بعد مرور سنة على قضية اللاعب مانسو الذي بسببه شكلت لجنة(إصلاح ذات البين والمواثيق التكتيكية)واتخذت عدة قرارات تاريخية صفق لها بحرارة فائقة الشارع الرياضي وصهلل لها إعلامنا الرياضي احتفالا بنشر الوعي الاحترافي والعدالة الاجتماعية بين أبناء المجتمع الرياضي كلهم(سواسية) كأسنان المشط الواحد وكذلك بتطبيق للأنظمة الدولية وفق رؤية محلية ما لم تكن هناك تدخلات(إنسانية) تفرض تواجد وحضور على أعلى مستوى رسمي لفك الاشتباكات وتحمل نفقات الإضرار كاملة
-طبعا هذه اللجنة لم يتم الإعلان عنها ولا عن أسماء أعضائها إلا أن القرارات التي اتخذت في ذلك الوقت في حينها تحت شعار(جبر الخواطر) على حساب ضرب الأنظمة واللوائح في سبيل منع نادي الاتحاد من التعاقد مع هذا اللاعب
ـ كلنا يتذكر البيان الشهير الذي صدر بما فيه من لهجة شديدة للغاية. وتضخيم لقضية خلاف تحدث بين ناديين في جميع دول العالم تحكم طريقة البت فيها(أنظمة وقوانين) لا يمكن لكائن من كان التلاعب فيها أو التحايل عليها كما حصل في قضية اللاعب مانسو والتي على ضوء خلفيات خاصة جدا بها وجد الحل الأنسب للخروج من مأزق الحرج الذي سيواجه لجنة(الاحتراف)هو الظهور أمام الرأي العام بالمظهر(المثالي) عن طريق بيان(ميثاق الشرف) الذي خصص موعد إصداره والعمل به(تقديرا) لهذه الحالة والدليل كثير من تجاوزات إدارات الأندية ومسؤوليها حدثت عقب ذلك الميثاق في الموسمين الماضي والحالي لم يتم الرجوع إليه إنما ظل حبيس الأدراج في ملف عنوانه الرئيسي(للاتحاد فقط).
- ولكيلا يعتبرني البعض مبالغا وغير منصف لابد لي في المقابل أن أشيد بالموقف الآخر(الإيجابي) لنفس الجهة الرسمية وكأنها أرادت (معادلة) كفة ميزان فرض عليها هذا الموقف وذلك بعدما أعلنت عبر أحد مسؤوليها تكفلها التام بالنفقات المالية المترتبة على أي شكوى يتقدم بها اللاعب ضد نادي الاتحاد لعدم التزام النادي بتنفيذ بنود العقد الموقع بين الطرفين.
- لهذا فإنني(متفائل) جدا بأن الجهة المعنية سوف تلتزم بوعد أشبه ـ(ميثاق)شرف قطعته على نفسها سائلا المولى القدير أن يمد المحامي الكبيرالدكتور(ماجد قاروب) بعونه وتوفيقه لكسب هذه القضية أمام المحاكم الدولية دون أي أضرار مادية تتحملها الرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي تقدر بـ 11مليون ريال إنه سميع مجيب.
-طبعا هذه اللجنة لم يتم الإعلان عنها ولا عن أسماء أعضائها إلا أن القرارات التي اتخذت في ذلك الوقت في حينها تحت شعار(جبر الخواطر) على حساب ضرب الأنظمة واللوائح في سبيل منع نادي الاتحاد من التعاقد مع هذا اللاعب
ـ كلنا يتذكر البيان الشهير الذي صدر بما فيه من لهجة شديدة للغاية. وتضخيم لقضية خلاف تحدث بين ناديين في جميع دول العالم تحكم طريقة البت فيها(أنظمة وقوانين) لا يمكن لكائن من كان التلاعب فيها أو التحايل عليها كما حصل في قضية اللاعب مانسو والتي على ضوء خلفيات خاصة جدا بها وجد الحل الأنسب للخروج من مأزق الحرج الذي سيواجه لجنة(الاحتراف)هو الظهور أمام الرأي العام بالمظهر(المثالي) عن طريق بيان(ميثاق الشرف) الذي خصص موعد إصداره والعمل به(تقديرا) لهذه الحالة والدليل كثير من تجاوزات إدارات الأندية ومسؤوليها حدثت عقب ذلك الميثاق في الموسمين الماضي والحالي لم يتم الرجوع إليه إنما ظل حبيس الأدراج في ملف عنوانه الرئيسي(للاتحاد فقط).
- ولكيلا يعتبرني البعض مبالغا وغير منصف لابد لي في المقابل أن أشيد بالموقف الآخر(الإيجابي) لنفس الجهة الرسمية وكأنها أرادت (معادلة) كفة ميزان فرض عليها هذا الموقف وذلك بعدما أعلنت عبر أحد مسؤوليها تكفلها التام بالنفقات المالية المترتبة على أي شكوى يتقدم بها اللاعب ضد نادي الاتحاد لعدم التزام النادي بتنفيذ بنود العقد الموقع بين الطرفين.
- لهذا فإنني(متفائل) جدا بأن الجهة المعنية سوف تلتزم بوعد أشبه ـ(ميثاق)شرف قطعته على نفسها سائلا المولى القدير أن يمد المحامي الكبيرالدكتور(ماجد قاروب) بعونه وتوفيقه لكسب هذه القضية أمام المحاكم الدولية دون أي أضرار مادية تتحملها الرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي تقدر بـ 11مليون ريال إنه سميع مجيب.
