شفافية نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل في تعامله مع انتقادات مجلس الشورى من خلال حكمة الصمت والاستماع بلورت لديه قناعات مختلفة حول واقع مرحلة تتطلب مراجعة حقيقية لمسيرة الرياضة السعودية من جميع النواحي تنطلق ركائزها الأولية من مبدأ(المصارحة) مع (الذات) على اعتبار أن المصداقية مع النفس أولا هي التي تقودك إلى الإصلاح ثم إلى مراتب النجاح.
ـ وأغلب ظني أن كل(منصف) تابع واطلع على القرارات التي اتخذها المكتب التنفيذي للاتحاد السعودي لكرة القدم يدرك تماما أنها إحدى الخطوات الصحيحة نحو طريق يمهد ويفتح آمالا كبيرة لـ(تغيير) سيرى المجتمع الرياضي ملامحه بدءا من الموسم المقبل بعون الله وتوفيقه وفقاً لإجراءات تنظيمية في المقام الأول لكافة لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم.
ـ لهجة(التهديد والوعيد) لم تكن في قاموس لغة الأمير الشاب أثناء حديثه لوسائل الإعلام ورده على أسئلتهم حيث مارس(حفظه الله) شفافيته دون أي محاولات لـ(الهروب)من مواجهة الحقيقة إنما اعترف بوجود أخطاء وقصور في بعض اللجان مؤكدا في نفس الوقت أن المرحلة السابقة كانت بمثابة (تجربة) فيها من الإيجابيات والسلبيات ومن لا يخطئ فهو لا يعمل.
ـ شفافية الأمير نواف لم تمنعه أيضا من مصارحة الأندية واللجان والإعلام بمسؤولياتهم المقبلة في مرحلة (الإصلاح والتغيير والتطوير) التي حدد ملامحها وخطواتها والمبنية كما ذكرت على مبدأ (المصارحة مع الذات) والذات هنا لا تقتصر من جهته فقط إنما أشرك كل من له علاقة بالرياضة والإعلام بحيث يؤدي كافة الجهات ما هو مطلوب منها حسب منظومة (تكاملية) غير منفصلة عن بعضها البعض لنجاحات وإنجازات يشترك الجميع في تحقيقها والعكس هو الصحيح أيضا.
أخير.. لا أستطيع إخفاء سعادتي وإعجابي بشفافية الروح والمنطق التي تجلت في أسمى معانيها عبر حوار صريح جرى بين الأمير الواعي جدا لرسالة الإعلام وخطورته وزميلنا بتال القوس والذي سجل الأخير نجاحا في تقديم (حقائق) مهمة تخص الأوضاع السيئة للحكام والمنشآت التي يتدربون فيها بعدما حصل من الأمير نواف على اعترافات أخرى أكدت صحة العمل الإعلامي (الاحترافي) الذي قامت به قناة (العربية) وكذلك على (وعد) بتصحيح أوضاع الحكام ورفع قرارات الإيقافات التي لحقت بمن كشفوا المستور.
ـ وأغلب ظني أن كل(منصف) تابع واطلع على القرارات التي اتخذها المكتب التنفيذي للاتحاد السعودي لكرة القدم يدرك تماما أنها إحدى الخطوات الصحيحة نحو طريق يمهد ويفتح آمالا كبيرة لـ(تغيير) سيرى المجتمع الرياضي ملامحه بدءا من الموسم المقبل بعون الله وتوفيقه وفقاً لإجراءات تنظيمية في المقام الأول لكافة لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم.
ـ لهجة(التهديد والوعيد) لم تكن في قاموس لغة الأمير الشاب أثناء حديثه لوسائل الإعلام ورده على أسئلتهم حيث مارس(حفظه الله) شفافيته دون أي محاولات لـ(الهروب)من مواجهة الحقيقة إنما اعترف بوجود أخطاء وقصور في بعض اللجان مؤكدا في نفس الوقت أن المرحلة السابقة كانت بمثابة (تجربة) فيها من الإيجابيات والسلبيات ومن لا يخطئ فهو لا يعمل.
ـ شفافية الأمير نواف لم تمنعه أيضا من مصارحة الأندية واللجان والإعلام بمسؤولياتهم المقبلة في مرحلة (الإصلاح والتغيير والتطوير) التي حدد ملامحها وخطواتها والمبنية كما ذكرت على مبدأ (المصارحة مع الذات) والذات هنا لا تقتصر من جهته فقط إنما أشرك كل من له علاقة بالرياضة والإعلام بحيث يؤدي كافة الجهات ما هو مطلوب منها حسب منظومة (تكاملية) غير منفصلة عن بعضها البعض لنجاحات وإنجازات يشترك الجميع في تحقيقها والعكس هو الصحيح أيضا.
أخير.. لا أستطيع إخفاء سعادتي وإعجابي بشفافية الروح والمنطق التي تجلت في أسمى معانيها عبر حوار صريح جرى بين الأمير الواعي جدا لرسالة الإعلام وخطورته وزميلنا بتال القوس والذي سجل الأخير نجاحا في تقديم (حقائق) مهمة تخص الأوضاع السيئة للحكام والمنشآت التي يتدربون فيها بعدما حصل من الأمير نواف على اعترافات أخرى أكدت صحة العمل الإعلامي (الاحترافي) الذي قامت به قناة (العربية) وكذلك على (وعد) بتصحيح أوضاع الحكام ورفع قرارات الإيقافات التي لحقت بمن كشفوا المستور.