حينما يحقق نادي الهلال إنجازاً (غير مسبوق) يرصد ويسجل باسم هذا الكيان الكبير وأبنائه المبدعين ويحسب في المقام الأول والأخير في رصيد أسهم الكرة والرياضة السعودية عموما، فمن حق كل مواطن ورياضي وإعلامي أن (يبارك) بحفاوة لهذا النادي ورجالاته إنجازهم (التاريخي) ويشاركهم أيضا (الاحتفاء) به عبر كافة الوسائل المتاحة ومن بينها المنابر (الإعلامية) التي من المفترض أن تفرد له العديد من الصفحات وتخصص من أجله برامج تلفزيونيه (تقديراً) لمنجز يستحق الاهتمام به.
- مثل هذا الدور بما فيه من مسؤولية (مهنية) قبل أن يتحول باتجاه (الوطنية) التي يحبذ بعض الإعلام اللعب على وترها لاحظته يتبلور لـ(أول) مرة بهذه المساحة والصورة كـ(حقيقة) غير قابلة لـ(التشكيك) فيها أو الطعن في (صحتها)، وذلك عقب الهدف (الأسطوري) الذي أحرزه النجم (الصاعد) لاعب نادي الهلال (نواف العابد) في مرمى فريق نادي الشعلة في الثانية (3.17).
ـ لم يحتج (هلالنا) هذه المرة إلى (هيصة وزنبليطة) ولا للبحث عن (وسائط) للاعتراف بهذا الهدف أو اللجوء لفزعة الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيسه (بلاتر) أو أعضائه للإدلاء بتصريحات صحفية جبرا للخواطر بأي طريقة تخفي الحقيقة، إنما كان الإنجاز و(اللقب) يتحدثان عن نفسهما بمشهد (موثق) ومعلومة لا مجال للتلاعب فيها أو نفيها.
ـ شاهدنا وتابعنا جميع القنوات الأرضية والفضائية والصحف والمواقع والمنتديات الإلكترونية وهي تغطي هذا الحدث وتتفاعل معه وأعطته حقه كاملا من الإشادة والثناء والمتابعة حسب (قناعة) مثبتة نظريا وعمليا على (أرض الواقع) دون أي (مجاملة) أو استخدام أساليب (ملتوية) تهدف إلى (استغلال) مادي لمدخرات الوطن وأبنائه (الطيبين).
- يوم الجمعة قدم المحرر بهذه الجريدة الزميل (عبدالرحمن مشبب) جهداً صحفياً رائعاً عبر تقديمه تقريراً صحفياً متكاملاً شمل ردود أفعال وأصداء (عالمية) لهذا الحدث، من خلال رصده الدقيق لأشهر محركات البحث في العالم (جوجل)، بعدما أظهر مؤشر الرسم البياني في أسبوع واحد فقط مدى الاهتمام بأسرع هدف احتل المركز (الخامس) عالميا حسبما هو مدون في سجلات الاتحادات الأهلية.
- وعلى ضوء لقب عالمي من حقنا كسعوديين الافتخار به وتوثيقه فإنني أدعم بقوة موقف الإدارة الهلالية بتدوينه في شركة (جينس) العالمية للأرقام القياسية، فلن يلومها أحد على إجراء صحيح تقوم به للمحافظة على حقوق النادي، فهناك فرق شاسع بين حق (موثق) ومتفق عليه من الجميع و(معتمد) من اتحادات (معترف) بها وحق يبحث عنه عبر (بهرجة) إعلامية وشركات أهلية تركض خلف مكاسب (مادية وإعلامية) تحققها عن طريق أندية من السهل جدا (الضحك)عليها باستفتاء وألقاب وهمية.
- أخيرا أهنئ هذه المرة من أعماق قلبي الهلال إدارة وأعضاء شرف وجماهير ولاعبين، وخصوصا اللاعب (الواعد) نواف العابد، على لقب عالمي (فريد) والأول آسيويا، ومزيدا من الإنجازات وألقاب (100% ) صحيحة.
- مثل هذا الدور بما فيه من مسؤولية (مهنية) قبل أن يتحول باتجاه (الوطنية) التي يحبذ بعض الإعلام اللعب على وترها لاحظته يتبلور لـ(أول) مرة بهذه المساحة والصورة كـ(حقيقة) غير قابلة لـ(التشكيك) فيها أو الطعن في (صحتها)، وذلك عقب الهدف (الأسطوري) الذي أحرزه النجم (الصاعد) لاعب نادي الهلال (نواف العابد) في مرمى فريق نادي الشعلة في الثانية (3.17).
ـ لم يحتج (هلالنا) هذه المرة إلى (هيصة وزنبليطة) ولا للبحث عن (وسائط) للاعتراف بهذا الهدف أو اللجوء لفزعة الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيسه (بلاتر) أو أعضائه للإدلاء بتصريحات صحفية جبرا للخواطر بأي طريقة تخفي الحقيقة، إنما كان الإنجاز و(اللقب) يتحدثان عن نفسهما بمشهد (موثق) ومعلومة لا مجال للتلاعب فيها أو نفيها.
ـ شاهدنا وتابعنا جميع القنوات الأرضية والفضائية والصحف والمواقع والمنتديات الإلكترونية وهي تغطي هذا الحدث وتتفاعل معه وأعطته حقه كاملا من الإشادة والثناء والمتابعة حسب (قناعة) مثبتة نظريا وعمليا على (أرض الواقع) دون أي (مجاملة) أو استخدام أساليب (ملتوية) تهدف إلى (استغلال) مادي لمدخرات الوطن وأبنائه (الطيبين).
- يوم الجمعة قدم المحرر بهذه الجريدة الزميل (عبدالرحمن مشبب) جهداً صحفياً رائعاً عبر تقديمه تقريراً صحفياً متكاملاً شمل ردود أفعال وأصداء (عالمية) لهذا الحدث، من خلال رصده الدقيق لأشهر محركات البحث في العالم (جوجل)، بعدما أظهر مؤشر الرسم البياني في أسبوع واحد فقط مدى الاهتمام بأسرع هدف احتل المركز (الخامس) عالميا حسبما هو مدون في سجلات الاتحادات الأهلية.
- وعلى ضوء لقب عالمي من حقنا كسعوديين الافتخار به وتوثيقه فإنني أدعم بقوة موقف الإدارة الهلالية بتدوينه في شركة (جينس) العالمية للأرقام القياسية، فلن يلومها أحد على إجراء صحيح تقوم به للمحافظة على حقوق النادي، فهناك فرق شاسع بين حق (موثق) ومتفق عليه من الجميع و(معتمد) من اتحادات (معترف) بها وحق يبحث عنه عبر (بهرجة) إعلامية وشركات أهلية تركض خلف مكاسب (مادية وإعلامية) تحققها عن طريق أندية من السهل جدا (الضحك)عليها باستفتاء وألقاب وهمية.
- أخيرا أهنئ هذه المرة من أعماق قلبي الهلال إدارة وأعضاء شرف وجماهير ولاعبين، وخصوصا اللاعب (الواعد) نواف العابد، على لقب عالمي (فريد) والأول آسيويا، ومزيدا من الإنجازات وألقاب (100% ) صحيحة.
