لا يوجد لاعب سعودي حظي بمحبة جماهير الأندية السعودية قاطبة وليس فقط جمهور ناديه.. ونال أيضا احترام وتقدير الإعلام الرياضي بمختلف ميولاته واهتمامته ونزعاته واختلافاته مثل البرق الاتحادي (حمزة إدريس).
- هذا الحب وفق علاقة ارتبطت بشخصيته الرياضية والعامة داخل الملعب وخارجه، وبناء على جذب(مغناطيسي) تكون بطبيعة الحال من خلال(إبداع) كروي تمثل في روعة أهداف أحرزها بالرأس والقدم، وعبرناد له (كرزمة) خاصة جدا مع جمهور كبيرتميز هو الآخر بأنه (معجب) به، وبأهازيج صفقت لها ورددتها واحتفت بنجوم تغنى بهم رئيس رابطة المشجعين في نادي الاتحاد(صالح القرني)، ولعل من أبرزها تلك التي خصت(عريس) هذا المساء(أوه يا حمزة).
-هذا الارتباط (الروحي) بما له من تأثير(عميق) جدا في وجدان (أبوموفق) هو الذي في الواقع صنع نجومية(حمزة قوووول) في كتيبة(النمور) على وجه الخصوص، على الرغم من أنه كان في ناديه السابق نادي(أحد) له نجوميته كلاعب هداف، وتألق كثيرا مع منتخب بلاده وبالذات في نهائيات بطولة كأس العالم التي أقيمت في أمريكا عام 1994م، إلا أن النجومية (الحقيقية) له كانت مع الاتحاد متفاعلا مع أصوات جمهوره وكأن هناك(سراً) أوجد تلاحماً غير عادي بينهما، شكل معادلة إبداع (مشفر) وحصري للغاية ركيزته الأساسية(لاعب عبقري وجمهور ذواق).
- تكريم الكلمة لحمزة إن تم اختزاله في عمود أو صفحة أو صفحتين أو عبر برنامج تلفزيوني وحلقة خاصة تغطي سيرة (ناصعة البياض) على مدى مشوار طويل حافل بالإنجازات ومواقف الأبطال. فإن التكريم الذي سيناله هذا المساء من جماهير سوف تحضر من أجله لتساهم في(تكريم) من منحها(الفرح) ونشر على شفاهها ووجوهها الابتسامة العريضة، ودغدغ مشاعرها بآهات حولت الإحباط إلى أمل، والأمل أصبح شمعة مضيئة قادت الاتحاد إلى منصات البطولات ليحققها بالجملة وفي سنوات متتالية مستمرة، رافعا رصيد انتصاراته في تاريخ(أنصف) العميد وبالذات أمام المنافس التقليدي فريق النادي( الأهلي)، حيث كان يمثل لحراسه(عقدة) رعب بمجرد ذكر اسمه في الملعب وأصوات جماهير تردد(صلعة حمزة تكوي الأهلي)، وإن كانت في مجملها زبدة التنافس الرياضي بين الناديين.
- أخيرا ما أريد قوله إن ليلة تكريم هذ النجم الكبير بأخلاقه وفن لعبه الكروي وأهدافه لا تخصه فحسب إنما أيضا جمهور هو أول من يشاركه فرحة(وداع) أراد أن تكون كذلك(تاريخية) بحضور الكرة الإيطالية بأحد أهم أبطالها(جوفنتوس (وفاءً للنجم الشهير(دونادوني).
- هذا الحب وفق علاقة ارتبطت بشخصيته الرياضية والعامة داخل الملعب وخارجه، وبناء على جذب(مغناطيسي) تكون بطبيعة الحال من خلال(إبداع) كروي تمثل في روعة أهداف أحرزها بالرأس والقدم، وعبرناد له (كرزمة) خاصة جدا مع جمهور كبيرتميز هو الآخر بأنه (معجب) به، وبأهازيج صفقت لها ورددتها واحتفت بنجوم تغنى بهم رئيس رابطة المشجعين في نادي الاتحاد(صالح القرني)، ولعل من أبرزها تلك التي خصت(عريس) هذا المساء(أوه يا حمزة).
-هذا الارتباط (الروحي) بما له من تأثير(عميق) جدا في وجدان (أبوموفق) هو الذي في الواقع صنع نجومية(حمزة قوووول) في كتيبة(النمور) على وجه الخصوص، على الرغم من أنه كان في ناديه السابق نادي(أحد) له نجوميته كلاعب هداف، وتألق كثيرا مع منتخب بلاده وبالذات في نهائيات بطولة كأس العالم التي أقيمت في أمريكا عام 1994م، إلا أن النجومية (الحقيقية) له كانت مع الاتحاد متفاعلا مع أصوات جمهوره وكأن هناك(سراً) أوجد تلاحماً غير عادي بينهما، شكل معادلة إبداع (مشفر) وحصري للغاية ركيزته الأساسية(لاعب عبقري وجمهور ذواق).
- تكريم الكلمة لحمزة إن تم اختزاله في عمود أو صفحة أو صفحتين أو عبر برنامج تلفزيوني وحلقة خاصة تغطي سيرة (ناصعة البياض) على مدى مشوار طويل حافل بالإنجازات ومواقف الأبطال. فإن التكريم الذي سيناله هذا المساء من جماهير سوف تحضر من أجله لتساهم في(تكريم) من منحها(الفرح) ونشر على شفاهها ووجوهها الابتسامة العريضة، ودغدغ مشاعرها بآهات حولت الإحباط إلى أمل، والأمل أصبح شمعة مضيئة قادت الاتحاد إلى منصات البطولات ليحققها بالجملة وفي سنوات متتالية مستمرة، رافعا رصيد انتصاراته في تاريخ(أنصف) العميد وبالذات أمام المنافس التقليدي فريق النادي( الأهلي)، حيث كان يمثل لحراسه(عقدة) رعب بمجرد ذكر اسمه في الملعب وأصوات جماهير تردد(صلعة حمزة تكوي الأهلي)، وإن كانت في مجملها زبدة التنافس الرياضي بين الناديين.
- أخيرا ما أريد قوله إن ليلة تكريم هذ النجم الكبير بأخلاقه وفن لعبه الكروي وأهدافه لا تخصه فحسب إنما أيضا جمهور هو أول من يشاركه فرحة(وداع) أراد أن تكون كذلك(تاريخية) بحضور الكرة الإيطالية بأحد أهم أبطالها(جوفنتوس (وفاءً للنجم الشهير(دونادوني).
