغة الانجليزية عدت لقراءة للائحة وكلاء اللاعبين الصادرة من لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين وتحديدا الفقرة الرابعة من البند السابع في الفصل الثالث تحت عنوان(متطلبات التقديم للحصول على رخصة حيث (يفضل) أن يكون ملما بالغة الانجليزية وهنا مربط الفرس كما يقولون.
ـ كنت أتوقع أن إجادة اللغة الإنجليزية شرطا أساسيا لحصول وكلاء اللاعبين على الرخصة إلا أن كلمة(يفضل)توضح انه ليس شرطا إلزاميا وهذا ما ينبغي على لجنة الاحتراف إعادة النظر فيه خاصة بعد الإشكالية التي وقع فيها القحطاني وماسببه من (ربكة)إعلامية وبلبلة جماهيرية إضافة إلى التأثير النفسي على اللاعب وأغلب ظني أن نصف وكلاء اللاعبين عندنا مثلهم المرخص لهم مثل القحطاني لغتهم الإنجليزية محصورة في(يس ونو).
