لو سألت (عابر سبيل) يتابع الكرة على خفيف. ومن بعيد لبعيد أو حتى متخصص في شؤون الكرة السعودية من من الأندية التي (كانت) تصنف ضمن قائمة (الكبار) أصبح البعض من جماهيرها يشتكي من ارتفاع (الضغط والسكر) عقب تردي مستويات فريقها الأول لكرة القدم وإخفاقاتها المتكررة والمتعددة لأجابك على الفور وفي زمن أقل من الثانية لا يوجد سوى (الأهلي والنصر).
- نعم وألف نعم مساكين الجماهير (الصابرة) المتلهفة لانتصارات (زمان) والمتعطشة لبطولات النفس الطويل والتي تعبت وملت من الوعود (الواهية) وأحلام (ياليل ما أطولك) لاترى تطبيقها على أرض الواقع فقد سئمت ويئست من (كلام في كلام) يتردد سنويا وكأنها (موعودة) بتصريحات (مثيرة) باتت تمثل (بطولة) لمسؤولي هذين الناديين للأسف الشديد.
- أنا هنا عندما أصف حال مشاعر جماهير (النصر والأهلي) فلست بذلك الذي يسعى إلى (التقليل) من جهود إدارة الأمير (فيصل بن تركي) وهو الذي مازال يلتقط أنفاسه ساعيا بكل ما يملك من إمكانيات لترتيب وتنظيم (العالمي) ولا حتى الجهود التي يقوم بها رئيس النادي الأهلي الأخ العزيز (عبد العزيز العنقري) بتكاتف مع المشرف الأمير (فهد بن خالد) وبدعم كبير من رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير (خالد بن عبدالله) بقدرما أنقل لهم صورة حقيقية لمستوي درجة (الإحباط) الشديدة جدا التي وصلت عند هذه الجماهير،ويقيني أن هذه المشاعر تمثل لهما (قلقا) مزعجا لايتنكران له حتى لو حاولا تفاديه أونفيه.
- منطقيا لا يمكنني أن أحمل الإدارتين الحاليتين مسوؤلية تراكمات أخطاء إدارات سابقة وضعتهما حاليا في موقع المواجهة خاصة وآمال جماهيرهما تنتظر من رئيس نادي النصر ورئيس النادي الأهلي فكرا (مختلفا) وعملا (دؤوبا) تظهر بصماته عبر إنجازات لاتقل عن إنجازات الأندية (الثلاثة) الكبار حسب التصنيف الحالي المرتبط بنتائج وبطولات و(فعل) إداري سبقه كان له دور وما يزال في احتفاظ (الاتحاد والهلال والشباب) بهذه المكانة العالية والكبيرة.
- أما بالنسبة لإعلام الناديين وأخص بالذكر (المقروء) منه فمع احترامي وتقديري لزملاء الحرف فإنني أتمنى أن يحملوا شعار (الصدق) في طروحاتهم حيث يوجد من الأدلة (القاطعة) وفقا لآراء سابقة لهم خطتها أقلامهم (اعترفوا) من خلالها بعدم رضاهم عن المستويات (الهزيلة) جدا لفريقين كانا من فرق الأندية الكبار إذ كتبوا نقدا لاذعا وقاسيا ضد الإدارتين الحاليتين والإدارات السابقة وكانت لهذه الآراء (العاطفية) آنذاك دور في تخفيف (الضغط والسكر) على جماهير هذين الناديين.
- وللحديث غدا بقية بإذن الله أتناول فيها تصريح رئيس نادي الشباب ولماذا رفع (الضغط والسكر) عند من لا يعجبهم (الرأي الآخر) واتخذوا منه موقف الضد على الرغم من أنه لم يقل إلا (الحقيقة) التي أزعجتهم بعد أن لامس (جرحا) جماهيريا لا يمكن إخفاؤه.
- نعم وألف نعم مساكين الجماهير (الصابرة) المتلهفة لانتصارات (زمان) والمتعطشة لبطولات النفس الطويل والتي تعبت وملت من الوعود (الواهية) وأحلام (ياليل ما أطولك) لاترى تطبيقها على أرض الواقع فقد سئمت ويئست من (كلام في كلام) يتردد سنويا وكأنها (موعودة) بتصريحات (مثيرة) باتت تمثل (بطولة) لمسؤولي هذين الناديين للأسف الشديد.
- أنا هنا عندما أصف حال مشاعر جماهير (النصر والأهلي) فلست بذلك الذي يسعى إلى (التقليل) من جهود إدارة الأمير (فيصل بن تركي) وهو الذي مازال يلتقط أنفاسه ساعيا بكل ما يملك من إمكانيات لترتيب وتنظيم (العالمي) ولا حتى الجهود التي يقوم بها رئيس النادي الأهلي الأخ العزيز (عبد العزيز العنقري) بتكاتف مع المشرف الأمير (فهد بن خالد) وبدعم كبير من رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير (خالد بن عبدالله) بقدرما أنقل لهم صورة حقيقية لمستوي درجة (الإحباط) الشديدة جدا التي وصلت عند هذه الجماهير،ويقيني أن هذه المشاعر تمثل لهما (قلقا) مزعجا لايتنكران له حتى لو حاولا تفاديه أونفيه.
- منطقيا لا يمكنني أن أحمل الإدارتين الحاليتين مسوؤلية تراكمات أخطاء إدارات سابقة وضعتهما حاليا في موقع المواجهة خاصة وآمال جماهيرهما تنتظر من رئيس نادي النصر ورئيس النادي الأهلي فكرا (مختلفا) وعملا (دؤوبا) تظهر بصماته عبر إنجازات لاتقل عن إنجازات الأندية (الثلاثة) الكبار حسب التصنيف الحالي المرتبط بنتائج وبطولات و(فعل) إداري سبقه كان له دور وما يزال في احتفاظ (الاتحاد والهلال والشباب) بهذه المكانة العالية والكبيرة.
- أما بالنسبة لإعلام الناديين وأخص بالذكر (المقروء) منه فمع احترامي وتقديري لزملاء الحرف فإنني أتمنى أن يحملوا شعار (الصدق) في طروحاتهم حيث يوجد من الأدلة (القاطعة) وفقا لآراء سابقة لهم خطتها أقلامهم (اعترفوا) من خلالها بعدم رضاهم عن المستويات (الهزيلة) جدا لفريقين كانا من فرق الأندية الكبار إذ كتبوا نقدا لاذعا وقاسيا ضد الإدارتين الحاليتين والإدارات السابقة وكانت لهذه الآراء (العاطفية) آنذاك دور في تخفيف (الضغط والسكر) على جماهير هذين الناديين.
- وللحديث غدا بقية بإذن الله أتناول فيها تصريح رئيس نادي الشباب ولماذا رفع (الضغط والسكر) عند من لا يعجبهم (الرأي الآخر) واتخذوا منه موقف الضد على الرغم من أنه لم يقل إلا (الحقيقة) التي أزعجتهم بعد أن لامس (جرحا) جماهيريا لا يمكن إخفاؤه.
